أصبحت أحب الاماكن التاريخيه والقديمه ومعرفه كيف كان يعيش اناس فى قدم الزمان
آله زمن حقيقيه تنقلك فى لحظات الى عالم جميل ملىء بالطاقه الايجابيه والراحه النفسيه وابتسامه لم تفارقنى
مجرد رؤيه هذا الكم الجمالى من الزخارف والقصور القديمه ولمسها سيفصلك من اى ضغوط فى الحياه والعمل
جربوا ولن تندموا ابدا
باعتبار انى من سكان قاهرة المعز فقد قمت بزياره شارع المعز لدين الله الفاطمى أكبر متحف مفتوح للآثار الاسلاميه
يقع شارع المعز لدين الله - أكبر متحف مفتوح للآثار الأسلامية في العالم- في منطقة الأزهر بالقاهرة الفاطمية أو قاهرة المعز، فبالإضافة إلى أنه مزار أثري وسياحي فأنه يُعد سوق تجاري يتردد عليه مئات الآلاف يومياً.
يرجع تاريخ الشارع إلى عام 969 ميلادياً أي منذ إنشاء القاهرة الفاطمية والتي يحدها باب النصر وباب الفتوح شمالاً، وشارع باب الوزير جنوباً، وشارع الدراسة وبقايا أسوار القاهرة شرقاً، وشارع بورسعيد غرباً.
يشتمل شارع المعز لدين الله الفاطمي على مجموعة من الآثار والقيم التخطيطية والمعمارية التي يرجع تاريخها إلى مجموعة عصور متوالية منذ أُنشئت القاهرة الفاطمية وعبر عصر الأمويين والمماليك البحرية والمماليك الشراكسة وهى فترة العصور الوسطى والتي تمتد من القرن العاشر حتى القرن السادس عشر ميلادياً ثم الحكم التركي والذي خلف أيضاً العديد من العناصر المعمارية والمباني الأثرية.
سُمي الشارع بهذا الاسم نسبة إلى "المعز لدين الله" الخليفة الفاطمي الذي أرسل قائده "جوهر الصقلي" إلى مصر عام 358 هجرية – 969 ميلادية؛ لتصبح مصر منذ ذلك التاريخ وحتى عام 567 هـ – 1171م تحت الحكم الفاطمي.
يعتبر شارع المعز عصب مدينة القاهرة منذ نشأتها ويضم كوكبة من أجمل الآثار الإسلامية بالعالم يصل عددها إلى 29 أثرًا، حيث تنفرد تلك الآثار برونق خاص من حيث جمال ودقة وتنوع وضخامة العمارة والزخرفة، وتتميز ليس فقط بمساجدها الشامخة، بل تضم أيضا مدارس ومدافن وبيمارستانات (مستشفيات) وأسبلة وكتاتيب وقصوراً،
آله زمن حقيقيه تنقلك فى لحظات الى عالم جميل ملىء بالطاقه الايجابيه والراحه النفسيه وابتسامه لم تفارقنى
مجرد رؤيه هذا الكم الجمالى من الزخارف والقصور القديمه ولمسها سيفصلك من اى ضغوط فى الحياه والعمل
جربوا ولن تندموا ابدا
باعتبار انى من سكان قاهرة المعز فقد قمت بزياره شارع المعز لدين الله الفاطمى أكبر متحف مفتوح للآثار الاسلاميه
يقع شارع المعز لدين الله - أكبر متحف مفتوح للآثار الأسلامية في العالم- في منطقة الأزهر بالقاهرة الفاطمية أو قاهرة المعز، فبالإضافة إلى أنه مزار أثري وسياحي فأنه يُعد سوق تجاري يتردد عليه مئات الآلاف يومياً.
يرجع تاريخ الشارع إلى عام 969 ميلادياً أي منذ إنشاء القاهرة الفاطمية والتي يحدها باب النصر وباب الفتوح شمالاً، وشارع باب الوزير جنوباً، وشارع الدراسة وبقايا أسوار القاهرة شرقاً، وشارع بورسعيد غرباً.
يشتمل شارع المعز لدين الله الفاطمي على مجموعة من الآثار والقيم التخطيطية والمعمارية التي يرجع تاريخها إلى مجموعة عصور متوالية منذ أُنشئت القاهرة الفاطمية وعبر عصر الأمويين والمماليك البحرية والمماليك الشراكسة وهى فترة العصور الوسطى والتي تمتد من القرن العاشر حتى القرن السادس عشر ميلادياً ثم الحكم التركي والذي خلف أيضاً العديد من العناصر المعمارية والمباني الأثرية.
سُمي الشارع بهذا الاسم نسبة إلى "المعز لدين الله" الخليفة الفاطمي الذي أرسل قائده "جوهر الصقلي" إلى مصر عام 358 هجرية – 969 ميلادية؛ لتصبح مصر منذ ذلك التاريخ وحتى عام 567 هـ – 1171م تحت الحكم الفاطمي.
يعتبر شارع المعز عصب مدينة القاهرة منذ نشأتها ويضم كوكبة من أجمل الآثار الإسلامية بالعالم يصل عددها إلى 29 أثرًا، حيث تنفرد تلك الآثار برونق خاص من حيث جمال ودقة وتنوع وضخامة العمارة والزخرفة، وتتميز ليس فقط بمساجدها الشامخة، بل تضم أيضا مدارس ومدافن وبيمارستانات (مستشفيات) وأسبلة وكتاتيب وقصوراً،
التعديل الأخير: