العطل العائلية مهمة للأطفال ولأهلهم على حد سواء، خاصة وأنهم ليسوا مضطرين للذهاب بعيداً للاستمتاع بعطلة قد تكفي رحلة في البلد نفسه عبر السيارة لكسر الروتين وتشارك بعض اللحظات. ولكن لماذا يجب تنظيم رحلة؟ إليك أهم الأسباب.
للخروج التام عن الروتين اليومي
وهو السبب الرئيس للخروج في إجازة عائلية و الاستراحة من كل شيء. أفراد العائلة - صغاراً وكباراً- بحاجة للراحة من وقت إلى آخر والابتعاد عن الروتين الذي يحيط بهم. والأولاد كما اهلهم، بحاجة للابتعاد عن المحيط اليومي، وعن النشاطات المتكررة كالاستيقاظ باكراً وتناول الفطور في المنزل، وقضاء يومهم في الحضانة أو المدرسة، حيث يُطلب إليهم الخضوع لقواعد معينة، والتفاعل مع المحيط... حياة الأولاد أيضاً مشحونة وبحاجة للعطلة تماماً كأهلهم.
لتعليم قيمة العائلة للأولاد
تأخذ العادات العائلية حيّزاً مهماً في حياة الأولاد. فخلال العطل، يشعر الجميع براحة وحرية أكبر، لا سيما الأطفال الذين يشعرون بمتعة أكبر في التعرف إلى عادات عائلتهم أثناء العطلة خاصة في المنزل، حيث تتحول إلى دروس يتعلمونها كما في المدرسة.
لتنمية ثقة الأولاد بأنفسهم
خلال العطل، يتشارك الأهل نشاطات كثيرة ومتنوعة مع أولادهم، كالنزهات في الطبيعة، السباحة، والألعاب العائلية الجماعية وتناول الطعام في أماكن مفتوحة. أي إنها لحظات لا يعيشونها في حياتهم اليومية التي تمنح الأهل والأولاد معاً فرصةً لاجتماعهم واكتمالهم. وهو أمر ضروري جداً لتعزيز ثقة طفلكِ بنفسه، لأنه يشعر بأنه محبوب ومقَدَّر من الجميع، ما يعزّز شعوره بالانتماء إلى عائلته.
لتصنعي ذكريات مشتركة لأولادكِ معاً
من خلال المشاركة إيجاباً في نمو طفلك وتوازنه، تسمح العطل العائلية للطفل بتخزين ذكريات ثمينة... لهذا السبب، العطل هي عادة يجب اعتمادها باستمرار.
كيف تنظمين عطلة عائلية بميزانية صغيرة؟
حين يرغب الأهل في تنظيم عطلة لا تُنسى لأطفالهم، كثيراً ما تمنعهم الميزانية عن مجموعة خيارات كالتنقلات والإقامة وتكاليف المشاريع والنزهات. لكن لحسن الحظ، يمكن لبعض الخطط الجيدة والجميلة أن تكون ضمن ميزانية صغيرة. أولاً، يجب أن تخصصي مدخرات للعطلة من أول الموسم، كما يمكنكِ تكثيف البحث عن خيارات الإقامة والسفر والحجوزات قبل مدة من العطلة لتحصلي على تكاليف
للخروج التام عن الروتين اليومي
وهو السبب الرئيس للخروج في إجازة عائلية و الاستراحة من كل شيء. أفراد العائلة - صغاراً وكباراً- بحاجة للراحة من وقت إلى آخر والابتعاد عن الروتين الذي يحيط بهم. والأولاد كما اهلهم، بحاجة للابتعاد عن المحيط اليومي، وعن النشاطات المتكررة كالاستيقاظ باكراً وتناول الفطور في المنزل، وقضاء يومهم في الحضانة أو المدرسة، حيث يُطلب إليهم الخضوع لقواعد معينة، والتفاعل مع المحيط... حياة الأولاد أيضاً مشحونة وبحاجة للعطلة تماماً كأهلهم.
لتعليم قيمة العائلة للأولاد
تأخذ العادات العائلية حيّزاً مهماً في حياة الأولاد. فخلال العطل، يشعر الجميع براحة وحرية أكبر، لا سيما الأطفال الذين يشعرون بمتعة أكبر في التعرف إلى عادات عائلتهم أثناء العطلة خاصة في المنزل، حيث تتحول إلى دروس يتعلمونها كما في المدرسة.
لتنمية ثقة الأولاد بأنفسهم
خلال العطل، يتشارك الأهل نشاطات كثيرة ومتنوعة مع أولادهم، كالنزهات في الطبيعة، السباحة، والألعاب العائلية الجماعية وتناول الطعام في أماكن مفتوحة. أي إنها لحظات لا يعيشونها في حياتهم اليومية التي تمنح الأهل والأولاد معاً فرصةً لاجتماعهم واكتمالهم. وهو أمر ضروري جداً لتعزيز ثقة طفلكِ بنفسه، لأنه يشعر بأنه محبوب ومقَدَّر من الجميع، ما يعزّز شعوره بالانتماء إلى عائلته.
لتصنعي ذكريات مشتركة لأولادكِ معاً
من خلال المشاركة إيجاباً في نمو طفلك وتوازنه، تسمح العطل العائلية للطفل بتخزين ذكريات ثمينة... لهذا السبب، العطل هي عادة يجب اعتمادها باستمرار.
كيف تنظمين عطلة عائلية بميزانية صغيرة؟
حين يرغب الأهل في تنظيم عطلة لا تُنسى لأطفالهم، كثيراً ما تمنعهم الميزانية عن مجموعة خيارات كالتنقلات والإقامة وتكاليف المشاريع والنزهات. لكن لحسن الحظ، يمكن لبعض الخطط الجيدة والجميلة أن تكون ضمن ميزانية صغيرة. أولاً، يجب أن تخصصي مدخرات للعطلة من أول الموسم، كما يمكنكِ تكثيف البحث عن خيارات الإقامة والسفر والحجوزات قبل مدة من العطلة لتحصلي على تكاليف
