إن مشاهدة الأم لطفلها عندما يتعرض للضرب أو للإنزعاج من طفلٍ آخر أمر فظيع بالنسبة لها، فتبدأ بتأنيب الطفل الآخر والصراخ في وجهه دفاعاً عن طفلها الصغير.
لكن في الحقيقة، لا يجب أن تحمّل الأم نفسها وبمفردها مسؤولية الدفاع عن طفلها، فهذه مهمة الطفل بالدرجة الأولى ومن ثم مسؤوليتك كأم.
- حاولي أن تكوني هادئة قدر الإمكان حتى لا تجعلي الوضع أسوأ، يحتاج الأطفال إلى معرفة أن تسوية الخلافات بدون اللجوء إلى ردة فعل قوية أمر ممكن.
- لا تقومي بنفسك بالدفاع عن طفلك، فهذا سيحول إلى إتكاله عليك دائماً وضعف ثقته بنفسه وبقدرته على الدفاع عن نفسه.
- عليك حل الخلاف بالحوار بين الطفلين وليس مع طفلك فقط، فإذا تشاجر طفلان على لعبة واحدة سيحصل عليها بالتأكيد الأكثر قوةً وحزماً، وهنا إلجئي إلى حل من إثنين فإما أن تتشاركا باللعبة مع بعضكما أو نأخذ اللعبة منكما، وبإمكانك أن تكوني أقل حزماً بإحضار لعبة اخرى فيصبح لكل واحد لعبته.
- شجعي طفلك عند قيامه بالتصرف الصحيح مع طفل آخر، وإذا قال طفلك كلام غير لائق عن طفل آخر عليك أن تخبريه أن ما قاله ولو صحيحاً، يجب أن نقوله بطريقة أكثر إحتراماً، فلجميع يخطأ.
- يجب إعطاء الطفل كل الحب والحنان الذي يحتاجه، فهذا سيجعله شخصاً متكيفاً و حسن التصرف، فالطفل يبني ثقته بأهله عن طريق إشباعهم لرغباته فيشعر بالإطمئنان والثقة
لكن في الحقيقة، لا يجب أن تحمّل الأم نفسها وبمفردها مسؤولية الدفاع عن طفلها، فهذه مهمة الطفل بالدرجة الأولى ومن ثم مسؤوليتك كأم.
- حاولي أن تكوني هادئة قدر الإمكان حتى لا تجعلي الوضع أسوأ، يحتاج الأطفال إلى معرفة أن تسوية الخلافات بدون اللجوء إلى ردة فعل قوية أمر ممكن.
- لا تقومي بنفسك بالدفاع عن طفلك، فهذا سيحول إلى إتكاله عليك دائماً وضعف ثقته بنفسه وبقدرته على الدفاع عن نفسه.
- عليك حل الخلاف بالحوار بين الطفلين وليس مع طفلك فقط، فإذا تشاجر طفلان على لعبة واحدة سيحصل عليها بالتأكيد الأكثر قوةً وحزماً، وهنا إلجئي إلى حل من إثنين فإما أن تتشاركا باللعبة مع بعضكما أو نأخذ اللعبة منكما، وبإمكانك أن تكوني أقل حزماً بإحضار لعبة اخرى فيصبح لكل واحد لعبته.
- شجعي طفلك عند قيامه بالتصرف الصحيح مع طفل آخر، وإذا قال طفلك كلام غير لائق عن طفل آخر عليك أن تخبريه أن ما قاله ولو صحيحاً، يجب أن نقوله بطريقة أكثر إحتراماً، فلجميع يخطأ.
- يجب إعطاء الطفل كل الحب والحنان الذي يحتاجه، فهذا سيجعله شخصاً متكيفاً و حسن التصرف، فالطفل يبني ثقته بأهله عن طريق إشباعهم لرغباته فيشعر بالإطمئنان والثقة
