نّ طريقة التعامل بين الزوجين تُبنى عليها مدى نجاح العلاقة أو فشلها، وأول الأمور التي تتحكم بكيفية هذا التعامل تكمن في طباع كل شخص المختلفة عن الآخر ما يفرض أسلوباً معيناً في التعامل لكي تتفادي الوقوع في أيّ خلاف زوجي فتستطيعي استمالة الشريك وتكسبيه لتحقيق السعادة الزوجية، فإن كان زوجك هادئاً لا تستطيعين التعامل معه كما هي الحال لو كان عصبي الطباع، وإلى ما هنالك من طباع مختلفة، أما إن كان شريكك من ذوي الطبع الحسّاس، فما هو الأسلوب الافضل للتعامل معه مع تجنب وقوع أيّ خلاف حاد في المستقبل؟
لا للتهديد:
لا تستخدمي معه أسلوب العنف اللفظي فلا تحاولي مثلاً تهديده بتركه أو بالتخلي عنه مهما تفاقم الخلاف بينكما فهو عاطفي لدرجة تشبه طباع المرأة المليئة بالعاطفة والحنان التي تطمح للشعور بالأمان والبقاء مع الشريك طيلة العمر فإن كان زوجك حسّاس الطباع فتعاملي معه تماماً كما تحبّين أن تُعاملي كامرأة واجعليه يشعر بأنك ستبقين إلى جانبه وما زلت تحبينه ولم تتغيّر مشاعرك نحوه.
لا للتكبّر:
عندما تتكبرين على الرجل الحسّاس وتتجاهلينه ولا تلبّين دعوته قد يشعر بأنّكِ لا ترغبين فيه ولا تودّين قضاء وقتك معه فيحزن حتى لو لم يعبّر عن ذلك فالرجل الحساس يحتاج إلى اهتمام المرأة به ليشعر بقيمته ورجولته لذا على المرأة أن تولي كامل الأهمية لزوجها ذي الطبع الحسّاس فكوني متواضعة ومرنة في التعامل معه.
لا للتردّد بالمبادرة:
عادة يكون الرجل الحسّاس خجولاً ولا يستطيع اتخاذ قرارات ولا حتى التعبير عن مشاعره فلا تتردّدي أبداً أنتِ بالمبادرة فكوني صريحة معه وأخبريه بما تفضلينه أو بما ترغبين فيه مثلاً فأصرّي على ذلك ولا تتركي القرار له وإذا لم تعبّري له بنفسك فقد يشعر بأنك تنفرين منه فحاولي أن تكوني أكثر جرأة منه في كيفية التصرّف مع الشريك الحساس لإضفاء الرومانسية التي يحتاج إليها كغذاء لروحه.
لا للعبارات القاسية:
من البديهي ان ينزعج الرجل الحسّاس من العبارات القاسية فهو كالطفل الصغير الذي لا بدّ من رعايته والتحدث معه بلطف وحنان وعدم توجيه ملاحظات له وانتقاده بطريقة لاذعة بل إذا كنتِ تودّين معاتبته ولومه على تصرّف ما يجب عليكِ انتقاء عباراتك بدلاً من القسوة عليه. وهكذا تسعين للمحافظة على سعادتكما مع الاستمرارية الزوجية.
لا للتهديد:
لا تستخدمي معه أسلوب العنف اللفظي فلا تحاولي مثلاً تهديده بتركه أو بالتخلي عنه مهما تفاقم الخلاف بينكما فهو عاطفي لدرجة تشبه طباع المرأة المليئة بالعاطفة والحنان التي تطمح للشعور بالأمان والبقاء مع الشريك طيلة العمر فإن كان زوجك حسّاس الطباع فتعاملي معه تماماً كما تحبّين أن تُعاملي كامرأة واجعليه يشعر بأنك ستبقين إلى جانبه وما زلت تحبينه ولم تتغيّر مشاعرك نحوه.
لا للتكبّر:
عندما تتكبرين على الرجل الحسّاس وتتجاهلينه ولا تلبّين دعوته قد يشعر بأنّكِ لا ترغبين فيه ولا تودّين قضاء وقتك معه فيحزن حتى لو لم يعبّر عن ذلك فالرجل الحساس يحتاج إلى اهتمام المرأة به ليشعر بقيمته ورجولته لذا على المرأة أن تولي كامل الأهمية لزوجها ذي الطبع الحسّاس فكوني متواضعة ومرنة في التعامل معه.
لا للتردّد بالمبادرة:
عادة يكون الرجل الحسّاس خجولاً ولا يستطيع اتخاذ قرارات ولا حتى التعبير عن مشاعره فلا تتردّدي أبداً أنتِ بالمبادرة فكوني صريحة معه وأخبريه بما تفضلينه أو بما ترغبين فيه مثلاً فأصرّي على ذلك ولا تتركي القرار له وإذا لم تعبّري له بنفسك فقد يشعر بأنك تنفرين منه فحاولي أن تكوني أكثر جرأة منه في كيفية التصرّف مع الشريك الحساس لإضفاء الرومانسية التي يحتاج إليها كغذاء لروحه.
لا للعبارات القاسية:
من البديهي ان ينزعج الرجل الحسّاس من العبارات القاسية فهو كالطفل الصغير الذي لا بدّ من رعايته والتحدث معه بلطف وحنان وعدم توجيه ملاحظات له وانتقاده بطريقة لاذعة بل إذا كنتِ تودّين معاتبته ولومه على تصرّف ما يجب عليكِ انتقاء عباراتك بدلاً من القسوة عليه. وهكذا تسعين للمحافظة على سعادتكما مع الاستمرارية الزوجية.
