غصّ مجمع الـ"City Mall" في بيروت بجمهور الفنان الفلسطيني محمد عساف الذي حضر لمشاركته في حفل توقيع ألبومه الأول الذي حمل اسمه "عساف"، بعد ان وقع ألبومه في أكثر من بلد عربي.
حشد كبير تجمع أمام "فيرجن ميغا ستور" في المجمع، من جمهور الفنان الذي بدأ يتوافد منذ الساعة الرابعة بعد الظهر، متحملاً عناء الإنتظار، بغية الحصول على توقيع من محبوب العرب أو صورة معه، ما يدل على قوة العلاقة التي تربط عساف بجمهوره، لاسيما وأن بعضهم أتى من مناطق بعيدة عن العاصمة بيروت، وحرص كل منهم على حمل صورة لفنانه وشراء الـ"CD".
وما إن أطلّ عساف حتى هتف الجميع باسمه، والتفوا حوله، معربين كل بطريقته عن مدى محبتهم وتقديرهم لشخصه وفنه، فمنهم من وجّه رسالة له عبر "سيدتي نت" يصفه فيها بأنه فخر لهم، فهو من حمل قضية فلسطين بصوته وأوصلها إلى العالم، والبعض الآخر تمنى له المزيد من النجاح والتألق في مسيرته الفنية.
وكان لافتاً حفظ الأطفال لأغاني ألبومه عن ظهر قلب، فراحوا يرددونها بعفوية وبراءة تراوحت أعمارهم من السنة إلى 18 سنة، وهذا أكبر دليل على القاعدة الجماهيرية الواسعة التي يتمتع بها عساف، والتي ساهمت في وصوله إلى نيل اللقب في الموسم الثاني من برنامج "أراب أيدول".
بين الصحافيين سرت أسئلة من عيار "كم هو محبوب؟" السؤال كان مرده إلى نسبة الحضور التي أتت لشراء الألبوم ونيل توقيع خاص بقلم عساف.
"الفانز" كان لهم الحصة الأكبر في اللقاء الذي خصص لهم أصلاً، حيث التقطت الصور معهم. بعدها، وبناء على طلب من جمهوره، غنى أغنيتي "جراح" و "يا بنية"، فنثر روحاً من الفرح والسعادة في نفوس محبيه.
ورغم كثافة الحضور، لم يبخل عساف في التقاط الصور مع الجميع وإجراء لقاءات صحافية مع كل الوسائل الإعلامية التي حضرت.
على هامش توقيع الألبوم، ورداً عن سؤال لـ"سيدتي نت"، اكد عساف أنه "لو لم يوقع ألبومه في لبنان كان ذلك سيكون خطوة ناقصة، كونه البلد الذي انطلق منه فنياً، ونجّم منه عبر مسرح "أراب أيدول". وتابع: "أهم بصمات ألبومي والأغاني التي قدمتها فيه كانت من كتابة وألحان أشخاص لبنانيين".
كما شكر عساف الصحافة لوقوفها دائماً إلى جانبه، ولبنان هذا البلد الجميل الذي وصل من خلاله ألمع الفنانين الى العال العربي، وسطروا نجاحات على الساحة العربية.
وعن أقرب أغنية لقلبه، رفض عساف التمييز بين أغنية وأخرى، "كون الألبوم استغرق وقتاً وتعباً لتحضيره، والنجاح كان في اختيار الأغاني، والأهم من ذلك هو وقوف الجمهور معي ومتابعتهم لي عبر كل مواقع التواصل الإجتماعي.
وخصّ عساف "سيدتي" بشكر خاص لتغطيتها ومتابعتها لأخباره الدائمة، مشيراً الى أن الصحافة الفنية هي الجندي المجهول لنجاح الفنان".
وكشف عساف عن أنه "بصدد تصوير أغنية "أيوه هغني" بعد كليب "لوين بروح"، لافتاً إلى انها "تحمل رسالة في طياتها لكل شخص موهوب ليظهر موهبته، وهي أغنية مليئة بالأمل، وكلامها واقعي وبسيط".
حشد كبير تجمع أمام "فيرجن ميغا ستور" في المجمع، من جمهور الفنان الذي بدأ يتوافد منذ الساعة الرابعة بعد الظهر، متحملاً عناء الإنتظار، بغية الحصول على توقيع من محبوب العرب أو صورة معه، ما يدل على قوة العلاقة التي تربط عساف بجمهوره، لاسيما وأن بعضهم أتى من مناطق بعيدة عن العاصمة بيروت، وحرص كل منهم على حمل صورة لفنانه وشراء الـ"CD".
وما إن أطلّ عساف حتى هتف الجميع باسمه، والتفوا حوله، معربين كل بطريقته عن مدى محبتهم وتقديرهم لشخصه وفنه، فمنهم من وجّه رسالة له عبر "سيدتي نت" يصفه فيها بأنه فخر لهم، فهو من حمل قضية فلسطين بصوته وأوصلها إلى العالم، والبعض الآخر تمنى له المزيد من النجاح والتألق في مسيرته الفنية.
وكان لافتاً حفظ الأطفال لأغاني ألبومه عن ظهر قلب، فراحوا يرددونها بعفوية وبراءة تراوحت أعمارهم من السنة إلى 18 سنة، وهذا أكبر دليل على القاعدة الجماهيرية الواسعة التي يتمتع بها عساف، والتي ساهمت في وصوله إلى نيل اللقب في الموسم الثاني من برنامج "أراب أيدول".
بين الصحافيين سرت أسئلة من عيار "كم هو محبوب؟" السؤال كان مرده إلى نسبة الحضور التي أتت لشراء الألبوم ونيل توقيع خاص بقلم عساف.
"الفانز" كان لهم الحصة الأكبر في اللقاء الذي خصص لهم أصلاً، حيث التقطت الصور معهم. بعدها، وبناء على طلب من جمهوره، غنى أغنيتي "جراح" و "يا بنية"، فنثر روحاً من الفرح والسعادة في نفوس محبيه.
ورغم كثافة الحضور، لم يبخل عساف في التقاط الصور مع الجميع وإجراء لقاءات صحافية مع كل الوسائل الإعلامية التي حضرت.
على هامش توقيع الألبوم، ورداً عن سؤال لـ"سيدتي نت"، اكد عساف أنه "لو لم يوقع ألبومه في لبنان كان ذلك سيكون خطوة ناقصة، كونه البلد الذي انطلق منه فنياً، ونجّم منه عبر مسرح "أراب أيدول". وتابع: "أهم بصمات ألبومي والأغاني التي قدمتها فيه كانت من كتابة وألحان أشخاص لبنانيين".
كما شكر عساف الصحافة لوقوفها دائماً إلى جانبه، ولبنان هذا البلد الجميل الذي وصل من خلاله ألمع الفنانين الى العال العربي، وسطروا نجاحات على الساحة العربية.
وعن أقرب أغنية لقلبه، رفض عساف التمييز بين أغنية وأخرى، "كون الألبوم استغرق وقتاً وتعباً لتحضيره، والنجاح كان في اختيار الأغاني، والأهم من ذلك هو وقوف الجمهور معي ومتابعتهم لي عبر كل مواقع التواصل الإجتماعي.
وخصّ عساف "سيدتي" بشكر خاص لتغطيتها ومتابعتها لأخباره الدائمة، مشيراً الى أن الصحافة الفنية هي الجندي المجهول لنجاح الفنان".
وكشف عساف عن أنه "بصدد تصوير أغنية "أيوه هغني" بعد كليب "لوين بروح"، لافتاً إلى انها "تحمل رسالة في طياتها لكل شخص موهوب ليظهر موهبته، وهي أغنية مليئة بالأمل، وكلامها واقعي وبسيط".
