اجتاحت عاصفة السهول الشمالية الوسطى للولايات المتحدة الأحد مهددة بدفن شيكاغو تحت ثلوج يقترب ارتفاعها من نصف متر قبل توجهها إلى نيو إنغلاند التي ما زالت تئن جراء عاصفة ثلجية ضربتها قبل أيام فقط.
وربما تؤثر هذه العاصفة الجديدة على خطط ملايين الأميركيين في الغرب الأوسط للخروج لمشاهدة نهائي دوري كرة القدم الأميركية.
وفي مطاري شيكاغو الرئيسيين ألغيت نحو 1400 رحلة طيران.
وقال ديفيد بيتشلر خبير الأرصاد الجوية في هيئة الأرصاد القومية في شيكاغو "نستعد حاليا لظروف عاصفة ثلجية.. ستزيد سرعة الرياح بشكل مطرد.. وربما تهب رياح سرعتها 72 كيلومتراً في الساعة. أنا متأكد أن السفر خطير. كان صعباً علينا الوصول إلى مكان عملنا اليوم".
وقالت هيئة الأرصاد إن مسار العاصفة يمتد من شرق نبراسكا وساوث داكوتا إلى ولايات البحيرات العظمى وإلى المناطق الشمالية في نيو إنغلاند.
وتتوقع الهيئة أن تسقط ثلوج في منطقة شيكاغو بسمك نحو 46 سنتيمتراً.
وأفاد موقع الإنترنت فلايت ستاتس الذي يتابع حركة الطيران أنه على مستوى البلاد تسببت العاصفة في الغاء حوالي 1700 رحلة طيران وتأخر 1110 رحلة أغلبها في شيكاغو.
وكانت بعض مناطق الساحل الشمالي الشرقي للولايات المتحدة تعرضت لعاصفة ثلجية، كان يعتقد أنها ستؤثر بشكل بالغ على نيويورك ووصفت بأنها "عاصفة تاريخية"، غير أنها غيرت مسارها من دون أن تؤثر على المدينة.
وربما تؤثر هذه العاصفة الجديدة على خطط ملايين الأميركيين في الغرب الأوسط للخروج لمشاهدة نهائي دوري كرة القدم الأميركية.
وفي مطاري شيكاغو الرئيسيين ألغيت نحو 1400 رحلة طيران.
وقال ديفيد بيتشلر خبير الأرصاد الجوية في هيئة الأرصاد القومية في شيكاغو "نستعد حاليا لظروف عاصفة ثلجية.. ستزيد سرعة الرياح بشكل مطرد.. وربما تهب رياح سرعتها 72 كيلومتراً في الساعة. أنا متأكد أن السفر خطير. كان صعباً علينا الوصول إلى مكان عملنا اليوم".
وقالت هيئة الأرصاد إن مسار العاصفة يمتد من شرق نبراسكا وساوث داكوتا إلى ولايات البحيرات العظمى وإلى المناطق الشمالية في نيو إنغلاند.
وتتوقع الهيئة أن تسقط ثلوج في منطقة شيكاغو بسمك نحو 46 سنتيمتراً.
وأفاد موقع الإنترنت فلايت ستاتس الذي يتابع حركة الطيران أنه على مستوى البلاد تسببت العاصفة في الغاء حوالي 1700 رحلة طيران وتأخر 1110 رحلة أغلبها في شيكاغو.
وكانت بعض مناطق الساحل الشمالي الشرقي للولايات المتحدة تعرضت لعاصفة ثلجية، كان يعتقد أنها ستؤثر بشكل بالغ على نيويورك ووصفت بأنها "عاصفة تاريخية"، غير أنها غيرت مسارها من دون أن تؤثر على المدينة.
