الاستعداد للزواج لا يكون فقط من خلال التحضيرات المادية والملموسة من زينة وديكور والفستان الابيض والمكياج والتسريحة وما إلى هناك من تفاصيل صغيرة، ولكن أيضاً من خلال الاستعداد النفسي والمعنوي لهذه المرحلة الجديدة من حياة كل حبيبين. وفي ما يلي اليك طريقة الاستعداد النفسي للزواج، لكي تحصلي على الاجوبة التي تحتاجين لاسئلتك كافة.
أولاً، لا بد في المرحلة الأولى من ان تعي المراة أنها مقبلة على الارتباط بشخص الى مدى الحياة حيث يجب عليهما أن يعملا بعد قول كلمة نعم على الاستمرار معاً حتى النهاية، وهذا الامر يتطلب الكثير من التفهم والتضحية، لذا عليها ان تستعد نفسياً لأن تكون على قدر هذه المسؤولية وأن تكون أكثر واقعية في التعامل مع الموضوع.
ثانياً، الاستعداد النفسي للزواج يكون ايضاً من خلال تسليم الثقة الكاملة الى الزوج المستقبلي، فلا يمكن بناء مستقبل اسري وزوجي ناجح من دون وجود الثقة بين الحبيبين، وهذا الامر يجب أن يكون اولوية في حياة المراة المقبلة على الزواج، خصوصاً وأنه الشخص الوحيد الذي عليها الاعتماد عليه في بقية حياتها.
ثالثاً، على المراة أن تدرك أيضاً ان مسؤوليات كبيرة بانتظارها بعد الزواج، وأنها مشرفة على مرحلة جديدة تحتاج فيها الى القوة والعزم والصبر للاستمرار، فهذه مرحلة لا يمكن تبديلها بسهولة وحتى يستحيل ذلك، لذا عليها أن تكون مقتنعة بالخطوة التي تقدم عليها وأن تتوقع الكثير من التغيرات في حياتها.
رابعاً، من الأمور التي تدخل في اطار الاستعداد النفسي للزواج تقبل الاختلافات التي تظهر بين الحبيبين خصوصاً على صعيد الآراء والافكار والاراء والسعي الى ايجاد الحلول المناسبة للمشاكل التي قد تطرأ سوياً، مع ادراك أهمية التحاور والتواصل في ما بينهما.
خامساً، الاستعداد النفسي للزواج يكون ايضاً من خلال ادراك حقوق كل طرف وواجباته تجاه الآخر، ومن هنا أهمية ادراك أن لكل طرف حريته الفردية والتزاماته تجاه الطرف الآخر، والاحترام هو واجب يجب أن يقوم به كل شخص تجاه الآخر لانجاح الزواج
أولاً، لا بد في المرحلة الأولى من ان تعي المراة أنها مقبلة على الارتباط بشخص الى مدى الحياة حيث يجب عليهما أن يعملا بعد قول كلمة نعم على الاستمرار معاً حتى النهاية، وهذا الامر يتطلب الكثير من التفهم والتضحية، لذا عليها ان تستعد نفسياً لأن تكون على قدر هذه المسؤولية وأن تكون أكثر واقعية في التعامل مع الموضوع.
ثانياً، الاستعداد النفسي للزواج يكون ايضاً من خلال تسليم الثقة الكاملة الى الزوج المستقبلي، فلا يمكن بناء مستقبل اسري وزوجي ناجح من دون وجود الثقة بين الحبيبين، وهذا الامر يجب أن يكون اولوية في حياة المراة المقبلة على الزواج، خصوصاً وأنه الشخص الوحيد الذي عليها الاعتماد عليه في بقية حياتها.
ثالثاً، على المراة أن تدرك أيضاً ان مسؤوليات كبيرة بانتظارها بعد الزواج، وأنها مشرفة على مرحلة جديدة تحتاج فيها الى القوة والعزم والصبر للاستمرار، فهذه مرحلة لا يمكن تبديلها بسهولة وحتى يستحيل ذلك، لذا عليها أن تكون مقتنعة بالخطوة التي تقدم عليها وأن تتوقع الكثير من التغيرات في حياتها.
رابعاً، من الأمور التي تدخل في اطار الاستعداد النفسي للزواج تقبل الاختلافات التي تظهر بين الحبيبين خصوصاً على صعيد الآراء والافكار والاراء والسعي الى ايجاد الحلول المناسبة للمشاكل التي قد تطرأ سوياً، مع ادراك أهمية التحاور والتواصل في ما بينهما.
خامساً، الاستعداد النفسي للزواج يكون ايضاً من خلال ادراك حقوق كل طرف وواجباته تجاه الآخر، ومن هنا أهمية ادراك أن لكل طرف حريته الفردية والتزاماته تجاه الطرف الآخر، والاحترام هو واجب يجب أن يقوم به كل شخص تجاه الآخر لانجاح الزواج
