في دروب الليل نشدو نلثم العطر سهارى حين ذوبنا الفؤاد كم غدونــا كالحيارى يا حبيبي حين ترنو مقلة العين السهاد حين أتمنى وجوداً بين نبض بالفؤاد حين تأخذني المنايا حين يعشقني الوداد ألتقيك وتلتقيني أسألك ومعي الجواب