مخاطر زيادة الملح على الكبار
يوصي الأطباء بعدم تجاوز معدل الاستهلاك اليومي من الملح للشخص السليم البالغ الذي يتراوح عمره من 19 إلى 50 عامًا حوالي 3.8 غرام وبحد أقصى 5.8 غرام، أي ملعقة صغيرة يوميًا، بينما تُثبت الدراسات أن الجميع تقريبًا يتناول ما يفوق هذا الحد.-
ارتفاع ضغط الدم
من أهم الأمراض التي تصيب الإنسان عند الإسراف في تناول الملح؛ حيث إن زيادة كمية الصوديوم المُكون منه الملح يؤدي إلى احتباس الماء في الجسم وبالتالي زيادة حجم الدم وارتفاع الضغط، وجميعنا نعلم أن زيادة ضغط الدم يُسبب العديد من الأمراض مثل أمراض القلب والسكتات والجلطات الدماغية والقلبية.
- أمراض الجهاز الهضمي
أثبتت الأبحاث أن زيادة تناول الملح يُؤثر سلبًا على الجهاز الهضمي ويزيد من حدوث حُرقة المعدة، والتهاب وتصلب البنكرياس بل والإصابة بسرطانات المعدة.
- أمراض القلب ومشاكله
يعد السبب الأول وراء ارتفاع معدلات أمراض القلب والشرايين التي تزداد معدلات الوفيات بسببها سنويًا حيث إنه قد يؤدي إلى تضخم وزيادة حجم القلب وإجهاده وتشكيل عبء كبير عليه، مما يسبب قصور القلب ويجعله أكثر عرضة للتعب وللجلطات والسكتات المفاجئة.
- أمراض الكلى
زيادة نسبة الصوديوم في الدم تؤدي إلى تقلص الأوعية الدموية ويزيد الضغط في الجهاز الوريدي ويؤدي إلى ضرر شرايين الكلى الدقيقة ويشكل خطرًا على كفاءتها كما أنها تزيد من عبء الكلى في التخلص من الفضلات الموجودة في الجسم ويتسبب مع الوقت في حصى الكلى والفشل الكلوي، خاصة مع عدم تناول ما يكفي من المياه لإخراج الأملاح الزائدة.
- السمنة واحتباس الماء في الجسم
الزيادة في نسب ملح الطعام بتناول الأطعمة التي تحتوي على الأملاح مثل المخللات والأجبان والأطعمة المحفوظة تؤدي إلى زيادة احتباس الماء بالجسم، مسببًا زيادة ثقل الجسم والسمنة، فالماء يحمل الدهون الزائدة إلى خارج الجسم، فإذا أسرفنا في تناول الملح يقل خروج الدهون وبالتالي يضطر الجسم إلى تخزينها فتحدث السمنة.
- هشاشة العظام
حيث إن زيادته تؤثر على توازن المعادن في الجسم وعلى امتصاص الكالسيوم، والاستفادة منه، مما قد يؤثر سلبًا على كثافة العظم ويؤدي إلى ترققه وهشاشته.
- فقدان الذاكرة والشيخوخة المبكرة
يؤدي الإفراط في تناول الملح عن المعدل الطبيعي على ذاكرة الإنسان ويجعله عُرضة للإصابة بالآلزهايمر. كما أن محبي المأكولات المالحة يشيخون أسرع من غيرهم وتظهر على بشرتهم علامات الشيخوخة وانتفاخ أنسجة الجلد، مما يُفقد بشرتهم نضارتها وصحتها ويرفع نسبة الكوليسترول في الدم، كما أن المخ والعضلات والعيون والأجهزة التناسلية تفقد مرونتها وتصبح عرضة للتكلس بسبب ذلك.
يوصي الأطباء بعدم تجاوز معدل الاستهلاك اليومي من الملح للشخص السليم البالغ الذي يتراوح عمره من 19 إلى 50 عامًا حوالي 3.8 غرام وبحد أقصى 5.8 غرام، أي ملعقة صغيرة يوميًا، بينما تُثبت الدراسات أن الجميع تقريبًا يتناول ما يفوق هذا الحد.-
ارتفاع ضغط الدم
من أهم الأمراض التي تصيب الإنسان عند الإسراف في تناول الملح؛ حيث إن زيادة كمية الصوديوم المُكون منه الملح يؤدي إلى احتباس الماء في الجسم وبالتالي زيادة حجم الدم وارتفاع الضغط، وجميعنا نعلم أن زيادة ضغط الدم يُسبب العديد من الأمراض مثل أمراض القلب والسكتات والجلطات الدماغية والقلبية.
- أمراض الجهاز الهضمي
أثبتت الأبحاث أن زيادة تناول الملح يُؤثر سلبًا على الجهاز الهضمي ويزيد من حدوث حُرقة المعدة، والتهاب وتصلب البنكرياس بل والإصابة بسرطانات المعدة.
- أمراض القلب ومشاكله
يعد السبب الأول وراء ارتفاع معدلات أمراض القلب والشرايين التي تزداد معدلات الوفيات بسببها سنويًا حيث إنه قد يؤدي إلى تضخم وزيادة حجم القلب وإجهاده وتشكيل عبء كبير عليه، مما يسبب قصور القلب ويجعله أكثر عرضة للتعب وللجلطات والسكتات المفاجئة.
- أمراض الكلى
زيادة نسبة الصوديوم في الدم تؤدي إلى تقلص الأوعية الدموية ويزيد الضغط في الجهاز الوريدي ويؤدي إلى ضرر شرايين الكلى الدقيقة ويشكل خطرًا على كفاءتها كما أنها تزيد من عبء الكلى في التخلص من الفضلات الموجودة في الجسم ويتسبب مع الوقت في حصى الكلى والفشل الكلوي، خاصة مع عدم تناول ما يكفي من المياه لإخراج الأملاح الزائدة.
- السمنة واحتباس الماء في الجسم
الزيادة في نسب ملح الطعام بتناول الأطعمة التي تحتوي على الأملاح مثل المخللات والأجبان والأطعمة المحفوظة تؤدي إلى زيادة احتباس الماء بالجسم، مسببًا زيادة ثقل الجسم والسمنة، فالماء يحمل الدهون الزائدة إلى خارج الجسم، فإذا أسرفنا في تناول الملح يقل خروج الدهون وبالتالي يضطر الجسم إلى تخزينها فتحدث السمنة.
- هشاشة العظام
حيث إن زيادته تؤثر على توازن المعادن في الجسم وعلى امتصاص الكالسيوم، والاستفادة منه، مما قد يؤثر سلبًا على كثافة العظم ويؤدي إلى ترققه وهشاشته.
- فقدان الذاكرة والشيخوخة المبكرة
يؤدي الإفراط في تناول الملح عن المعدل الطبيعي على ذاكرة الإنسان ويجعله عُرضة للإصابة بالآلزهايمر. كما أن محبي المأكولات المالحة يشيخون أسرع من غيرهم وتظهر على بشرتهم علامات الشيخوخة وانتفاخ أنسجة الجلد، مما يُفقد بشرتهم نضارتها وصحتها ويرفع نسبة الكوليسترول في الدم، كما أن المخ والعضلات والعيون والأجهزة التناسلية تفقد مرونتها وتصبح عرضة للتكلس بسبب ذلك.