تلجأ الكثير من السيدات إلى استخدام الخلطات الطبيعية في الكثير من الوصفات في سبيل التخلص من بعض مشاكل البشرة، لكن البعض يشكو من عدم كفاءة هذه الخلطات في الحصول على النتيجة المطلوبة، ولعل السبب يرجع إلى ارتكاب احد الأخطاء التالية:
• عدم التقيد بكميّة المكونات أو المقادير الواجب وضعها في الخلطة، فإما تضعين كميّة قليلة من المواد، أو تبالغين في زيادة كميّة مكونات أخرى، مما يفسدها قبل وضعها في المكان الواجب استخدامها فيه.
• عدم مزج المكونات جيّداً مع بعضها البعض، وتظنين أنّ الثواني المعدودة التي مزجتها كافية لأن تتفاعل مع بعضها، وتتلاحم فوائدها، لتأخذ شكلها المطلوب. غير أنّ عملية تحريك المزيج هي خطوة أساسية خلال التحضير.
• عدم الالتزام بالمدة الواجب وضعها على وجهك أو شعرك، فإما تزيلينها قبل الوقت المحدد، أو تتركينها لوقت أطول بكثير، في الحال الأولى تمنعين بشرتك أو شعرك من تشرّب الخلطة، والتغلغل إلى المسامات، وفي الحال الثانية قد تؤذين بشرتك إلى حد كبير.
• رغم أنّ التعليمات تنصحك بإزالة الخلطة بالماء الفاتر، تقررين استعمال الماء الساخن أو البارد، مما يؤثّر سلباً على فعاليتها وتأثيرها. لأنّ حرارة المياه تلعب دوراً أساسياً في التفاعل مع مكونات الخلطة.
• عدم التقيد بكميّة المكونات أو المقادير الواجب وضعها في الخلطة، فإما تضعين كميّة قليلة من المواد، أو تبالغين في زيادة كميّة مكونات أخرى، مما يفسدها قبل وضعها في المكان الواجب استخدامها فيه.
• عدم مزج المكونات جيّداً مع بعضها البعض، وتظنين أنّ الثواني المعدودة التي مزجتها كافية لأن تتفاعل مع بعضها، وتتلاحم فوائدها، لتأخذ شكلها المطلوب. غير أنّ عملية تحريك المزيج هي خطوة أساسية خلال التحضير.
• عدم الالتزام بالمدة الواجب وضعها على وجهك أو شعرك، فإما تزيلينها قبل الوقت المحدد، أو تتركينها لوقت أطول بكثير، في الحال الأولى تمنعين بشرتك أو شعرك من تشرّب الخلطة، والتغلغل إلى المسامات، وفي الحال الثانية قد تؤذين بشرتك إلى حد كبير.
• رغم أنّ التعليمات تنصحك بإزالة الخلطة بالماء الفاتر، تقررين استعمال الماء الساخن أو البارد، مما يؤثّر سلباً على فعاليتها وتأثيرها. لأنّ حرارة المياه تلعب دوراً أساسياً في التفاعل مع مكونات الخلطة.
