رحله الى الفلكلور الشعبى

بنوته مصريه

مراقب اقسام
طاقم الإدارة
#1
تتمتع بلادنا العربيه بمظاهر قديمه اندثر البعض منها مع تطور الحياه بشكل سريع
واختفاء معظم المظاهر التى قام بها اجدادنا على مر الزمان والبعض الاخر باقى على استحياء يقوم به القليل من الذين ينتمون الى الطراز القديم او بعضا من جيلنا الذى يملأه الحنين الى الماضى
ونحن هنا فى رحله الى الماضى وفلكورننا الشعبى عادات وتقاليد أزياء وملابس أفراح ومناسبات او حتى اكلات على طريقه أجدادنا
ربما يأخذنا حنيننا الى الماضى فى استراحه قليلا من صخب عصرنا وسرعته
رحله مع الفلكور الشعبى
 
التعديل الأخير:

بنوته مصريه

مراقب اقسام
طاقم الإدارة
#2
رد: رحله الى الفلكور الشعبى

السبوع
عاده مصريه قديمه
وهى خاصه بالمولود الجديد حين يتم يومه السابع اعتقد المصريون القدماء ان حاسه السمع تنشط فى هذا اليوم
فيقومون بصخب حوله لتنشيط حاسه السمع لديه ويعلقون حلقه ذهبى فى اذنه كانت تسمى حلقه الالهه ايزيس أم الملك حورس
وبعد دخول الاسلام أصبحوا يأذنون فى أذن المولود ويكبرون ويرشون الملح جلبا للحظ والفأل الطيب
وتغيرت هذه العاده قليلا وزاد عليها عمل العقيقه
ويقو لون فى السبوع كلمات مشهورهعندنا مثل حلقلتك برجلاتك نسبه الى الحلقه القديمه او اسمعكلام مامتك ومتسمعش كلام باباك
 
التعديل الأخير:

طوق الياسمين

مشرف عام
طاقم الإدارة
#3
رد: رحله الى الفلكلور الشعبى

شكرا على الموضوع القيم بنوتة لي عوده مع التراث التونسي
 

طوق الياسمين

مشرف عام
طاقم الإدارة
#4
رد: رحله الى الفلكلور الشعبى

لكل بلد خاصيته وخصوصيته، ولكل مناسبة طقوسها المختلفة والمتميزة، وهذا ما تؤكده عادة *قفة» العروس التونسية.فقد جرت العادة، قبل أيام قلائل من حلول يوم الزفاف، أن يحضر العريس قفة عروسه، وهي عبارة عن مجموعة من الموادالمتنوعة التي *يعمرها» العريس في *القفة»، ومعناها السلة، كما يقول التونسيون، ويهديها إلى عروسته، كهدية لايجب أن يعرف محتواها غير العريس والعروسة والمقربين جدا منهما. وتعتبر هذه العادة من الطقوس التي تصر عليهاالعائلات التونسية، وفي حال نقص عنصر من عناصرها، فإن العريس يواجه عدة مشاكل مع أسرته الجديدة، خصوصا أنه ليس له عذر في نقصها. ففي العاصمة التونسية القديمة، وبالتحديد في أسواق المدينة العتيقة، يمكنه أن يجد ضالته دونالكثير من العناء،

 

بنوته مصريه

مراقب اقسام
طاقم الإدارة
#5
رد: رحله الى الفلكلور الشعبى

حلوه كتير هذه العاده
بس انا عايزه اعرف القفه فيها ايه:[lok:
 

بنوته مصريه

مراقب اقسام
طاقم الإدارة
#6
رد: رحله الى الفلكلور الشعبى

. التنورة رقصة ايقاعية تؤدى بشكل جماعي بحركات دائرية، تنبع من الحس الإسلامي الصوفي ذي أساس فلسفي ويرى مؤدوها أن الحركة في الكون تبدأ من نقطة وتتنتهي عند النقطة ذاتها ولذا يعكسون هذا المفهوم في رقصتهم فتأتي حركاتهم دائرية وكأنهم يرسمون بها هالات يرسخون بها اعتقادهم يدورون ويدورون كأنهم الكواكب سابحة في الفضاء، قدمت هذه الرقصة من تركيا منذ القرن الثالث عشر وتشير بعض الدراسات إلى أن الفيلسوف والشاعر التركي الصوفي جلال الدين الرومي هو أول من قدم رقصة الدراويش أو المولوية وهي رقصة روحية دائرية اشتقت منها رقصة التنورة التي اشتهرت بها مصر وادرجت كتقليد احتفالي. غالبا ما تكون الرقصة مرفوقة بالدعاء أوالذكر أو المديح أو المواويل الشعبية واداؤها يكون بالدوران لكن ليس لمجرد الدوران بل لأن الراقص يرغب في بلوغ مرحلة سامية من الصفاء الروحي. لا تزال رقصة التنورة وفية لرقصة الدراويش في بعض جوانبها لكنها أضيفت لها الدفوف والفانوس والألوان المزركشة مع الإقاعات السريعة لتصبح بذلك فنا استعراضيا في مصر يجذب السائحين ومنظمي الحفلات
وهى تستخدم بطريقه حديثه فى الافراح الحاليه مع اضافه انوار وزينه على التنوره والاغانى تكون عصريه وليس فيها ذكر او أدعيه
 
التعديل الأخير:

بنوته مصريه

مراقب اقسام
طاقم الإدارة
#7
رد: رحله الى الفلكلور الشعبى

المسحراتى.... كان بلال بن رباح أول مؤذّن في الإسلام وابن أم كلثوم يقومان بمهمّة إيقاظ النّاس للسّحور. الأول يؤذّن فيتناول النّاس السّحور، والثّاني يمتنع بعد ذلك فيمتنع النّاس عن تناول الطّعام. وأول من نادى بالتسحير عنبسة ابن اسحاق ســنة 228 هـ وكان يذهب ماشياً من مدينة العسكر في الفسطاط إلى جامع عمرو بن العاص وينادي النّاس بالسحور، وأول من أيقظ النّاس على الطّبلة هم أهل مصر.أما أهل بعض البلاد العربيّة كاليمن والمغرب فقد كانوا يدقّون الأبواب بالنبابيت، وأهل الشّام كانوا يطوفون على البيوت ويعزفون على العيدان والطّنابير وينشدون أناشيد خاصّة برمضان.

كان "المسحراتية" في مصر يطوفون في شوارع المدينة أو القرية يرددون الأناشيد الدينية وينادون الناس ليستيقظوا طالبين منهم أن يوحدوا الله، ويضربون على طار ضربات متوالية حتى يسمعهم النائمون فيهبوا من نومهم لتناول السحور
 

بنوته مصريه

مراقب اقسام
طاقم الإدارة
#8
رد: رحله الى الفلكلور الشعبى

هناك العديد من القصص عن أصل الفانوس. أحد هذه القصص أن الخليفة الفاطمي كان يخرج إلى الشوارع ليلة الرؤية ليستطلع هلال شهر رمضان، وكان الأطفال يخرجون معه ليضيؤوا له الطريق.كان كل طفل يحمل فانوسه ويقوم الأطفال معاً بغناء بعض الأغاني الجميلة تعبيراً عن سعادتهم باستقبال شهر رمضان.

هناك قصة أخرى عن أحد الخلفاء الفاطميين أنه أراد أن يضئ شوارع القاهرة طوال ليالي شهر رمضان، فأمر كل شيوخ المساجد بتعليق فوانيس يتم إضاءتها عن طريق شموع توضع بداخلها.وتروى قصة ثالثة أنه خلال العصر الفاطمي، لم يكن يُسمح للنساء بترك بيوتهن إلا في شهر رمضان وكان يسبقهن غلام يحمل فانوساً لتنبيه الرجال بوجود سيدة في الطريق لكي يبتعدوا. بهذا الشكل كانت النساء تستمتعن بالخروج وفى نفس الوقت لا يراهن الرجال. وبعد أن أصبح للسيدات حرية الخروج في أي وقت، ظل الناس متمسكين بتقليد الفانوس حيث يحمل الأطفال الفوانيس ويمشون في الشوارع ويغنون.

أياً كان أصل الفانوس، يظل الفانوس رمز خاص بشهر رمضان خاصةً في مصر. لقد انتقل هذا التقليد من جيل إلى جيل ويقوم الأطفال الآن بحمل الفوانيس في شهر رمضان والخروج إلى الشوارع وهم يغنون ويؤرجحون الفوانيس. قبل رمضان ببضعة أيام، يبدأ كل طفل في التطلع لشراء فانوسه، كما أن كثير من الناس أصبحوا يعلقون فوانيس كبيرة ملونة في الشوارع وأمام البيوت والشقق وحتى على الشجر.

أول من عرف فانوس رمضان هم المصريين .. وذلك يوم دخول المعز لدين الله الفاطمي مدينة القاهرة قادما من الغرب .. وكان ذلك في يوم الخامس من رمضان عام 358 هجرية .. وخرج المصريون في موكب كبير جدا اشترك فيه الرجال والنساء والأطفال على أطراف الصحراء الغربية من ناحية الجيزة للترحيب بالمعز الذي وصل ليلا .. وكانوا يحملون المشاعل والفوانيس الملونة والمزينة وذلك لإضاءة الطريق إليه .. وهكذا بقيت الفوانيس تضئ الشوارع حتى آخر شهر رمضان .. لتصبح عادة يلتزم بها كل سنة .. ويتحول الفانوس رمزا للفرحة وتقليدا محببا في شهر رمضان