بما يفكر المشتركين قبل الصعود إلى المسرح اكس فاكتور 2013

يويا

مراقبة الاقسام الفنية
#1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
.
.
.
.
.

















في الكواليس وخلال زحمة التحضيرات لبدء البرايم التقينا مع المشتركين ومعهم كانت هذه الدردشة التي أفصح فيها كلّ منهم عن الكلمة التي يرددّها قبيل صعوده الى المسرح اضافة الى الشخص الذي يخطر على باله ويفكر فيه.

الإجابة الأولى كانت عند ابراهيم الذي أكّد انه وفي كل مرّة يقرأ (سورة الواقعة وسورة ياسين) الأمر الذي يشعره براحة نفسية كبيرة حتى ولو لم يغنّ جيدا واول شخص يخطر على باله هي الوالدة وبعدها "قططه" اللذين يعشقهما وينتظر يوميا صورهما من الأهل مؤكّدا انه ربما امر غريب ان يخطرا على باله لكنه متعلّق بهما أكثر مما يمكن لأحد ان يتصوّر. وعن تحضيرات البرايم تحدّث ابراهيم عن الجسمي الذي اختار له بالتعاون مع هادي شرارة اغنية محمد عبده معربا عن سعادته بالأغنية ومضيفا ان الأغنية الخليجيّة لونه وملعبه مضيفا ان الزيّ الذي يرتديه هو المعتمد في الخليج وليبيا والسعودية لذلك فهو الليلة مرتاح من الداخل والخارج وخاتما بالقول ان هناك شيء يشعره بأنه ماشي صحّ وخصوصا انه يحمل في قلبه رضى الوالدة ووالده المتوفّى الذي لطالما تمنّى ان يجعل له الله في كل خطوة سلامة.

اما ادهم فتمنّى ان لا يؤثر صوته المبحوح على ادائه اضافة انه يسعى جاهدا للتخلّص من توتر ما قبل الحلقة حتى لا يؤثر الأمر على ادائه ما يغضب مدرّبه وائل كفوري.اما الشخص الذي يفكّر به المشترك الأردني دوما قبيل الحلقة فهي الوالدة التي يتمنّى ان يعجبها ما يقدّمه.

من جهة اخرى عبّر محمد ريفي عن راحة كبيرة هذا الأسبوع لوجود الجسمي معهم في التدريبات واختياره لأغنية وائل جسار (غريبة الناس) مفصحا عن آمال كبيرة بالوصول الى النهائيات وخصوصا انه الليلة في البرايم الثالث الأمر الذي يزيد من احتمالات النجاح والتقدّم.مضيفا انه وفي كلّ مرّة يقرأ قبيل صعوده الى المسرح (آية الكرسي) ويدعي الى الله ليوفقه من دون ان تغيب عن باله صورة الوالدة والمغرب والملك والإخوة والأصدقاء.

ومن المغرب ايضا أفصحت ايمان انها تؤكّد لنفسها وقبل كل ظهور على المسرح انها "قدّها" اضافة الى قراءة آيات من القرآن الكريم ودوما تفكّر بعائلتها الصغيرة.وعن هذا الأسبوع تحدّثت ايمان عن انزعاجها بسبب التهاب في الحنجرة ما أثّر سلبا على ادائها رغم تناولها للدواء متمنية تأدية اغنية الجسمي (بحبك وحشتيني) بشكل جيّد ومتوجّهة بالشكر الى اليسا التي تدعمهم وتتابعهم في كل التفاصيل حتى فيما يخصّ الطلّة.

والحديث أكمل مع سلوى من فريق اليسا التي أكّدت ان صورة والديها لا يمكن ان تفارقها متمنية في كل اطلالة ارضاء الجمهور واللجنة خصوصا اليسا "المذوقة".

اما حسام ترشيشي فلا غنى عنده من ذكر الله ومناجاته ودوما يفكّر بوالدته ودموعها حين غادر المنزل متوجّها الى البرنامج ووعده لها بأن يعود وهو نجم "إكس فاكتور" اضافة الى اشخاص دعموه وآمنوا بموهبته في وقت رفض كثيرين مساعدته.ووعد ترشيشي بأن الليلة سيظهر تقدّما واعدا بالإلتزام بنصائح اللجنة والتخفيف من العرب " يعني بدل 6500 عربة اليوم بكونوا 1000"

والى فرقة (مرايا) التي يقرأ اعضاء فريقها مجتمعين الفاتحة سويا قبل كل ظهور وليؤكّد احمد وتميم ان صورة الأهل وتحديدا الوالدة هي التي ترافقهما دوما في حين ذكر بدر ان صورة والده المتوفي لا تفارقه اضافة طبعا الى الوالدة.وتمنّت الفرقة ان لا يؤثّر مرض بدر وغيابه يوما كاملا عن التدريبات على الأداء الليلة اضافة الى ان ايقاع الأغنية سريع ويحتاج مجهودا اكبر وتقديمها هو تحدّ بحدّ ذاته.

ومن فرقة young pharos تتمنّى شهد في كل مرّة من الربّ التوفيق اضافة الى ان صورة والدتها ترافقها دوما خاصة انها الداعمة الأولى لها،كما وأبدت شهد اعجابها بسلوى بالقول "الله وأعلم ما الذي يحصل من ورانا ومهما كان فهم لايقين على بعض" ليقاطعها ايمن الذي تمنّى لو في حاجة ان يبقى الأمر شخصي ولكثرة اصرارنا اعترف ان الأمر بداية بدأ كنوع من الإهتمام وان سلوى كانت بمثابة اخته الصغيرة وكان يخفّف عنها وقت انزعاجها ليتطوّر الأمر ويقلب "جدّ شويّة" مضيفا "في حاجة نحن لحدّ اليوم مش عارفين ماذا نسمّيها" وبعد الفاتحة التي يقرأها ايمن مع اصدقائه قبل البرايم فهو يتمنّى ارضاء الشباب المتابع بشغف وكل من يسمع موسيقاهم ويتخيّل الإبتسامة المرسومة على وجوههم بعد كل اداء متمكّن اما ميشو فطقوسه ثلاث قبل بدء الحلقة يبدأها بقراءة الفاتحة ليتذكّر صديقه المتوفّي من حوالى السنتين والذي لطالما أكد له بأنه سيصل الى النجومية في يوم من الأيام ودوما يحاول ان يشرّفه وبعده يتذكر ميشو اخته الداعمة له بشكل كبير ليأتي بعد هذا الوالدين اللذين يحبهما كثيرا على الرغم من معارضتهما دخوله الفن ليكمل اولا الدراسة لكن الوالدة،كما يقول،بدأت تتابع البرنامج واليه أرسلت رسالة دعم معبّرة عن فخرها بما يقدّم وهي المرّة الأولى التي تعترف بهذا الموضوع.وختمت الفرقة انها تأخذ دوما في الإعتبار ملاحظات اللجنة مؤكّدة ان المسرح " رح يولّع الليلة ".

وكما الجميع فإن المنتصر يتذكر أمه دائما ومن الله يطلب تسهيل الأمور،وعن تحضيرات الليلة فأكّد انها جيدة مع توجيهات وائل كفوري متمنيا ان تنال الأغنية الطربية التي اختارها الإعجاب ومؤكّدا انه لا يريد ان يظهر متفلسفا لكن كل ما يريده هو اثبات قدرته على التنويع ويثبت للناس انه يملك "الإكس فاكتور" الشامل.

ومجددا مع الفرق و “les bledards ninja”التي يتمنّى شبابها قبل كل برايم رضى الوالدين ويطلبون التسهيل والتوفيق من الله.

واخيرا مع مروى التي تردّد (آية الكرسي) قبل اي ظهور على المسرح وتتذكّر عائلتها وتحديدا أمها التي تقول لها لأول مرّة انها مطمئنة لهذه الخطوة بعد محاولاتها الفاشلة التقدّم الى برامج اخرى.والى أمها المريضة تغنّي مروى الليلة متمنية ان تفصل بين مشاعرها الحقيقية وتظهرالإحساس الحقيقي للأغنية