مازلنا نراهن ع الحلّ العربي للأزمة في سوريا

طوق الياسمين

مشرف عام
طاقم الإدارة
#1


هيثم مناع : رئيس "--هيئة التنسيق السورية الوطنية"-- المعارضة في فرنسا


قال رئيس "--هيئة التنسيق السورية الوطنية"-- المعارضة في المهجر هيثم مناع، إننا
مازلنا نراهن على الحل العربي، لذلك نعمل على إشراك نحو 300 مراقب عربي من دول معروفة بجودة أداء منظمات المجتمع المدني.


وبين مناع في تصريح لصحيفة (الحياة) اللندنية، نشرته في عددها الصادر يوم الاثنين، إننا "--مازلنا نراهن على الحل العربي ولذلك سنجول على الدول العربية القادرة على تحسين مستوى أداء المراقبين ليكونوا من دول معروفة بجودة أداء منظمات المجتمع المدني مثل تونس والمغرب ومصر لإشراك نحو 300 مراقب عرب إضافي"--.
وكان مناع قال الأسبوع الماضي، إنه من المقرر أن يعقد اجتماع بين هيئة التنسيق والأمانة العامة للجامعة العربية حول زيادة عدد المراقبين، ونرى أن نتوجه نحن كمعارضة والجامعة العربية إلى مصر وتونس والمغرب بهدف إرسال عدد من المراقبين لدعم المهمة، ونحن لدينا إمكانية لاستنفار عدد مهم من الكوادر العربية، لكننا نريد التنسيق مع دولهم والجامعة العربية حتى يلتحقوا ببعثة المراقبين العرب في سورية.
كما دعا إلى دخول قوات عربية إلى سورية في حال اضطررنا إلى قدومهم لوضع حد للحل العسكري الأمني، الذي تمارسه الحكومة السورية ضد الشعب، مشيرا إلى أهمية قدوم قبعات عربية لا قبعات خضراء تتبع الأمم المتحدة إلى سورية.
وكانت اللجنة العربية الوزارية، أقرت يوم الأحد، أن هناك "--تقدم جزئي"-- في تنفيذ التزامات تعهدت بها الحكومة السورية بموجب خطة العمل العربية، إلا أنها دعت الحكومة السورية إلى التنفيذ الفوري والكامل لجميع تعهداتها، وقررت في الوقت ذاته منح بعثة المراقبين الحيز الزمني الكافي لاستكمال مهمتها، على أن يقدم رئيس بعثتها تقريره في نهاية الشهر الأول.
وقال المنسق العام لهيئة التنسيق حسن عبد العظيم يوم الأحد، إن الهيئة مستعدة لزيارة أي دولة تدعوها إن كان لها تأثير في حل الأزمة في سورية، فيما أشار إلى وجود تنسيق بين الهيئة وبعثة المراقبين العرب في سورية.
وبدأت بعثة المراقبين التابعة لجامعة الدول العربية مهامها في سورية يوم الثلاثاء قبل الماضي بزيارة مدينة حمص- حيث قام عدد من المراقبين بزيارة أحياء من المدينة- فيما توزعت فرق المراقبين قي وقت لاحق على درعا وحماه وادلب ودمشق وريفها.
وتتعرض بعثة المراقبين العرب إلى سوريا، لانتقادات من أطراف معارضة إضافة إلى جهات عربية وغربية بسبب ما اسموه استمرار توارد أنباء عن سقوط "--قتلى"-- في أحداث عنف في البلاد.
وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 9 أشهر تظاهرات ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 7000 شخص
فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخص، وتحمل "--جماعات مسلحة"-- مسؤولية ذلك.


 

admin

الادارة
طاقم الإدارة
#2
شكرا طوق الياسمين لطرحك المميز
بتميزك و روعة قلبك
بارك الله فيك
لكم تحياتي
 

النادر

مشرف ألاقسام الدينية و ألاسلامية
#3
رد: مازلنا نراهن ع الحلّ العربي للأزمة في سوريا

شكرا عالخبر
 
#5
رد: مازلنا نراهن ع الحلّ العربي للأزمة في سوريا

بوركتم على الاهتمااام في اهلكم في سوريه ياا اشعاااااااال الثوره
 

طوق الياسمين

مشرف عام
طاقم الإدارة
#6
رد: مازلنا نراهن ع الحلّ العربي للأزمة في سوريا

تسلم اخي

الله يحمي سوريا و اهلها