من المعروف ان الكُلْيتان ضَروريَّتان للصحَّةِ العامَّة، لذلك من المهمِّ السَّعيُ نحوَ تحقيق ذلك.
هناك خمسُ خطوات بسيطَة في أُسلوب الحياة يمكن أن تُساعدَ على الحِفاظ على صحَّة الكليتين.
اولا : المُحافظةُ على الإماهة
تساعد المحافظةُ على وجود وفرةٍ من الماء (إماهة أو تَميُّه hydration) في الجِسم السَّليم على قيام الكُليتين بوظيفتهما بشكلٍ مناسب، حيث يجب أن يكونَ البول بلون قشِّي أو فاتِح، بينما يُشير اغمِقاقُ لونه إلى التَّجفاف dehydration.
في الجوِّ الحار خِلال الصيف، لاسيَّما عندَ السَّفر إلى مناطق حارَّة أو عندَ القيام بتمارين أو أنشطة مُجهِدة، يحتاج الناسُ إلى شرب الماء أكثر من المعتاد لتعويض السَّوائل المفقودة بالتعرُّق.
ثانيا: الأكلُ الصحِّي
يضمن النِّظامُ الغذائي المتوازِن حصولَ المرء على جميع المعادِن والفيتامينات الضروريَّة للجسم.
لذلك، لابدَّ من تناول الكَثير من الفَواكِه والخضروات والحبوب، مثل خبز الحنطة الكاملة والأرز … إلخ، مع تَجنُّب الإكثار من الأطعمة المالحة أو الدهنيَّة.
ثالثا: َجنُّبُ التَّدخين والكحول
يؤدِّي التَّدخينُ وتناول الكحول إلى زيادة عبء العَمَل على الكُليتين بهدف تَخليص الدَّم من السُّموم.
لذلك يجب أن يعملَ المرءُ على الإقلاع عن التَّدخين والكحول تماماً.
رابعا :مُراقبةُ ضغط الدَّم
يجب تحرِّي ضغط الدَّم بانتظام؛ فارتفاعُ ضغط الدَّم لا يترافق بأعراض عادةً، لكنَّه يمكن أن يزيدَ خطرَ المشاكل الكلويَّة.
وعندما يكون ضغطُ الدَّم مرتفعاً أكثر ممَّا ينبغي، قد يقترح الطبيبُ على المريض بعضَ التغييرات في أسلوب حياته، أو يصف له دواءً خافضاً لضغط الدَّم عندَ الضَّرورة.
خامسا : المحافظةُ على الوزن المثالي
إنَّ الزيادةَ الكبيرة في وزن الجِسم تؤدِّي إلى ارتفاع ضغط الدَّم، وهذا أمرٌ سيِّئ بالنسبة للكليتين
لذلك، يجب أن يسعى المرءُ إلى الوزن الصحِّي من خِلال المحافظة على نشاطِه وتجنُّب فرط تناول الطَّعام.
هناك خمسُ خطوات بسيطَة في أُسلوب الحياة يمكن أن تُساعدَ على الحِفاظ على صحَّة الكليتين.
اولا : المُحافظةُ على الإماهة
تساعد المحافظةُ على وجود وفرةٍ من الماء (إماهة أو تَميُّه hydration) في الجِسم السَّليم على قيام الكُليتين بوظيفتهما بشكلٍ مناسب، حيث يجب أن يكونَ البول بلون قشِّي أو فاتِح، بينما يُشير اغمِقاقُ لونه إلى التَّجفاف dehydration.
في الجوِّ الحار خِلال الصيف، لاسيَّما عندَ السَّفر إلى مناطق حارَّة أو عندَ القيام بتمارين أو أنشطة مُجهِدة، يحتاج الناسُ إلى شرب الماء أكثر من المعتاد لتعويض السَّوائل المفقودة بالتعرُّق.
ثانيا: الأكلُ الصحِّي
يضمن النِّظامُ الغذائي المتوازِن حصولَ المرء على جميع المعادِن والفيتامينات الضروريَّة للجسم.
لذلك، لابدَّ من تناول الكَثير من الفَواكِه والخضروات والحبوب، مثل خبز الحنطة الكاملة والأرز … إلخ، مع تَجنُّب الإكثار من الأطعمة المالحة أو الدهنيَّة.
ثالثا: َجنُّبُ التَّدخين والكحول
يؤدِّي التَّدخينُ وتناول الكحول إلى زيادة عبء العَمَل على الكُليتين بهدف تَخليص الدَّم من السُّموم.
لذلك يجب أن يعملَ المرءُ على الإقلاع عن التَّدخين والكحول تماماً.
رابعا :مُراقبةُ ضغط الدَّم
يجب تحرِّي ضغط الدَّم بانتظام؛ فارتفاعُ ضغط الدَّم لا يترافق بأعراض عادةً، لكنَّه يمكن أن يزيدَ خطرَ المشاكل الكلويَّة.
وعندما يكون ضغطُ الدَّم مرتفعاً أكثر ممَّا ينبغي، قد يقترح الطبيبُ على المريض بعضَ التغييرات في أسلوب حياته، أو يصف له دواءً خافضاً لضغط الدَّم عندَ الضَّرورة.
خامسا : المحافظةُ على الوزن المثالي
إنَّ الزيادةَ الكبيرة في وزن الجِسم تؤدِّي إلى ارتفاع ضغط الدَّم، وهذا أمرٌ سيِّئ بالنسبة للكليتين
لذلك، يجب أن يسعى المرءُ إلى الوزن الصحِّي من خِلال المحافظة على نشاطِه وتجنُّب فرط تناول الطَّعام.
