السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دخل أستاذ الماركة الشخصيّة ميلاد حدشيتي اليوم إلى الأكاديمية، محضراً معه علبة بيضاء. ومنذ بداية الحصّة، أعلن حدشيتي أنّ العلبة تحتوي على شيء مخيف وخطير، ليؤكّد في ما بعد أنّه ثعبان.
وكان الخوف بادياً على الطلاب، بالأخصّ محمود ورنا التي أكّدت أنّها تخاف كثيراً من الأفاعي، فتدخّل ميلاد ليفسّر أنّ الخوف فكرة موجودة في ذهن الانسان، وتتألف من ثلاثة فروع: الخوف من الرفض، الخوف من الفشل والخوف من الإحراج.
ثمّ تابع ميلاد ليتحدّث عن الإيجابية معتبراً أنّها حقيقة وليست وَهم، وحتّى لو تعرّض المرء للخداع، عليه أن يتحلّى دائماً بالأمل.
أمّا الثعبان في العلبة البيضاء كانت في الحقيقة هدايا أحضرها ميلاد للطلاب بمناسبة الأعياد، فشكروه على لفتته اللطيفة، وأكمل ميلاد مع الصبايا جلسة مصارحة شخصيّة أمام المرآة.
وكان الخوف بادياً على الطلاب، بالأخصّ محمود ورنا التي أكّدت أنّها تخاف كثيراً من الأفاعي، فتدخّل ميلاد ليفسّر أنّ الخوف فكرة موجودة في ذهن الانسان، وتتألف من ثلاثة فروع: الخوف من الرفض، الخوف من الفشل والخوف من الإحراج.
ثمّ تابع ميلاد ليتحدّث عن الإيجابية معتبراً أنّها حقيقة وليست وَهم، وحتّى لو تعرّض المرء للخداع، عليه أن يتحلّى دائماً بالأمل.
أمّا الثعبان في العلبة البيضاء كانت في الحقيقة هدايا أحضرها ميلاد للطلاب بمناسبة الأعياد، فشكروه على لفتته اللطيفة، وأكمل ميلاد مع الصبايا جلسة مصارحة شخصيّة أمام المرآة.
