السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كشفت المتسابقة المصرية "وهم" والمشاركة في برنامج المسابقات "ذا فويس" عن حبها الشديد للمتسابق العراقي "عامر توفيق" الذي يبلغ من العمر 65 عاماً ، ووصفته بأنه الرجل الذي يشعرها بما حُرمت منه منذ صغرها وهو حنان الأب .
وكانت قد كتبت "وهم" عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" رسالة حب إليه قالت فيها .. "كثيرا ما تسألوننى من هو المقرب منك وأصدق أصدقاءك فى المسابقة.. كيف تقضين وقتك فى دروب برنامج ذا فويس ؟؟؟؟ واليوم اجيبكم .. وأكشف الاسرار.
حينما أجالسه أنسى أننى نشأت يتيمة الأب .. لأنه يعوضنى كثيراً عن حنان الأب الذى إفتقدته فى ريعان طفولتى .. شخص طيب ومتواضع لاقصى الحدود.. لا أنكر أنى إستفدت منه كثيراً .. وتقريباً أنا لا أجالس غيره.. نتدرب سوياً.. معظم الوقت .. يسعدنى بحكاياته وأسماره التى لا تنتهى عن حياته وخبراته.
فنان قلما تقابل مثيله.. ويندر الوجود بمثله.. أكاديمية فنية متنقلة.. موسوعة موسيقية بشرية.. يهتم بأدق التفاصيل الصغيرة فى الموسيقى.. يهتم بمخارج الألفاظ يدقق فى المقامات الموسيقية ووضوح الأداء ودقته.. فنان عراقى أصيل.. شرب الموسيقى من عميق نهر الفرات .. وتربى ما بين جداول نهر دجلة .. ولكنه لا يكل ولا يمل من ذكر مصر وفضلها .. عاشق لتراثها .. يتمنى تجديده وإحياؤه .. يحفظ الروائع المصرية عن ظهر قلب .. يذوب عشقاً بعبد الوهاب موسيقار الأجيال.
وعدنى أن قمت بحفلة فى دار الأوبرا المصرية فأنه سيشرفنى ليغنى بجوارى ، يؤمن بموهبتى ، وطار من الفرحة بالموال العراقى الذى لحنته وأثنى عليه وقال لى مصر ولادة هههههههه .. وقال لى زيدى البحة.. أحبها ياوهم ههههه.
لا أنسى حينما توطدت علاقتنا.. سألنى قبل عرضه لمرحلة الصوت وبس هل تعتقدين أننى سأنجح يا وهم يابنتى ؟؟ .. عقدت حاجبى .. وقطبت جبينى .. وصرخت مندهشة .. ومن يستحق غيرك ياعم عامر ؟! .. شرفنى بالتعرف على عائلته العراقية الأصيلة الكريمة .. يسدينى النصائح بقلبه الطيب طوال الوقت .. متواضع وحنون وطيب لاقصى درجة .. ومثلما يعترف بأننى إبنته المفضلة .. فأننى أعترف انه بالنسبة لى ..أبي.
كشفت المتسابقة المصرية "وهم" والمشاركة في برنامج المسابقات "ذا فويس" عن حبها الشديد للمتسابق العراقي "عامر توفيق" الذي يبلغ من العمر 65 عاماً ، ووصفته بأنه الرجل الذي يشعرها بما حُرمت منه منذ صغرها وهو حنان الأب .
وكانت قد كتبت "وهم" عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" رسالة حب إليه قالت فيها .. "كثيرا ما تسألوننى من هو المقرب منك وأصدق أصدقاءك فى المسابقة.. كيف تقضين وقتك فى دروب برنامج ذا فويس ؟؟؟؟ واليوم اجيبكم .. وأكشف الاسرار.
حينما أجالسه أنسى أننى نشأت يتيمة الأب .. لأنه يعوضنى كثيراً عن حنان الأب الذى إفتقدته فى ريعان طفولتى .. شخص طيب ومتواضع لاقصى الحدود.. لا أنكر أنى إستفدت منه كثيراً .. وتقريباً أنا لا أجالس غيره.. نتدرب سوياً.. معظم الوقت .. يسعدنى بحكاياته وأسماره التى لا تنتهى عن حياته وخبراته.
فنان قلما تقابل مثيله.. ويندر الوجود بمثله.. أكاديمية فنية متنقلة.. موسوعة موسيقية بشرية.. يهتم بأدق التفاصيل الصغيرة فى الموسيقى.. يهتم بمخارج الألفاظ يدقق فى المقامات الموسيقية ووضوح الأداء ودقته.. فنان عراقى أصيل.. شرب الموسيقى من عميق نهر الفرات .. وتربى ما بين جداول نهر دجلة .. ولكنه لا يكل ولا يمل من ذكر مصر وفضلها .. عاشق لتراثها .. يتمنى تجديده وإحياؤه .. يحفظ الروائع المصرية عن ظهر قلب .. يذوب عشقاً بعبد الوهاب موسيقار الأجيال.
وعدنى أن قمت بحفلة فى دار الأوبرا المصرية فأنه سيشرفنى ليغنى بجوارى ، يؤمن بموهبتى ، وطار من الفرحة بالموال العراقى الذى لحنته وأثنى عليه وقال لى مصر ولادة هههههههه .. وقال لى زيدى البحة.. أحبها ياوهم ههههه.
لا أنسى حينما توطدت علاقتنا.. سألنى قبل عرضه لمرحلة الصوت وبس هل تعتقدين أننى سأنجح يا وهم يابنتى ؟؟ .. عقدت حاجبى .. وقطبت جبينى .. وصرخت مندهشة .. ومن يستحق غيرك ياعم عامر ؟! .. شرفنى بالتعرف على عائلته العراقية الأصيلة الكريمة .. يسدينى النصائح بقلبه الطيب طوال الوقت .. متواضع وحنون وطيب لاقصى درجة .. ومثلما يعترف بأننى إبنته المفضلة .. فأننى أعترف انه بالنسبة لى ..أبي.
