لكل إمرأةٍ أسرارها الخاصة التي تخشى البوح بها لأحدٍ وخاصةً لأقرب أفراد أسرتها لأنه غالباً ما يكون السر مشكلةً ما أو أمراً لا يصلح أن يعرفه أحداً خوفاً من حدوث أي عواقبٍ .. ولكن يأتي الوقت الذي لا تستطيعيه فيه الإحتفاظ بأسرارك لنفسك وتضطرين للبوح بها لشخصٍ قريبٍ منكِ دون التفكير في نتائج هذا الفعل .. من خلال بحثنا تعرفنا على أكثر سُبل المرأة في البوح بأسرارها لنعرضها لكِ اليوم ولتختاري من بينها الخيار الأنسب لكِ
أسرار المرأة لصديقتها:
عندما تضع إمرأة ثقتِها في أخرى فقد تبوح لها بكافة أسرارها دون قلقٍ ولكن إحذري قد تكون هذه الصديقة وفيةً ولكن يأتي اليوم الذي يحدث فيه بينكما شجاراً يجعلها تتغير معكِ وتهدد حياتك .. فمن الأفضل إعطاء الأسرار الهينة للأصدقاء ولكن إذا كان لديكِ أسراراً قويةً فلتبحثي عن سبيلٍ آخر للبوح بها.
الأقارب:
تتخيل المرأة أن قريبتها هي الأجدر بمعرفة أسرارها لأنها قريبةٌ منها وهذا ليس عيباً ولكن هناك أمراً ما يجب وضعه في الإعتبار وهو أنها من أقاربك وإن باحت بسرك فسيعرفه جميع من في عائلتك .. لذلك تأكدي من أنها تستحق هذه الأمانة.
الصداقة الإلكترونية:
يوفر الفضاء الإلكتروني عالماً افتراضياً ليس فيه واقعٍ محسوسٍ، وهذا يُشعر الكثيرين بالراحةٍ عند الحديث مع شخصيةٍ وهميةٍ لا يعرف عنها سوى القليل والمستعار، لذلك نرى أن علاقات الصداقة الناشئة عن طريق الانترنت بين البنات هي الأقوى .. ولكن هذا خطأ كبيرٌ لأنك لا تعرفين من أمامك جيداً وبالطبع ستكون نصيحتها لكِ غير صائبةٍ في أغلب الأحيان.
الطبيبة النفسية:
بالرغم من أنها الأجدر لمعرفة أسرارك ومساعدتك ولكن تخشى كثيرٌ من النساء اللجوء للطبيبة النفسية لأن المجتمع قد يعدها من المرضى .. إذا كان لديكِ أسراراً تجعلك مكتئبة يمكنك اللجوء لطبيبةٍ نفسيةٍ فهي لن تفشي أسرارك وستساعدك.
المذكرات:
يعتبره البعض وسيلةً للترويح عن النفس ولكن دون حلٍ .. ولكن عليكِ إعتبار مذكراتك رفيقاً لكِ فى أزماتك .. أكتبي ثم إقرئيها وكأنك تستمعين إلى مشكلة صديقتك ثم أعطها الحل الذى تجديه مناسباً وأكتبيه لها .. وبعدها إقرئي الحل وإبحثي كيف ستنفذينه بنفسك فهذا سيعطيكِ قدراً من الراحة.
وأخيراً ننصحك بأن تتحري الدقة في إختيار من تبوحي لها بأسرارك الخاصة وإذا كان أحد أفراد أسرتك قريباً منكِ مثل والدتك أو أختك فلا تترددي في التحدث معها فهي الأولى من أي شخصٍ آخر بعيد عنكِ.
أسرار المرأة لصديقتها:
عندما تضع إمرأة ثقتِها في أخرى فقد تبوح لها بكافة أسرارها دون قلقٍ ولكن إحذري قد تكون هذه الصديقة وفيةً ولكن يأتي اليوم الذي يحدث فيه بينكما شجاراً يجعلها تتغير معكِ وتهدد حياتك .. فمن الأفضل إعطاء الأسرار الهينة للأصدقاء ولكن إذا كان لديكِ أسراراً قويةً فلتبحثي عن سبيلٍ آخر للبوح بها.
الأقارب:
تتخيل المرأة أن قريبتها هي الأجدر بمعرفة أسرارها لأنها قريبةٌ منها وهذا ليس عيباً ولكن هناك أمراً ما يجب وضعه في الإعتبار وهو أنها من أقاربك وإن باحت بسرك فسيعرفه جميع من في عائلتك .. لذلك تأكدي من أنها تستحق هذه الأمانة.
الصداقة الإلكترونية:
يوفر الفضاء الإلكتروني عالماً افتراضياً ليس فيه واقعٍ محسوسٍ، وهذا يُشعر الكثيرين بالراحةٍ عند الحديث مع شخصيةٍ وهميةٍ لا يعرف عنها سوى القليل والمستعار، لذلك نرى أن علاقات الصداقة الناشئة عن طريق الانترنت بين البنات هي الأقوى .. ولكن هذا خطأ كبيرٌ لأنك لا تعرفين من أمامك جيداً وبالطبع ستكون نصيحتها لكِ غير صائبةٍ في أغلب الأحيان.
الطبيبة النفسية:
بالرغم من أنها الأجدر لمعرفة أسرارك ومساعدتك ولكن تخشى كثيرٌ من النساء اللجوء للطبيبة النفسية لأن المجتمع قد يعدها من المرضى .. إذا كان لديكِ أسراراً تجعلك مكتئبة يمكنك اللجوء لطبيبةٍ نفسيةٍ فهي لن تفشي أسرارك وستساعدك.
المذكرات:
يعتبره البعض وسيلةً للترويح عن النفس ولكن دون حلٍ .. ولكن عليكِ إعتبار مذكراتك رفيقاً لكِ فى أزماتك .. أكتبي ثم إقرئيها وكأنك تستمعين إلى مشكلة صديقتك ثم أعطها الحل الذى تجديه مناسباً وأكتبيه لها .. وبعدها إقرئي الحل وإبحثي كيف ستنفذينه بنفسك فهذا سيعطيكِ قدراً من الراحة.
وأخيراً ننصحك بأن تتحري الدقة في إختيار من تبوحي لها بأسرارك الخاصة وإذا كان أحد أفراد أسرتك قريباً منكِ مثل والدتك أو أختك فلا تترددي في التحدث معها فهي الأولى من أي شخصٍ آخر بعيد عنكِ.
