احتفل مئات الفلسطينيين بتأهل منتخب فلسطين إلى نهائيات كأس آسيا 2015 لكرة القدم، لأول مرة في تاريخه، عقب فوزه على نظيره الفيليبيني 1-صفر في نهائي مسابقة كأس التحدي، الجمعة.
وتابع الشباب المباراة عبر شاشة عملاقة نصبت وسط مدينة رام الله في ساحة الشهيد ياسر عرفات، ولوحوا بالأعلام الفلسطينية فرحا، فيما وصف رئيس الاتحاد الفلسطيني جبريل الرجوب اليوم بأنه "أفضل يوم في تاريخ الرياضة الفلسطينية".
وهتف المئات الذين تابعوا المباراة لفلسطين، فيما انطلقت المركبات وهي تطلق أبواقها تعلوها الأعلام أيضا تتمايل بأيدي الشباب.
ونصبت شاشات في بعض القرى خارج مدينة رام الله، حيث شوهدت نساء ورجال يتابعون المباراة من خلال شاشة عملاقة أيضا.
وقال الرجوب لـ"فرانس برس": "هذا أفضل يوم في تاريخ الرياضة الفلسطينية على الإطلاق. جاء التأهل في وقت مناسب لأنه تزامن مع حملة اتحاد الكرة للدفاع عن حقوق الرياضيين الفلسطينيين لدى الاتحاد الدولي (فيفا) واللجنة الأولمبية الدولية، فنحن متمسكون بمطالبنا المحقة حتى النهاية".
وتابع الرجوب المباراة وسط الآلاف في رام الله، وقال: "يجب على كل فلسطيني وكل عربي أن يفتخر بهذا الإنجاز الذي يعتبر أفضل نتيجة بين سائر المنتخبات المتأهلة، لأن هذه الأخيرة تملك الاستقرار في المستوى الفني والإمكانات خلافا لنا".
ووجه الرجوب الشكر لـ"جميع من ساهم بتحقيق هذا التأهل التاريخي من لاعبين وإداريين وجهاز فني، وسنعد استقبالا يليق بهذه المناسبة بعد عودة المنتخب من جزر المالديف".
وأوضح: "سنضع من الآن خطة إعداد للنهائيات الآسيوية التي سنخوضها، ليس لمجرد المشاركة بل لمحاولة تحقيق أفضل النتائج الممكنة".
وستلعب فلسطين في النهائيات المقررة في أستراليا من 9 إلى 31 يناير المقبل، في مجموعة صعبة للغاية تضم اليابان حاملة اللقب قبل 4 سنوات والعراق حامل اللقب عام 2007، والمنتخب الأردني المتطور.
وتابع الشباب المباراة عبر شاشة عملاقة نصبت وسط مدينة رام الله في ساحة الشهيد ياسر عرفات، ولوحوا بالأعلام الفلسطينية فرحا، فيما وصف رئيس الاتحاد الفلسطيني جبريل الرجوب اليوم بأنه "أفضل يوم في تاريخ الرياضة الفلسطينية".
وهتف المئات الذين تابعوا المباراة لفلسطين، فيما انطلقت المركبات وهي تطلق أبواقها تعلوها الأعلام أيضا تتمايل بأيدي الشباب.
ونصبت شاشات في بعض القرى خارج مدينة رام الله، حيث شوهدت نساء ورجال يتابعون المباراة من خلال شاشة عملاقة أيضا.
وقال الرجوب لـ"فرانس برس": "هذا أفضل يوم في تاريخ الرياضة الفلسطينية على الإطلاق. جاء التأهل في وقت مناسب لأنه تزامن مع حملة اتحاد الكرة للدفاع عن حقوق الرياضيين الفلسطينيين لدى الاتحاد الدولي (فيفا) واللجنة الأولمبية الدولية، فنحن متمسكون بمطالبنا المحقة حتى النهاية".
وتابع الرجوب المباراة وسط الآلاف في رام الله، وقال: "يجب على كل فلسطيني وكل عربي أن يفتخر بهذا الإنجاز الذي يعتبر أفضل نتيجة بين سائر المنتخبات المتأهلة، لأن هذه الأخيرة تملك الاستقرار في المستوى الفني والإمكانات خلافا لنا".
ووجه الرجوب الشكر لـ"جميع من ساهم بتحقيق هذا التأهل التاريخي من لاعبين وإداريين وجهاز فني، وسنعد استقبالا يليق بهذه المناسبة بعد عودة المنتخب من جزر المالديف".
وأوضح: "سنضع من الآن خطة إعداد للنهائيات الآسيوية التي سنخوضها، ليس لمجرد المشاركة بل لمحاولة تحقيق أفضل النتائج الممكنة".
وستلعب فلسطين في النهائيات المقررة في أستراليا من 9 إلى 31 يناير المقبل، في مجموعة صعبة للغاية تضم اليابان حاملة اللقب قبل 4 سنوات والعراق حامل اللقب عام 2007، والمنتخب الأردني المتطور.
