لاستاد يسع 40 ألف متفرج
كشفت قطر عن التصميم الجديد والتحديثات الجارية في استاد خليفة الدولي، ليصبح ثالث ملعب يعلن عن هويته الجديدة من الملاعب المستضيفة لكأس العالم لكرة القدم 2022، وذلك على هامش كأس الخليج (خليجي 22) بالرياض، الاثنين.
وقالت اللجنة العليا للمشاريع والإرث في بيان إن استاد خليفة سيسع 40 ألف متفرج، ومن المتوقع انتهاء أعمال التجديد في 2016، على أن يستضيف مباريات في الدور الأول وحتى دور الثمانية.
وبدأت أعمال التحديث في إستاد خلفية في يوليو الماضي، وتتمثل أهم أعمال المشروع في بناء سقف متصل بالسقف الحالي ليغطي أغلبية الملعب، وتزويد الملعب بتقنية التبريد المبتكرة لتبلغ درجة الحرارة 26 درجة مئوية، وإنشاء متحف أولمبي.
وقال حسن الذوادي، الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث: "الكشف عن تصميم ثالث الملاعب المرشحة لاستضافة كأس العالم 2022 في مدينة الرياض اليوم، يؤكد أولا على احتضان دول وشعوب المنطقة جميعا لهذا الحدث."
وسبق لقطر الإعلان عن تصميم إستاد الوكرة في 16 نوفمبر 2013، وكذلك استاد البيت في الخور في 21 يونيو 2014، على هامش كأس العالم بالبرازيل.
ويأتي الحفل الذي أقيم الاثنين في أحد فنادق العاصمة السعودية قبل يومين من إقامة نهائي كأس الخليج بين السعودية وقطر على استاد الملك فهد الدولي.
وسبق لاستاد خليفة -الذي تأسس في 1976- استضافة الدور الختامي للتصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 1994، ودورة الألعاب الآسيوية 2006، ولقاءات الدوري الماسي لألعاب القوى، وسلسلة من المباريات الكبيرة في كرة القدم.
كشفت قطر عن التصميم الجديد والتحديثات الجارية في استاد خليفة الدولي، ليصبح ثالث ملعب يعلن عن هويته الجديدة من الملاعب المستضيفة لكأس العالم لكرة القدم 2022، وذلك على هامش كأس الخليج (خليجي 22) بالرياض، الاثنين.
وقالت اللجنة العليا للمشاريع والإرث في بيان إن استاد خليفة سيسع 40 ألف متفرج، ومن المتوقع انتهاء أعمال التجديد في 2016، على أن يستضيف مباريات في الدور الأول وحتى دور الثمانية.
وبدأت أعمال التحديث في إستاد خلفية في يوليو الماضي، وتتمثل أهم أعمال المشروع في بناء سقف متصل بالسقف الحالي ليغطي أغلبية الملعب، وتزويد الملعب بتقنية التبريد المبتكرة لتبلغ درجة الحرارة 26 درجة مئوية، وإنشاء متحف أولمبي.
وقال حسن الذوادي، الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث: "الكشف عن تصميم ثالث الملاعب المرشحة لاستضافة كأس العالم 2022 في مدينة الرياض اليوم، يؤكد أولا على احتضان دول وشعوب المنطقة جميعا لهذا الحدث."
وسبق لقطر الإعلان عن تصميم إستاد الوكرة في 16 نوفمبر 2013، وكذلك استاد البيت في الخور في 21 يونيو 2014، على هامش كأس العالم بالبرازيل.
ويأتي الحفل الذي أقيم الاثنين في أحد فنادق العاصمة السعودية قبل يومين من إقامة نهائي كأس الخليج بين السعودية وقطر على استاد الملك فهد الدولي.
وسبق لاستاد خليفة -الذي تأسس في 1976- استضافة الدور الختامي للتصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 1994، ودورة الألعاب الآسيوية 2006، ولقاءات الدوري الماسي لألعاب القوى، وسلسلة من المباريات الكبيرة في كرة القدم.
