لتفادي إزعاج أي عروس قدر الإمكان، إليك بعض التعليقات التي يجب الانتباه من التفوّه بها.
"أنت صغيرة جداً"
فبينما نعترف بأن هذا النوع من التعليقات جميل جداً لامرأة أن تتلقاه، إلا أن آخر ما ترغب العروس في سماعه هو كم عمرها، أو كم هي صغيرة في الواقع. لماذا؟ لأن عقلها فوراً سيحلل الأمور و كأنها صغيرة جداً على الزواج حتى لو لم تكن كذلك.
"لا بأس به"
يجب ألا نطلق لأيّ عروس تعليق "لا بأس به" على أيّ شيء، و خاصة بنبرة باهتة و خالية من الحماسة. فسواء أكانت تتحدث عن صالة الحفل أم الصور، إذاً هذا يعني أنها شديدة الحماسة، و تحتاج الى من يشاركها هذه الحماسة. لهذا السبب، يجب أن تكوني صديقة جيدة و أن تشاركيها مشاعرها.
"يا إلهي، فستانك يذكّرني بفستان فلانة"
إن لم تكوني أغدقت بعد على العروس بكمّ هائل من المديح، فإياك أن تقولي لها أول تعليق يخطر في بالك عن فستانها. لا تقارنيه بفستان إحدى المشاهير، أو أسوأ بفستان إحدى الصديقات، لأنها ستبدأ بالشعور بانعدام الثقة بخيارها.
"عليك أن ترافقيني الى النادي الرياضي"
بالنسبة إلى عروس تشعر مسبّقاً ببعض القلق من وزنها، أو غير مرتاحة إلى وضع شكلها بعد، ستؤدي تلقائياً دعوتها الى الذهاب معك الى النادي الرياضي إلى جرح مشاعرها. و يمكنك بدلاً من ذلك، أن تقترحي عليها نشاطات مرحة كعطلة أسبوعية في صف للرقص كنت تتوقين لتجربته مثلاً.
"يا إلهي، لا بد أنه كلفك ثروة طائلة" أو "لا بد أنك حصلت على عرض لا يصدّق"
سواء كنت تقصدين بكلامك صالة الزفاف أو الفستان أو الدعوات، فالتعليق هو على الناحية المادية يطال متلقيه دائماً، و خاصة إن كان يصدر مع بعض الاستغراب. يجب ان تركزي على نواحٍ أخرى، كجمال المكان أو الفستان و حتى على فرادة الدعوات
"أنت صغيرة جداً"
فبينما نعترف بأن هذا النوع من التعليقات جميل جداً لامرأة أن تتلقاه، إلا أن آخر ما ترغب العروس في سماعه هو كم عمرها، أو كم هي صغيرة في الواقع. لماذا؟ لأن عقلها فوراً سيحلل الأمور و كأنها صغيرة جداً على الزواج حتى لو لم تكن كذلك.
"لا بأس به"
يجب ألا نطلق لأيّ عروس تعليق "لا بأس به" على أيّ شيء، و خاصة بنبرة باهتة و خالية من الحماسة. فسواء أكانت تتحدث عن صالة الحفل أم الصور، إذاً هذا يعني أنها شديدة الحماسة، و تحتاج الى من يشاركها هذه الحماسة. لهذا السبب، يجب أن تكوني صديقة جيدة و أن تشاركيها مشاعرها.
"يا إلهي، فستانك يذكّرني بفستان فلانة"
إن لم تكوني أغدقت بعد على العروس بكمّ هائل من المديح، فإياك أن تقولي لها أول تعليق يخطر في بالك عن فستانها. لا تقارنيه بفستان إحدى المشاهير، أو أسوأ بفستان إحدى الصديقات، لأنها ستبدأ بالشعور بانعدام الثقة بخيارها.
"عليك أن ترافقيني الى النادي الرياضي"
بالنسبة إلى عروس تشعر مسبّقاً ببعض القلق من وزنها، أو غير مرتاحة إلى وضع شكلها بعد، ستؤدي تلقائياً دعوتها الى الذهاب معك الى النادي الرياضي إلى جرح مشاعرها. و يمكنك بدلاً من ذلك، أن تقترحي عليها نشاطات مرحة كعطلة أسبوعية في صف للرقص كنت تتوقين لتجربته مثلاً.
"يا إلهي، لا بد أنه كلفك ثروة طائلة" أو "لا بد أنك حصلت على عرض لا يصدّق"
سواء كنت تقصدين بكلامك صالة الزفاف أو الفستان أو الدعوات، فالتعليق هو على الناحية المادية يطال متلقيه دائماً، و خاصة إن كان يصدر مع بعض الاستغراب. يجب ان تركزي على نواحٍ أخرى، كجمال المكان أو الفستان و حتى على فرادة الدعوات
التعديل الأخير:
