مع مرور الوقت، تزيد المشاكل والصعوبات في الحياة الزوجية. لذلك، قد تلاحظ الزوجة بعض التغييرات في تصرفات زوجها، مثل التجاهل، الإهمال وعدم الإصغاء. فاكتشفي مع موقع "أنوثة" الأسباب وراء هذه التصرفات المؤذية، وكيفية علاجها.
أسباب الإهمال
أولاً، يبحث الزوج من وقت إلى آخر عن بعض المساحة لذاته، خصوصاً إذا كنتما تعانيان من المشاكل والخلافات.
ثانياً، قد يواجه زوجك بعض المشاكل في العمل، ما يزيد من الضغوط والمسؤوليات، فيبتعد عنك لانشغاله بتحمل أعباء المنزل.
ثالثاً، تعيشين أنت وزوجك ضغوط حياتية يومية متعبة جداً، خصوصاً مع نمط الحياة السريع. قد تؤدّي هذه الأمور إلى إكتئاب زوجك وإبتعاده عنك.
رابعاً، بعد نهار متعب في العمل، يعود الرجل إلى منزله فاقداً القدرة على تحمّل كثرة الكلام، فهو يريد فقط بعض الراحة وأوقات ممتعة مع زوجته.
أخيراً، إنّ الزوج الذي يخفي سرّاً عن زوجته يظلّ مشتت الأفكار، لا يركّز على ما تقوله، يتجاهلها ويفضّل إمضاء الوقت بمفرده.
كيف يمكن تصحيح الوضع؟
لكي تبقي زوجك قريب، إبتعدي عن التذمّر واللوم، وافسحي له بعض المساحة والحرية. كما ادعميه وشجعيه دائماً على التقدّم في العمل وحاولي مناقشته بهدوء. فالحوار هو أساس التفاهم.
وننصحك بمساعدته على إيجاد الراحة والهدوء، من خلال إصطحابه في رحلة بعيدة عن الأجواء السلبية. إلى جانب عدم الإكثار من الكلام والتطرق إلى التفاصيل المملّة لأنّه سيفقد تركيزه ويتجاهلك.
أمّا إذا شعرت أنه يخبىء سراً، عليك حثّه على البوح بالسرّ من خلال إعتماد لغة الحوار الصادق والهادئ
أسباب الإهمال
أولاً، يبحث الزوج من وقت إلى آخر عن بعض المساحة لذاته، خصوصاً إذا كنتما تعانيان من المشاكل والخلافات.
ثانياً، قد يواجه زوجك بعض المشاكل في العمل، ما يزيد من الضغوط والمسؤوليات، فيبتعد عنك لانشغاله بتحمل أعباء المنزل.
ثالثاً، تعيشين أنت وزوجك ضغوط حياتية يومية متعبة جداً، خصوصاً مع نمط الحياة السريع. قد تؤدّي هذه الأمور إلى إكتئاب زوجك وإبتعاده عنك.
رابعاً، بعد نهار متعب في العمل، يعود الرجل إلى منزله فاقداً القدرة على تحمّل كثرة الكلام، فهو يريد فقط بعض الراحة وأوقات ممتعة مع زوجته.
أخيراً، إنّ الزوج الذي يخفي سرّاً عن زوجته يظلّ مشتت الأفكار، لا يركّز على ما تقوله، يتجاهلها ويفضّل إمضاء الوقت بمفرده.
كيف يمكن تصحيح الوضع؟
لكي تبقي زوجك قريب، إبتعدي عن التذمّر واللوم، وافسحي له بعض المساحة والحرية. كما ادعميه وشجعيه دائماً على التقدّم في العمل وحاولي مناقشته بهدوء. فالحوار هو أساس التفاهم.
وننصحك بمساعدته على إيجاد الراحة والهدوء، من خلال إصطحابه في رحلة بعيدة عن الأجواء السلبية. إلى جانب عدم الإكثار من الكلام والتطرق إلى التفاصيل المملّة لأنّه سيفقد تركيزه ويتجاهلك.
أمّا إذا شعرت أنه يخبىء سراً، عليك حثّه على البوح بالسرّ من خلال إعتماد لغة الحوار الصادق والهادئ
