بعض الأمور أو التصرفات اليومية التي يمكن أن لا تتنبهي لها أو تعطيها أهمية كبيرة، قد تحول زوجك إلى رجل تعيس، وهو آخر ما تريدينه طبعاً. لتفادي ذلك اتبعي هذه النصائح العملية القيّمة.
لا تثقلي عليه فور عودته الى المنزل
سواء كنتِ تعملين في الخارج أو كنتِ ربة منزل، في الحالتين ستكون لديك الكثير من المسؤوليات، وشعور بالتعب الشديد، ورغبة ملحة في التخلص من بعض المهام المنزلية. ولكن ليس صحيحاً أن تثقلي على زوجك منذ اللحظة التي يدخل فيها الى المنزل وأن تطلبي منه مساعدتك. امنحيه بضع دقائق ليرتاح.
امرحا معاً
إن كان كلاكما يشعر برغبة في إمضاء بعض الوقت معاً للاستمتاع، إذاً أنتما على الخط نفسه. الخطوة المقبلة هي أن تحدّدا النشاط الذي ترغبان كلاكما في القيام به...لعل حضور حفلة موسيقية معاً أو تجربة مطعم جديد أو حتى مطبخ جديد. في جميع الأحوال، النشاط يجب أن لا يكون أهم من إمضائكما الوقت معاً.
لا تتكلما فقط عن الأطفال
لا شك في أن الحديث المفصّل والمفتوح عن أطفالكما هو أمر ضروري جداً، ولكنه قد يصبح مزعجاً في بعض الأحيان. حين يخلد الأبناء الى السرير، أو يكونون في عطلة، حاولي أن تتحدثي عن أمور بعيدة عنهم، عن أي شيء آخر.
قدّري الرومانسية
العلاقات تتغيّر وتتطوّر، وفي بعض الأحيان، تتغير نوعية الانجذاب. فالأمور التي كانت تعجبك وتجذبك الى زوجك، ربما تتغير بعد فترة من الزواج. قد يكون الأمر ناتجاً عن التوتر اليومي الذي تعيشينه، ولا بأس بالأمر. لا تقلقي، فالأمر يتحسن بعطلة طويلة تمضيانها معاً.
ارفعي صوتك
إن كنت لا تشعرين بالرضى عن كم المساعدة الذي يقدمه زوجك في حياتكما، احرصي على أن يعلم بعدم رضاك وبأسبابه. فما ترينه أنت لا يستحق التقدير، قد يراه هو نقصاً، ومؤشراً على قلة احترامه لعلاقتكما ولك. إن كنت تشعرين بأي تقصير، أعلميه بالأمر، وبأي تغييرات ترين أنها قد تحدث فرقاً.
ابذلي جهداً لتكونا على الطريق نفسها
إن كانت عاداتك مختلفة عن عاداته، ابذلا جهداً مشتركاً لتكونا على نفس الطريق، على الأقل بوجهتي نظر متقاربتين قدر الإمكان.
غيّري العادات
يستحق كلاكما قولاً متساوياً في علاقتكما الزوجية، لذا يجب أن لا ينتهي الأمر في أي شأن بطغيان كلمة طرف واحد. يجب أن تتغير طريقة اتخاذكما للقرارات، شرط أن يحصل هذا التغيير باكراً، وإلا فسيزداد الأمر تعقيداً وصعوبة مع ذهابكما أبعد في زواجكما.
لا تثقلي عليه فور عودته الى المنزل
سواء كنتِ تعملين في الخارج أو كنتِ ربة منزل، في الحالتين ستكون لديك الكثير من المسؤوليات، وشعور بالتعب الشديد، ورغبة ملحة في التخلص من بعض المهام المنزلية. ولكن ليس صحيحاً أن تثقلي على زوجك منذ اللحظة التي يدخل فيها الى المنزل وأن تطلبي منه مساعدتك. امنحيه بضع دقائق ليرتاح.
امرحا معاً
إن كان كلاكما يشعر برغبة في إمضاء بعض الوقت معاً للاستمتاع، إذاً أنتما على الخط نفسه. الخطوة المقبلة هي أن تحدّدا النشاط الذي ترغبان كلاكما في القيام به...لعل حضور حفلة موسيقية معاً أو تجربة مطعم جديد أو حتى مطبخ جديد. في جميع الأحوال، النشاط يجب أن لا يكون أهم من إمضائكما الوقت معاً.
لا تتكلما فقط عن الأطفال
لا شك في أن الحديث المفصّل والمفتوح عن أطفالكما هو أمر ضروري جداً، ولكنه قد يصبح مزعجاً في بعض الأحيان. حين يخلد الأبناء الى السرير، أو يكونون في عطلة، حاولي أن تتحدثي عن أمور بعيدة عنهم، عن أي شيء آخر.
قدّري الرومانسية
العلاقات تتغيّر وتتطوّر، وفي بعض الأحيان، تتغير نوعية الانجذاب. فالأمور التي كانت تعجبك وتجذبك الى زوجك، ربما تتغير بعد فترة من الزواج. قد يكون الأمر ناتجاً عن التوتر اليومي الذي تعيشينه، ولا بأس بالأمر. لا تقلقي، فالأمر يتحسن بعطلة طويلة تمضيانها معاً.
ارفعي صوتك
إن كنت لا تشعرين بالرضى عن كم المساعدة الذي يقدمه زوجك في حياتكما، احرصي على أن يعلم بعدم رضاك وبأسبابه. فما ترينه أنت لا يستحق التقدير، قد يراه هو نقصاً، ومؤشراً على قلة احترامه لعلاقتكما ولك. إن كنت تشعرين بأي تقصير، أعلميه بالأمر، وبأي تغييرات ترين أنها قد تحدث فرقاً.
ابذلي جهداً لتكونا على الطريق نفسها
إن كانت عاداتك مختلفة عن عاداته، ابذلا جهداً مشتركاً لتكونا على نفس الطريق، على الأقل بوجهتي نظر متقاربتين قدر الإمكان.
غيّري العادات
يستحق كلاكما قولاً متساوياً في علاقتكما الزوجية، لذا يجب أن لا ينتهي الأمر في أي شأن بطغيان كلمة طرف واحد. يجب أن تتغير طريقة اتخاذكما للقرارات، شرط أن يحصل هذا التغيير باكراً، وإلا فسيزداد الأمر تعقيداً وصعوبة مع ذهابكما أبعد في زواجكما.
