تعاني الكثير من النساء من حالة توتر واضطراب في مرحلة تسبق الدورة الشهرية ويرتبط هذا الموضوع ارتباطاً وثيقاً بتغيرات هرمونية تحدث في جسم المرأة ما قبل الدورة واثنائها.
اعراض اضطراب الحالة النفسية
- الكثير من التوتر
- ضعف التركيز
- تقلبات في المزاج وتغيرات في المشاعر
- قلة الإهتمام بالأنشطة المعتادة
- نقص في ساعات النوم
- الخمول وسرعة التعب
الاضطرابات المصاحبة للدورة السهرية
إنّ الإضطرابات التي تعاني منها النساء قبل الدورة الشهرية وخلالها تعتبر حالة مرضية عانت منها الكثير من السيدات عبر الزمن وتدعى الاضطرابات المصاحبة للدورة الشهرية. وتصنّف كاضطرابات في المزاج، في بعض الأحيان تشتد الاضطرابات فتتداخل مع الأداء الإجتماعي والوظيفي فتصبح معيقة للشخص وتحتاج الى علاج كي يصبح الشخص قادراً على معاودة القيام بنشاطاته اليومية بشكل طبيعي.
قد لا تكون أسباب هذا الإضطراب واضحة أو معروفة ولكن ترتبط في الكثير من الحالات بالتغيرات الهرمونية التي تحصل في جسم المرأة في هذه الفترة من الشهر بسبب عدم وجود أي توازن ما بين مستويات الأستروجين والبروجسترون نتيجة التغيرات الكيميائية الحاصلة في الدماغ بسبب الناقل العصبي السيروتونين الذي يلعب دورا كبيراً في خلق أعراض القلق والإكتئاب ومشاكل النوم.
ومن الممكن علاج هذه الأعراض الحاصلة عن طريق العلاجات الدوائية كمضادات الكآبة التي تؤثر على السيروتونين ويجب أن تحصل المرأة على هذا الدواء طوال الشهر وليس فقط قبل أو خلال الدورة الشهرية للحصول على النتائج وبعض العلاجات غير الدوائية، ومن هذه الأخيرة نذكر التمارين الرياضية والعلاجات النفسية والحصول على تغذية متنوعة.
اعراض اضطراب الحالة النفسية
- الكثير من التوتر
- ضعف التركيز
- تقلبات في المزاج وتغيرات في المشاعر
- قلة الإهتمام بالأنشطة المعتادة
- نقص في ساعات النوم
- الخمول وسرعة التعب
الاضطرابات المصاحبة للدورة السهرية
إنّ الإضطرابات التي تعاني منها النساء قبل الدورة الشهرية وخلالها تعتبر حالة مرضية عانت منها الكثير من السيدات عبر الزمن وتدعى الاضطرابات المصاحبة للدورة الشهرية. وتصنّف كاضطرابات في المزاج، في بعض الأحيان تشتد الاضطرابات فتتداخل مع الأداء الإجتماعي والوظيفي فتصبح معيقة للشخص وتحتاج الى علاج كي يصبح الشخص قادراً على معاودة القيام بنشاطاته اليومية بشكل طبيعي.
قد لا تكون أسباب هذا الإضطراب واضحة أو معروفة ولكن ترتبط في الكثير من الحالات بالتغيرات الهرمونية التي تحصل في جسم المرأة في هذه الفترة من الشهر بسبب عدم وجود أي توازن ما بين مستويات الأستروجين والبروجسترون نتيجة التغيرات الكيميائية الحاصلة في الدماغ بسبب الناقل العصبي السيروتونين الذي يلعب دورا كبيراً في خلق أعراض القلق والإكتئاب ومشاكل النوم.
ومن الممكن علاج هذه الأعراض الحاصلة عن طريق العلاجات الدوائية كمضادات الكآبة التي تؤثر على السيروتونين ويجب أن تحصل المرأة على هذا الدواء طوال الشهر وليس فقط قبل أو خلال الدورة الشهرية للحصول على النتائج وبعض العلاجات غير الدوائية، ومن هذه الأخيرة نذكر التمارين الرياضية والعلاجات النفسية والحصول على تغذية متنوعة.
