قول المدونة الأسترالية صوفي كاشيا إنها لم تجد نفسها أبداً في اللون الأبيض، وأن شخصيتها لا تنسجم مع ثياب الزفاف البيضاء التي تظهر المرأة البريئة الملائكية.
وتضيف في مدونتها أنها أرادت أيضاً أنها أيضاً أرادت أن تظهر مختلفة تماماً وأن تفعل شيئاً لم تسبقه لها كثيرات، لذلك فكرت في ثوب زفاف أسود وفي أن تصممه بنفسها.
حتى العريس لم يظهر بحلة تقليدية بل ارتدى سترة بنية قرميدية اللون وقميص مشجر وبنطلون جلد. وكانت الفكرة الأساسية أن يعبر كل ممنهما عن شخصيته في ملابسه.
توضح صوفي إن العريسين حول بلاد العالم يرتدون ما تفرضه عليهم التقاليد، ويعدون زفافاً يناسب الآخرين، ولكن الأصل أن يكون الزفاف للعروسين لما يحبان وكيف يريدان الظهور “ارتديت ما أردت أن ألبس وليس ما كنت أظن أن عليّ أن ألبس”.
تقول “لقد تفاجأت تماماً بحجم ردود الفعل الإيجابية عن ثوبي، ومديح الكل وإعجابهم”.
لم يبق العروسان وحدهما في هذا الاختلاف، بل ساندهما الوصيفات والإشبين، فارتدت الصبايا أسود فحمي، والشبان قمصان بيضاء مع بناطيل جنز
وتضيف في مدونتها أنها أرادت أيضاً أنها أيضاً أرادت أن تظهر مختلفة تماماً وأن تفعل شيئاً لم تسبقه لها كثيرات، لذلك فكرت في ثوب زفاف أسود وفي أن تصممه بنفسها.
حتى العريس لم يظهر بحلة تقليدية بل ارتدى سترة بنية قرميدية اللون وقميص مشجر وبنطلون جلد. وكانت الفكرة الأساسية أن يعبر كل ممنهما عن شخصيته في ملابسه.
توضح صوفي إن العريسين حول بلاد العالم يرتدون ما تفرضه عليهم التقاليد، ويعدون زفافاً يناسب الآخرين، ولكن الأصل أن يكون الزفاف للعروسين لما يحبان وكيف يريدان الظهور “ارتديت ما أردت أن ألبس وليس ما كنت أظن أن عليّ أن ألبس”.
تقول “لقد تفاجأت تماماً بحجم ردود الفعل الإيجابية عن ثوبي، ومديح الكل وإعجابهم”.
لم يبق العروسان وحدهما في هذا الاختلاف، بل ساندهما الوصيفات والإشبين، فارتدت الصبايا أسود فحمي، والشبان قمصان بيضاء مع بناطيل جنز
