م
أن هناك طريقتين يمكن للأم من خلالهما حمل طفلها الصغير بين ذراعيها دون أن يصيبه أي أذى لأنها تحمله بطريقة سليمة.
صورة توضيحية
وتوضح تسبيح أن الطريقة الأولى المثلى لحمل الطفل الرضيع هي أن يكون رأس الطفل مستندا على كوع أحد الذراعين عند حمله، ويجب أن يكون الطفل متكئا ومستريحا على الجزء الأعلى من ذراع حامله، وتراعي الأم أن يكون رأس الطفل أعلى من باقي جسمه قليلا. وتقوم الأم بلف الذراع الأخرى لها على مؤخرة الطفل وظهره، وهذه الطريقة من الطرق الجيدة للأم في حمل طفلها بين ذراعيها بشكل جيد، ويمكن للأم أن تستغل تلك الطريقة في مداعبة الطفل والتحدث إليه وهو يرى تعبيرات وجهها في نفس الوقت.
الطريقة الثانية
أما عن الطريقة الثانية لحمل الطفل بين الذراعين فتقول تسبيح أن على الأم هنا أن تحمل طفلها ملتصقا في صدرها عند حمله، وكذلك يجب أن تسند الأم رأسه بيديها وأن يكون الرأس مرتاحاً على كتفها، ويمكن للأم لهذا الوضع أن تدير يديها حول مؤخرة طفلها إذا أرادت أو تترك يدها الأخرى فارغة لفعل أي شيء آخر.
صورة توضيحية
وتوضح تسبيح أن الطريقة الأولى المثلى لحمل الطفل الرضيع هي أن يكون رأس الطفل مستندا على كوع أحد الذراعين عند حمله، ويجب أن يكون الطفل متكئا ومستريحا على الجزء الأعلى من ذراع حامله، وتراعي الأم أن يكون رأس الطفل أعلى من باقي جسمه قليلا. وتقوم الأم بلف الذراع الأخرى لها على مؤخرة الطفل وظهره، وهذه الطريقة من الطرق الجيدة للأم في حمل طفلها بين ذراعيها بشكل جيد، ويمكن للأم أن تستغل تلك الطريقة في مداعبة الطفل والتحدث إليه وهو يرى تعبيرات وجهها في نفس الوقت.
الطريقة الثانية
أما عن الطريقة الثانية لحمل الطفل بين الذراعين فتقول تسبيح أن على الأم هنا أن تحمل طفلها ملتصقا في صدرها عند حمله، وكذلك يجب أن تسند الأم رأسه بيديها وأن يكون الرأس مرتاحاً على كتفها، ويمكن للأم لهذا الوضع أن تدير يديها حول مؤخرة طفلها إذا أرادت أو تترك يدها الأخرى فارغة لفعل أي شيء آخر.
