:2h4:
إمنحيني إلهامكِ أيها الجدائلُ، لأرسمكِ لوحةً أو أجعلُ منكِ لحناً تطربُ لهُ قبلَ النفسِ مني الأناملُ، أوَلا تعلمينَ يا فاتنتي أن حبكِ علمني التفاؤل، تشهد لهذا جنبات الفؤاد المغرمة.
:1h3:
خذيني طفلاً عندكِ، و لقنيني أبجدياتِ الحبِ حرفاً و كلمة، كتلميذٍ و معلمة، لا حد لدروسنا و لا...