حينَ أفتقد القدرة على الكتابة و نظم الشعر يكون هذا لسان حالي:
مِن عُمقِ مُعاناةِ القَريحَةِ في نَظمِها**وَ القَوافِي تَتَمَرَّدُ عَلَيَّ حيناً مِنَ الدَّهرِ
و الذِّهنُ يَشرُدُ حَيثُ الشَتات مآلهُ**و الأبجَدَيِّةُ بِثَرائِها لا تُعطي إلا مِن نَزرِ
و الأنامِلُ تَشتاقُ بَنانُها لِلَطخَةِ...