عَشِقتُ بَغدادَ و لَم أكُن مِن أهلِها**فَقالوا عَنِّي حِينَ الوَصفِ بَغدادي
أوَ لَيسَ لِلعِشقِ سُلالَةُ يَنسَبُ لَها**العاشِقُ لِلمَعشوقِ بِلا ميلادِ
فَما نَسَبُ قَيسٍ إذ أُلصِقَت بِإسمِهِ**لَيلاهُ إلا لِفَرطِ مُناهُ بنَيلِ المُرادِ
و ما كانَت بُثَينَةُ لِجَميلَ والدَةً**لكِنَّهُ الصَّبُّ...