أَنتِ رِوايَةُ حُبٍّ لِفَرطِ حَلاوَتِها تَأبَى عَلَيَّ فُصولُها أن تَبلُغَ يَوماً لَحظَةَ الخَتمِ.
:16:
وَ أَنتِ سِرٌّ في قَلبِي فاضَ بِجَنَباتِهِ وَ لَم يَقوَ لِسانِيَ على مزيدٍ مِنَ الإخفاءِ و الكَتمِ.
:16:
وَ أَنتِ مَن شَيَّدتُ لَها صَرحاً لِلعِشقِ بِداخِلي أمسى اليَومَ بُنيانُهُ أبعَدُ...