وداعٍ

  1. مزاج كاتب

    نَظرَةُ وداعٍ مِن مَحبوبَتِهِ

    :16: تَجيءُ قاتِلَتُهُ عَلى الجَنازَةِ مُوَدِعَةٌ**و قَد تَجَرَعَ مِنها الرَّدى لِسنِين تُلقي عَلى مُعَذَبِها لِلوَداعِ نَظرَةً**و مُناهُ كان أن يَراها سِرَّهُ الدَّفين و تُسبِلُ الجِفنَ عَن دَمعٍ لَم يَعُد**يُجدي و أضعافَهُ سالَ مِن ذاكَ الحَزين رُبَما روحُهُ تُساجِلُها فِي...