حُبِّكِ

  1. مزاج كاتب

    جنونُ حُبِّكِ يا فاتِنَتي

    جُنونُ حُبِّكِ يا فاتِنَتي جَعَلني أسألُ عَنكِ غَيمَةً ماطِرَة. أو نَسمةَ بَردٍ تَمُرُّ في أجواءِ مَدينَتي عابِرَة. عَلَّها تَقِفُ على أخبارِكِ و تَكونُ لِحالِكِ ناظِرَة. عَلَّها تَروي ظَمَئي بِأجوبَةٍ تَكونُ حالَ السُّؤالِ حاضِرَة. إستَنطِقوها بِماذا سَحَرتني و إنَّها بِذلِكَ...