جُنونُ حُبِّكِ يا فاتِنَتي جَعَلني أسألُ عَنكِ غَيمَةً ماطِرَة.
أو نَسمةَ بَردٍ تَمُرُّ في أجواءِ مَدينَتي عابِرَة.
عَلَّها تَقِفُ على أخبارِكِ و تَكونُ لِحالِكِ ناظِرَة.
عَلَّها تَروي ظَمَئي بِأجوبَةٍ تَكونُ حالَ السُّؤالِ حاضِرَة.
إستَنطِقوها بِماذا سَحَرتني و إنَّها بِذلِكَ...