أحوالِها

  1. مزاج كاتب

    وَ إذ تُحَدِثُني عَن أحوالِها

    و إذ تُحَدِثَني عَمّا مَضى مِن أحوالِها**و الكِبرِياء هِيَ ذاتُها و سِرُ جَمالِها لَم أشأ الإعتِدادُ بِنَفسي كَما هِيَ**فالرِفقُ بِالقَواريرِ سَجِيَةٌ أدمَنتُ فِعالَها و أتَحَرى ما يَسُرُها مِن قَولٍ فَأَلزَمُهُ**و أنأى عَمّا يَكدُرُ صَفوها و بالَها وَ لا أقحُمُ نَفسي في سِجالٍ إن...