القلق والخوف والخجل مشكلة قد نعاني منها جميعا وتعتبر شيء متواجد في حياتنا نستطيع التعامل والتكيف معه ولا يعتبر ،
[FONT=Custom ...]
[/FONT]
[FONT=Custom ...]شيء مقلق وليس مشكلة تؤثر على شخصيتك وفي هذه الحالة اذا تكيفنا معه ولم يشكل مشكلة او ضغط بالنسبة لنا ، ولكن المشكلة تكمن هنا اذا اصبح الخوف يسيطر على الشخصية وفى تعاملاتنا مع الاخرين في العائلة والعمل ويشكل ضغط نفسي كبير على شخصية الفرد ومن حوله وفي هذه الحالة يجب ان يعلم الشخص انه قد يكون مصابا باضطراب نفسي وهو ما نطلق عليه الرهاب ( الخوف ) الاجتماعي Social Phobia ، ويعتبر الرهاب او الخوف غير الموضوعي حالة طبية مرضية مزعجة وتؤدي الى خوف شديد قد يشل الفرد اجتماعيا ويتركز الخوف في الشعور بمراقبة الناس.[/FONT]
[FONT=Custom ...]تعريف الخوف:[/FONT]
[FONT=Custom ...]الخوف المرضي لم يكن اضطراباً مستقلاً ، بل كان ضمن عدة أنواع من الخوف او الرهاب تحت عنوان الرهاب المحدد أو الرهاب البسيط على حسب درجة وشدة الاحساس بالخوف، والاحساس بالخوف ينقسم الى نوعان ، الخوف الطبيعي الموضوعي حيث يشعر جميع البشر بالخوف فى بعض الاحيان من اسباب موضوعية كالخوف من الله او الخوف من العقاب او الخوف من الحيوانات المفترسة ، وهنا ينتهى الخوف بنتهاء الحدث - ام الخوف المرضي هو الخوف من الاشياء غير الموضوعية التي لا يخاف منها في الطبيعي جميع البشر مثل الخوف من الظلام او الخوف من السفر بالطائرة او الخوف من الاماكن المرتفعة والخوف درجات متفاوتة فقد يتحول الخوف الى ذعر او رعب.[/FONT]
[FONT=Custom ...]اعراض الاحساس بالخوف الداخلي ؟[/FONT]
[FONT=Custom ...]- الشعور بالارتباك.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- ارتعاش الاطراف.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- التعرق.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- جفاف في الحلق.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- زيادة نبضات القلب.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- الشعور بالحرارة في اليد والجسم والوجه.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- احمرار الوجه.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- الاسهال او الامساك.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- القلق - الارق - قلة النوم .[/FONT]
[FONT=Custom ...]التربية ودورها في تأسيس الخوف :[/FONT]
[FONT=Custom ...]لاشك ان للتربية دورا هاما في ظهور هذا المرض فالتربية التي تقوم على الحماية الزائدة والحرص على الطفل او القسوة الزائدة والتعنيف المستمر والسخرية من الطفل في الاسرة وخارجها وخاصة في التجمعات العائلية او السخرية منه امام زملائه تجعل الطفل يشعر بالنقص وبالتالي تنعدم ثقته بنفسه وينطوي ويتجنب الناس وتظهر دلائل هذا المرض في الطفولة وتتضح شدتها في المراهقة.[/FONT]
[FONT=Custom ...]خطة التغلب على الخوف الداخلي :[/FONT]
[FONT=Custom ...]1- اعترفي بخوفك ...[/FONT]
[FONT=Custom ...]الخوف هو احد الاحاسيس الطبيعية التي تمر بالبشر. ومن الممكن ان يكون الخوف نافعا اذا جاء ملائما للموقف الذي ادى إليه . فهو ينبهنا لحدوث خطر ما . لذا تعتبر اول خطوة للتخلص منه هو تقبله والاعتراف به.[/FONT]
[FONT=Custom ...]2- افصل الخوف عن الموقف الذي أدى إليه ...[/FONT]
[FONT=Custom ...]إنك بهذه الطريقة ستضع مسافة بين إحساسك بالخوف وبين حقيقة الموقف الذي أدى إليه فستسطيع بذلك تقييم قدر الخوف الذي تشعرين به وتحديد إن كان ملائما للموقف أم مبالغا فيه.[/FONT]
[FONT=Custom ...]
[FONT=Custom ...]شيء مقلق وليس مشكلة تؤثر على شخصيتك وفي هذه الحالة اذا تكيفنا معه ولم يشكل مشكلة او ضغط بالنسبة لنا ، ولكن المشكلة تكمن هنا اذا اصبح الخوف يسيطر على الشخصية وفى تعاملاتنا مع الاخرين في العائلة والعمل ويشكل ضغط نفسي كبير على شخصية الفرد ومن حوله وفي هذه الحالة يجب ان يعلم الشخص انه قد يكون مصابا باضطراب نفسي وهو ما نطلق عليه الرهاب ( الخوف ) الاجتماعي Social Phobia ، ويعتبر الرهاب او الخوف غير الموضوعي حالة طبية مرضية مزعجة وتؤدي الى خوف شديد قد يشل الفرد اجتماعيا ويتركز الخوف في الشعور بمراقبة الناس.[/FONT]
[FONT=Custom ...]تعريف الخوف:[/FONT]
[FONT=Custom ...]الخوف المرضي لم يكن اضطراباً مستقلاً ، بل كان ضمن عدة أنواع من الخوف او الرهاب تحت عنوان الرهاب المحدد أو الرهاب البسيط على حسب درجة وشدة الاحساس بالخوف، والاحساس بالخوف ينقسم الى نوعان ، الخوف الطبيعي الموضوعي حيث يشعر جميع البشر بالخوف فى بعض الاحيان من اسباب موضوعية كالخوف من الله او الخوف من العقاب او الخوف من الحيوانات المفترسة ، وهنا ينتهى الخوف بنتهاء الحدث - ام الخوف المرضي هو الخوف من الاشياء غير الموضوعية التي لا يخاف منها في الطبيعي جميع البشر مثل الخوف من الظلام او الخوف من السفر بالطائرة او الخوف من الاماكن المرتفعة والخوف درجات متفاوتة فقد يتحول الخوف الى ذعر او رعب.[/FONT]
[FONT=Custom ...]اعراض الاحساس بالخوف الداخلي ؟[/FONT]
[FONT=Custom ...]- الشعور بالارتباك.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- ارتعاش الاطراف.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- التعرق.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- جفاف في الحلق.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- زيادة نبضات القلب.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- الشعور بالحرارة في اليد والجسم والوجه.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- احمرار الوجه.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- الاسهال او الامساك.[/FONT]
[FONT=Custom ...]- القلق - الارق - قلة النوم .[/FONT]
[FONT=Custom ...]التربية ودورها في تأسيس الخوف :[/FONT]
[FONT=Custom ...]لاشك ان للتربية دورا هاما في ظهور هذا المرض فالتربية التي تقوم على الحماية الزائدة والحرص على الطفل او القسوة الزائدة والتعنيف المستمر والسخرية من الطفل في الاسرة وخارجها وخاصة في التجمعات العائلية او السخرية منه امام زملائه تجعل الطفل يشعر بالنقص وبالتالي تنعدم ثقته بنفسه وينطوي ويتجنب الناس وتظهر دلائل هذا المرض في الطفولة وتتضح شدتها في المراهقة.[/FONT]
[FONT=Custom ...]خطة التغلب على الخوف الداخلي :[/FONT]
[FONT=Custom ...]1- اعترفي بخوفك ...[/FONT]
[FONT=Custom ...]الخوف هو احد الاحاسيس الطبيعية التي تمر بالبشر. ومن الممكن ان يكون الخوف نافعا اذا جاء ملائما للموقف الذي ادى إليه . فهو ينبهنا لحدوث خطر ما . لذا تعتبر اول خطوة للتخلص منه هو تقبله والاعتراف به.[/FONT]
[FONT=Custom ...]2- افصل الخوف عن الموقف الذي أدى إليه ...[/FONT]
[FONT=Custom ...]إنك بهذه الطريقة ستضع مسافة بين إحساسك بالخوف وبين حقيقة الموقف الذي أدى إليه فستسطيع بذلك تقييم قدر الخوف الذي تشعرين به وتحديد إن كان ملائما للموقف أم مبالغا فيه.[/FONT]
