هل تساءلت يوماً عن سبب الضيق المفاجئ الذي قد تشعر به بمجرد مصافحتك أحدهم، أو عن مصدر الراحة النفسية التي أحسست بها لدى رؤيتك شخصاً ما؟..
قانون الجذب
يقول إنَّ كلّ فكره نفكّر فيها أو نطلقها، عن وعي أو دون وعي، سوف تنطلق في الكون أو في نفسك، لتعتبر خلقاً لفعل سوف يأتيك في المستقبل القريب أو البعيد، حيث إنَّ للأفكار تردّداً مثل تردّد الصوت، وهذا التردّد سوف ينتشر ويؤثر على من حولك، وبالتالي سوف يعود إليك، وبالتالي كل ما يحدث لك هو نتيجة أفكارك.
فإذا كانت أفكارك سلبية فأنت بذلك تطلق هذا التردّد من حولك وفي كل الكون ليعود إليك وليؤثر فيك سلبياً، وإن كانت أفكارك إيجابية فسوف تنتشر هذه القوة وهذا التردّد في الخارج لتجبر كلّ ماهو إيجابي وكل ماتريده على الحصول. لذلك ينصح الخبراء بالتفكير الإيجابي والمتفائل، وأيضاً بالتركيز على رؤية الأشياء الجميلة، لأنَّ ذلك سينعكس على طاقتنا الإيجابية، وسيعمل على توليدها..
كيف تتأكد من أن جسدك قد امتصَّ طاقة سلبية:
1 - عندما نمتصّ طاقة سلبية نشعر بحاجتنا إلى مزيد من الحبّ.
2 - انخفاض طاقتنا الإيجابية يجعلنا نشعر بطوفان من القلق والحيرة، فثـقتنا بأنفسنا وبالآخرين تكون معاقة.
3- نشعر بالتقيد بسبب الإحباط، والرثاء للذات، فمتعتنا ضعيفة وسطحية.
4 - نشعر بالخوف وانعدام الأمان.
يُقال في علم البرمجة اللغوية والعصبية ::
- عندما يأتيك إحساس مفاجئ بالحزن دون أن تعرف السبب ...!
ذلك يعني أن هناك شخص يشتاق إليك بشده لدرجة أنك تتألم حتى وأنت بعيد عنه
- عندما تكون نائماً وتستقيظ فجأة ..! ولا تستطيع أن تعود للنوم ..
ذلك يعني أن هناك شخص يفكر فيك بشدة في هذا الوقت ..
- عندما يأتيك شخص تحبه في الأحلام .. في الحقيقة من الممكن أن يكون
شوق الشخص لك وتفكيره بك صنع التواصل الروحي بينكما اللا محسوس
منقووول
