وصلتِ سن الزواج وتعدّيتيه بقليلٍ ولم تتزوجي بعد؟ ترغبين بالزواج وهناك ما يدفعك للرفض؟ احترتِ بالأسباب التي تجعلكِ ترفضين الزواج؟ لهذه الأسباب لا تزالين عزباء، تعالي معنا وتعرّفي عليها:
- لم تنسِ حبّك القديم بعد..
إنّ فترةً من الوقت تخصصينها للشفاء من علاقةٍ انتهت بطريقةٍ تراجيديةٍ أمرٌ مطلوبٌ ولكن حين يتعدّاه الأمر إلى الإنزواء في عزلتك وانقطاعكِ عن العالم الخارجي، فعليكِ أن تدقّي ناقوس الخطر وتفتحي أبوابك للحبّ.
- تخافين الفشل..
قد تعانين من الوزن الزائد ربّما، وعدم تصالحك مع شكلك الخارجي، أو تكوني قد مررتي بتجربةٍ ذقت منها الأمرّين، لذلك تفضلين الإبتعاد عن الإرتباط خوفاً من الفشل والسقوط. وأكثر ما يخيفك هي نظرة الصديقات والقريبات إليك وخصوصاً المرتبطات بينهنّ ما لم تصل علاقتك العاطفية إلى برّ الأمان.
- تصغين كثيراً لصديقاتك..
وتعطين لقصصهن الكثير من وقتك لدرجة اسقاطها على واقعك، فمن تجاربهنّ ومشاكلهنّ تستنتجين أن الحبّ مؤلمٌ والعلاقات العاطفية نهايتها مريرةٌ، متناسيةً أن لكلّ منّا قراراتها وشخصيتها وقدرها.
- عملك يحتلّ وقتك..
تنشغلين بالنجاح المهني، والترقيات وجني المال وتخافين الإرتباط لئلاّ يسلبك رجل حريتك أويحاول طمس نجاحاتك وإلزامك المنزل.
-متطلّبة فوق الحدود..
قد تكونين ممن لم يزلن يعيشن في زمن ساندريلا وتنتظرين الرجل الكامل؛ بوسامته وماله ونفوذه وتفوّقه المهني والإجتماعيّ ونسبه المرموق وعائلته المحبّة ورومانسيته ومنزله الخياليّ وثيابه الأنيقة وابتسامته الخارقة!
في النهاية عزيزتي، عليكِ أن تدركِ بأن ما سيحدث لكِ هو المكتوب، وبأن حياتكِ لن تأتِ رسماً لأحلامكِ.
- لم تنسِ حبّك القديم بعد..
إنّ فترةً من الوقت تخصصينها للشفاء من علاقةٍ انتهت بطريقةٍ تراجيديةٍ أمرٌ مطلوبٌ ولكن حين يتعدّاه الأمر إلى الإنزواء في عزلتك وانقطاعكِ عن العالم الخارجي، فعليكِ أن تدقّي ناقوس الخطر وتفتحي أبوابك للحبّ.
- تخافين الفشل..
قد تعانين من الوزن الزائد ربّما، وعدم تصالحك مع شكلك الخارجي، أو تكوني قد مررتي بتجربةٍ ذقت منها الأمرّين، لذلك تفضلين الإبتعاد عن الإرتباط خوفاً من الفشل والسقوط. وأكثر ما يخيفك هي نظرة الصديقات والقريبات إليك وخصوصاً المرتبطات بينهنّ ما لم تصل علاقتك العاطفية إلى برّ الأمان.
- تصغين كثيراً لصديقاتك..
وتعطين لقصصهن الكثير من وقتك لدرجة اسقاطها على واقعك، فمن تجاربهنّ ومشاكلهنّ تستنتجين أن الحبّ مؤلمٌ والعلاقات العاطفية نهايتها مريرةٌ، متناسيةً أن لكلّ منّا قراراتها وشخصيتها وقدرها.
- عملك يحتلّ وقتك..
تنشغلين بالنجاح المهني، والترقيات وجني المال وتخافين الإرتباط لئلاّ يسلبك رجل حريتك أويحاول طمس نجاحاتك وإلزامك المنزل.
-متطلّبة فوق الحدود..
قد تكونين ممن لم يزلن يعيشن في زمن ساندريلا وتنتظرين الرجل الكامل؛ بوسامته وماله ونفوذه وتفوّقه المهني والإجتماعيّ ونسبه المرموق وعائلته المحبّة ورومانسيته ومنزله الخياليّ وثيابه الأنيقة وابتسامته الخارقة!
في النهاية عزيزتي، عليكِ أن تدركِ بأن ما سيحدث لكِ هو المكتوب، وبأن حياتكِ لن تأتِ رسماً لأحلامكِ.
