[frame="2 60"]
كثيرة هي التسريحات التي يزهو بها لاعبو كرة القدم، فمنهم من تعلو رأسه "كشة كبيرة" وآخرون يصففون شعرهم على طريقة نجوم الأندية الأوروبية، الأمر الذي حول الملاعب إلى مسارح لعرض التسريحة الأجمل والأكثر جذباً لأعين الجماهير.
ولعل أكثر التسريحات المحلية تميزاً تلك التي يتألق بها صانع ألعاب العين الدولي وأفضل لاعب في الخليج عمر عبدالرحمن، يليه نجما الطفرة والشارقة علي عباس وأحمد خميس "كانو" على التوالي.
"إمارات سبورت" تركز الأضواء على ثلاثة نجوم تأثروا إيجاباً من الناحية النفسية بقصات شعرهم وأصبحوا مبدعين فنياً بعد المظهر الذي يطلون به على جماهيرهم وعرفوا من خلاله كيف يخطفون الأنظار "أداء ومظهراً".
"كشة" عموري
يبدو أن عموري معجب بلاعب المنتخب الكولومبي في حقبة التسعينيات من القرن الماضي كارلوس فالديراما، وبات يتشبه به في ملاعب كرة القدم، إذ ينمو شعره على الوتيرة نفسها مما يجذب الأنظار نحوه ويجعل له "ستايل خاص" يميزه حالياً عن أقرانه في الميادين الإماراتية.
ولا يجد المشجعون أدنى صعوبة في العثور على عموري في الملعب من خلال الكشة التي تعلو رأسه وربما تصل يوما الى أعلى مستوياتها إذا قرر اللاعب نسخ مظهر فالديراما في الإمارات.
تسريحة خميس
وعلى المنوال نفسه، لعبت تسريحة نجم الشارقة أحمد خميس "كانو" دوراً جوهرياً في ارتفاع مؤشرات جماهيريته، وبات يؤدي بطريقة أفضل إذ ارتفعت معنويات صانع الألعاب وأصبح حديث أنصار الملك في المجالس والمنتديات خصوصا أنه هداف الفريق على مستوى اللاعبين المواطنين بتسجيله خمسة أهداف وسرعان ما ضمه المدير الفني للمنتخب الوطني مهدي علي إلى صفوف الأبيض.
يبقى أحمد خميس صاحب "كاريزما" خاصة بين نجوم فريقه في الملعب ولعل تسريحته تعتبر سر تألقه في الملاعب.
علي عباس
ينظر جمهور نادي الظفرة الى نجمه علي عباس وكأنه لاعب محترف يمتلك سراً جاذبا لعدسات الكاميرات خصوصا أنه يزين شعره عادة بربطة بيضاء مما يجعل له هيئة متفردة وكأنه يلعب في الكالتشيو الايطالي.
وسرعان ما يميز معلقو المباريات علي عباس في الملعب لاختلافه عن بقية اللاعبين وسهولة اصطياده بين الجموع.
ويحتل عباس مكانة خاصة لدى جماهير الغربية الذين يتوقعون منه ورفاقه الفوز بلقب بطولة محلية للمرة الأولى في تاريخ النادي بعدما تأهل فرسان الغربية إلى المربع الذهبي لمسابقة كأس المحترفين.
[/frame]
ولعل أكثر التسريحات المحلية تميزاً تلك التي يتألق بها صانع ألعاب العين الدولي وأفضل لاعب في الخليج عمر عبدالرحمن، يليه نجما الطفرة والشارقة علي عباس وأحمد خميس "كانو" على التوالي.
"إمارات سبورت" تركز الأضواء على ثلاثة نجوم تأثروا إيجاباً من الناحية النفسية بقصات شعرهم وأصبحوا مبدعين فنياً بعد المظهر الذي يطلون به على جماهيرهم وعرفوا من خلاله كيف يخطفون الأنظار "أداء ومظهراً".
"كشة" عموري
يبدو أن عموري معجب بلاعب المنتخب الكولومبي في حقبة التسعينيات من القرن الماضي كارلوس فالديراما، وبات يتشبه به في ملاعب كرة القدم، إذ ينمو شعره على الوتيرة نفسها مما يجذب الأنظار نحوه ويجعل له "ستايل خاص" يميزه حالياً عن أقرانه في الميادين الإماراتية.
ولا يجد المشجعون أدنى صعوبة في العثور على عموري في الملعب من خلال الكشة التي تعلو رأسه وربما تصل يوما الى أعلى مستوياتها إذا قرر اللاعب نسخ مظهر فالديراما في الإمارات.
تسريحة خميس
وعلى المنوال نفسه، لعبت تسريحة نجم الشارقة أحمد خميس "كانو" دوراً جوهرياً في ارتفاع مؤشرات جماهيريته، وبات يؤدي بطريقة أفضل إذ ارتفعت معنويات صانع الألعاب وأصبح حديث أنصار الملك في المجالس والمنتديات خصوصا أنه هداف الفريق على مستوى اللاعبين المواطنين بتسجيله خمسة أهداف وسرعان ما ضمه المدير الفني للمنتخب الوطني مهدي علي إلى صفوف الأبيض.
يبقى أحمد خميس صاحب "كاريزما" خاصة بين نجوم فريقه في الملعب ولعل تسريحته تعتبر سر تألقه في الملاعب.
علي عباس
ينظر جمهور نادي الظفرة الى نجمه علي عباس وكأنه لاعب محترف يمتلك سراً جاذبا لعدسات الكاميرات خصوصا أنه يزين شعره عادة بربطة بيضاء مما يجعل له هيئة متفردة وكأنه يلعب في الكالتشيو الايطالي.
وسرعان ما يميز معلقو المباريات علي عباس في الملعب لاختلافه عن بقية اللاعبين وسهولة اصطياده بين الجموع.
ويحتل عباس مكانة خاصة لدى جماهير الغربية الذين يتوقعون منه ورفاقه الفوز بلقب بطولة محلية للمرة الأولى في تاريخ النادي بعدما تأهل فرسان الغربية إلى المربع الذهبي لمسابقة كأس المحترفين.
[/frame]
اول ما قرأت العنوان جاء على بالي هذا اللاعب عموري
