يخوض المنتخب التونسي لكرة القدم غدا الاثنين مباراة حاسمة لحساب الجولة الثالثة والأخيرة لمنافسات الدور الأول للمجموعة الثانية لبطولة افريقيا للأمم 2015 المقامة حاليا بغينيا الاستوائية، حيث سيواجه منتخب الكونجو الديمقراطية.
ويكفي نسور قرطاج نقطة وحيدة للمرور مباشرة إلى دور الثمانية باعتباره متصدراً المجموعة الثانية بـ4 نقاط بعد تعادل مع الرأس الأخضر 1-1 وانتصار على زامبيا 2-1. اما الكونجو الديمقراطية فتحتل المركز الثاني بنقطتين بعد تعادلين مع زامبيا 1-1 ومع الرأس الأخضر 0-0.
وبما أن تونس بحاجة لنقطة وحيدة للعبور، فان المدير الفني جورج ليكنز أكد اليوم ان فريقه سيلعب من أجل الانتصار دون الدخول في حسابات التعادل تفاديا للمفاجآت غير السارة.
وقال ليكنز: "سنعمل في لقاء الغد على تسجيل الأهداف ولن نلعب من اجل التعادل."
وأثارت تصريحات لكينز خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم حول التشكيل جدلاً كبيراً في تونس بعد قوله انه المسؤول الوحيد عن اختيار الأسماء التي سيعول عليها في كل مباراة وفي مباراة الغد دون الرجوع لمساعدية.
ولا تبدو مهمة منتخب تونس سهلة نظرا لأن منافسه غدا سيدافع عن حظوظه لأن الفوز على نسور قرطاج يمنحه ورقة التاهل لدور الثمانية ويقصي تونس من الدورة، وهو ما يعني ان المنافسة ستكون على اشدها وعلى ليكنز ان يعرف كيف يتعامل مع مجريات اللقاء.
وفي المباراة الأخرى من نفس المجموعة، تلعب زامبيا ضد الرأس الأخضر وكلاهما لم يفقد حظوظه في التأهل.
ويكفي نسور قرطاج نقطة وحيدة للمرور مباشرة إلى دور الثمانية باعتباره متصدراً المجموعة الثانية بـ4 نقاط بعد تعادل مع الرأس الأخضر 1-1 وانتصار على زامبيا 2-1. اما الكونجو الديمقراطية فتحتل المركز الثاني بنقطتين بعد تعادلين مع زامبيا 1-1 ومع الرأس الأخضر 0-0.
وبما أن تونس بحاجة لنقطة وحيدة للعبور، فان المدير الفني جورج ليكنز أكد اليوم ان فريقه سيلعب من أجل الانتصار دون الدخول في حسابات التعادل تفاديا للمفاجآت غير السارة.
وقال ليكنز: "سنعمل في لقاء الغد على تسجيل الأهداف ولن نلعب من اجل التعادل."
وأثارت تصريحات لكينز خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم حول التشكيل جدلاً كبيراً في تونس بعد قوله انه المسؤول الوحيد عن اختيار الأسماء التي سيعول عليها في كل مباراة وفي مباراة الغد دون الرجوع لمساعدية.
ولا تبدو مهمة منتخب تونس سهلة نظرا لأن منافسه غدا سيدافع عن حظوظه لأن الفوز على نسور قرطاج يمنحه ورقة التاهل لدور الثمانية ويقصي تونس من الدورة، وهو ما يعني ان المنافسة ستكون على اشدها وعلى ليكنز ان يعرف كيف يتعامل مع مجريات اللقاء.
وفي المباراة الأخرى من نفس المجموعة، تلعب زامبيا ضد الرأس الأخضر وكلاهما لم يفقد حظوظه في التأهل.
