يتمتع الزواج المتأخر بالكثير من الإيجابيات، إذ إنك بالتأكيد ستكونين أكثر ثقة بقراراتك و أقلّ تقبلاً للحياة كما هي و كما تفرض عليك. فكونك الآن متعلمة و تنتمين إلى القوى العاملة، يمنحك القدرة على تكوني صاحبة قرار قوي، و أن تكوّني حياةً من أساس متين و جيد، خاصة أنك سبق أن حصلت على فرصة أن تعرفي من أنت و ماذا تريدين.
و وفقاً للدراسات المجتمعة من الولايات المتحدة و المملكة المتحدة، فإن متوسط سن الزواج للمرة الأولى يرتفع. فأزواج اليوم يختارون الزواج متأخرين أكثر ممن تزوّجوا قبلاً. وإن كانت سنّ الزواج نسبية وخاصة بكلّ مجتمع و لكن ما هي الأسباب القوية التي تشجّعك على الزواج المتأخر:
التعليم المتقدم
الحصول على شهادة جامعية لم يعد يُرى كنهاية للحياة الرسمية للمرأة و الرجل. فعلى عكس الأجيال السابقة، كانت الشهادات العليا أمراً يبدأون به بعد الزواج. و لكن الأمر اختلف، فالآن باتت تتم قبل الزواج.
الأمان المالي
فالأشخاص في الثلاثينيات والأربعينيات يكونون قد كوّنوا ثقة كاملة حيال أوضاعهم المادّية و المستقبل قبل الالتزام بارتباط جدّي و نهائي. كما أنهم سيبحثون عن شريك مكتف مادّياً، ليؤمنوا نوعاً من الأمان للزواج. فالزواج في منزل مستأجر لم يعد أمراً مقبولاً، و باتت المِلكية مطلباً و ضرورة.
السفر
أوروبا، و أميركا الجنوبية و الجولات حول العالم لا بدّ أن تكون على المخططات، بالإضافة إلى الرغبة بالتعرف على الجديد و الثقافات الأخرى.
الإنجاب المتأخر للأطفال
فالآن، و مع تطور علاجات المشاكل المتعلقة بالخصوبة، و أساليب الحمل الصناعية التي تنجح في سنّ متقدمة، لم تعد الساعة البيولوجية أمراً هاماً أو مقلقاً. و أصبح البالغون ينتظرون عوامل متعددة لإنجاب الأطفال منها الإمكانية المادّية و تحقيق الأحلام قبلاً...
الزواج المتأخر قد يكون جيداً على الصعيد الصحّي كما هو على الصعيد المادي
فبدل الحظ و الحب، أصبحت الأسباب الأكثر شيوعاً التي يعيد إليها الأزواج علاقة زوجية ناجحة و هي الالتزام و الأمان الماليّ و الصحّة الجيدة و الصداقة إلى جانب الزواج. فقد أصبح البالغون يعرّفون زيجاتهم على أنّها مؤسسات تتطلب عملاً و تكريساً و التزاماً للآخر في المؤسسة الزوجية. و أصبح الأزواج السعداء هم أولئك الذين تجمعهما صداقة حميمة قبل أي شيء.
و وفقاً للدراسات المجتمعة من الولايات المتحدة و المملكة المتحدة، فإن متوسط سن الزواج للمرة الأولى يرتفع. فأزواج اليوم يختارون الزواج متأخرين أكثر ممن تزوّجوا قبلاً. وإن كانت سنّ الزواج نسبية وخاصة بكلّ مجتمع و لكن ما هي الأسباب القوية التي تشجّعك على الزواج المتأخر:
التعليم المتقدم
الحصول على شهادة جامعية لم يعد يُرى كنهاية للحياة الرسمية للمرأة و الرجل. فعلى عكس الأجيال السابقة، كانت الشهادات العليا أمراً يبدأون به بعد الزواج. و لكن الأمر اختلف، فالآن باتت تتم قبل الزواج.
الأمان المالي
فالأشخاص في الثلاثينيات والأربعينيات يكونون قد كوّنوا ثقة كاملة حيال أوضاعهم المادّية و المستقبل قبل الالتزام بارتباط جدّي و نهائي. كما أنهم سيبحثون عن شريك مكتف مادّياً، ليؤمنوا نوعاً من الأمان للزواج. فالزواج في منزل مستأجر لم يعد أمراً مقبولاً، و باتت المِلكية مطلباً و ضرورة.
السفر
أوروبا، و أميركا الجنوبية و الجولات حول العالم لا بدّ أن تكون على المخططات، بالإضافة إلى الرغبة بالتعرف على الجديد و الثقافات الأخرى.
الإنجاب المتأخر للأطفال
فالآن، و مع تطور علاجات المشاكل المتعلقة بالخصوبة، و أساليب الحمل الصناعية التي تنجح في سنّ متقدمة، لم تعد الساعة البيولوجية أمراً هاماً أو مقلقاً. و أصبح البالغون ينتظرون عوامل متعددة لإنجاب الأطفال منها الإمكانية المادّية و تحقيق الأحلام قبلاً...
الزواج المتأخر قد يكون جيداً على الصعيد الصحّي كما هو على الصعيد المادي
فبدل الحظ و الحب، أصبحت الأسباب الأكثر شيوعاً التي يعيد إليها الأزواج علاقة زوجية ناجحة و هي الالتزام و الأمان الماليّ و الصحّة الجيدة و الصداقة إلى جانب الزواج. فقد أصبح البالغون يعرّفون زيجاتهم على أنّها مؤسسات تتطلب عملاً و تكريساً و التزاماً للآخر في المؤسسة الزوجية. و أصبح الأزواج السعداء هم أولئك الذين تجمعهما صداقة حميمة قبل أي شيء.
