الخيانة الزوجية هي السّبب الرئيسي والمعروف لدمار العلاقات الزوجية وتدهورها. ولا يعود من السهل ترميم العلاقات بعدها، على الرغم من أنه قد يجتهد بعض الازواج لتحقيق ذلك، وأحياناً ينجحون في اعادة بناء الثقة التي فقدت لمنع تفكك الأسرة وتشتت الأولاد. فتعرّفي مع موقع أنوثة على كيفية إعادة بناء العلاقة بعد الخيانة الزوجية.
خطوات الإصلاح بعد الخيانة الزوجية
أولاً، على الشريك الذي قام بالخيانة إدراك خطأه والاعتراف التام لشريكه بما قام به، وعدم محاولة التبرير أو إلقاء اللوم على الطرف الآخر. ومن المفيد تقديم رسالة اعتذار عن الألم والجرح اللذان تسبّب بهما لمشاعر شريكه، وعن خيانته للثقة التي كانت بينهما، ثم التعهد بالثقة والصدق والإخلاص فيما بقي.
اكتشفي معنا انواع الخيانة الزوجية
ثانياً، يجب أن يقطع العلاقة مع الطرف الخارجي بصورة كاملة ومباشرة وإدراك أهمية عائلته وشريكه الذي أمضى سنوات معه.
ثالثاً، الأمر أصعب على الشريك الذي تمت خيانته بالطبع، لكن يجب التفكير والتحليل العميق في الأخطاء التي وقع فيها، ودوره في دفع شريكه للبحث عن علاقة خارجية وتصحيح هذه الأخطاء.
ثالثاً، يجب التعبير عن المشاعر السلبية بصورة كاملة والإصفاح عنها، دون السكوت على أي شيء.
رابعاً، إنّ المغفرة ومسامحة الذات والشريك هي الطريقة الوحيدة للحصول على حياة هنيئة وهادئة للمضي قدماً.
خامساً، التحاور حول ما حدث، وكيف حدث، ومعرفة جميع الأسباب والتفاصيل،
سادساً، قد تعود الخيانة لعدم حصول الشريك على ما يحتاجه من الآخر. لذلك، يجب التعبير عن احتياجات كل طرف من الآخر وعدم الخجل من السؤال. ووضع قوانين جديدة للعلاقة الزوجية لعدم تكرار أخطاء الماضي.
أخيراً، من المفضّل اللجوء للمساعدة المتخصصة من قبل طبيب نفسي او معالج يساعد الزوجين على التخلص من كل المشاعر السلبية التي تنتابهما لكي يستطيعا البدء بعلاقة جديدة
خطوات الإصلاح بعد الخيانة الزوجية
أولاً، على الشريك الذي قام بالخيانة إدراك خطأه والاعتراف التام لشريكه بما قام به، وعدم محاولة التبرير أو إلقاء اللوم على الطرف الآخر. ومن المفيد تقديم رسالة اعتذار عن الألم والجرح اللذان تسبّب بهما لمشاعر شريكه، وعن خيانته للثقة التي كانت بينهما، ثم التعهد بالثقة والصدق والإخلاص فيما بقي.
اكتشفي معنا انواع الخيانة الزوجية
ثانياً، يجب أن يقطع العلاقة مع الطرف الخارجي بصورة كاملة ومباشرة وإدراك أهمية عائلته وشريكه الذي أمضى سنوات معه.
ثالثاً، الأمر أصعب على الشريك الذي تمت خيانته بالطبع، لكن يجب التفكير والتحليل العميق في الأخطاء التي وقع فيها، ودوره في دفع شريكه للبحث عن علاقة خارجية وتصحيح هذه الأخطاء.
ثالثاً، يجب التعبير عن المشاعر السلبية بصورة كاملة والإصفاح عنها، دون السكوت على أي شيء.
رابعاً، إنّ المغفرة ومسامحة الذات والشريك هي الطريقة الوحيدة للحصول على حياة هنيئة وهادئة للمضي قدماً.
خامساً، التحاور حول ما حدث، وكيف حدث، ومعرفة جميع الأسباب والتفاصيل،
سادساً، قد تعود الخيانة لعدم حصول الشريك على ما يحتاجه من الآخر. لذلك، يجب التعبير عن احتياجات كل طرف من الآخر وعدم الخجل من السؤال. ووضع قوانين جديدة للعلاقة الزوجية لعدم تكرار أخطاء الماضي.
أخيراً، من المفضّل اللجوء للمساعدة المتخصصة من قبل طبيب نفسي او معالج يساعد الزوجين على التخلص من كل المشاعر السلبية التي تنتابهما لكي يستطيعا البدء بعلاقة جديدة
