ما بين الزواج والطلاق قصص من قلب الواقع

بنوته مصريه

مراقب اقسام
طاقم الإدارة
#1
في ما يلي بعض أخبار الزواج والطلاق الأكثر تداولاً وانتشاراً على مواقع التواصل الإجتماعي حول العالم. بين خاتم الزواج والطلاق السري، قصص تجاوزت الإحتيال والنصب.
– في خطوة لتذكير زوجها بوضع خاتم الزواج، قررت أماندا تولمان حفر رسالة على الخاتم لتذكيره به كلما خلعه من اصبعه. وكتبت عليه “أعد ارتداء الخاتم في اصبعك”. ونشر أحد مستخدمي موقع egor صورة للخاتم، وكتب تحتها “حفرت زوجة أحد أعز أصدقائي هذه الرسالة على خاتم زفافه. إنهما يعيشان زواجاً سعيداً للغاية، وهذه الرسالة على سبيل الدعابة فقط”. وأجمع كثيرون ممن شاهدوا الصورة على أنّ الزوج لن يجرؤ بعد هذا التحذير على الظهور أمام زوجته من دون خاتم الزواج.

– قرر عريس ارتداء زي فريق كرة القدم المفضل لديه في زفافه بدلاً من البدلة التقليدية. وارتدى العريس البريطاني زيّ فريق “أرسنال”، فيما ارتدت العروس فستاناً أحمر ليتماشى مع لون الزي. كما ارتدت وصيفاتها الفساتين الحمراء لإكمال اللون. ولم يبد العريس أي ندم على زيه بعدما انتقده كثيرون، بل أوضح بأنه شعر بسعادة غامرة لأنّ زوجته لم تقبل بأن يرتدي عريسها زي الفريق فحسب، بل ارتدت هي أيضاً فستاناً يناسب لون منتخبه المفضل.

– ومن حفلات الزفاف وأخبار الزواج، إلى حادثة مؤسفة لكنها تشكّل تجربة مثمرة عاشتها امرأة بريطانية. لم تكن كايتي كولينز تعلم أنّ المأساة التي تعرضت لها في يوم عرسها ستكون طريقاً لحلم الطفولة. كايتي التي تعمل في قسم العلاقات العامة في مطار مانشيستر، غيّر خطيبها رأيه فجأة في يوم العرس ورفض الزواج منها. لكنّها قررت عدم الاستسلام للحزن، بل باعت منزلها وسيارتها واستقالت من عملها واشترت تذكرة سفر إلى شرق آسيا حيث زارت تايلاند والهند وغيرهما. وخلال رحلتها، أنجزت كتاباً عما تعرّضت له ليساعد الفتيات على تجاوز مرحلة الاكتئاب في هذه المواقف وتحقيق أحلامهن بغض النظر عن رأي الآخرين.

– الختام مع زوج لا يمكن وصفه سوى بالأناني والخبيث. طلّق المحامي غابرييل فيلا زوجته كريستينا بعد أشهر على زواجهما من دون علمها بدافع حماية ممتلكاته وثروته كما قال. وبعد زواج دام 20 عاماً، اكتشفت كريستينا أن زوجها طلّقها من دون علمها بحجة عدم قدرته على تحمّلها. فما كان منها إلا رفع دعوى قضائية لإبطال الطلاق ومنعه من بيع شقتهما. وكان غابرييل قد طلّق زوجته بعد 4 أشهر من الزفاف وجهّز أوراق الطلاق ليتم الأخير في جمهورية الدومينيكان. لكن الزوجة أخبرت الصحافة بأن الطلاق غير معترف به لأنه لم يُسجل في نيويورك ولأنها لم تعلم بوقوعه. يشار إلى أنّ الزوجة اكتشفت ذلك في شهر نوفمبر الماضي عندما وصلت فاتورة الضرائب إلى بيتهما في مانهاتن، ووجدت أن اسمها لم يُكتب على الورقة، فعيّنت محامياً للتحقيق في الأمر
منقول