قالت الكاتبة الكندية المعروفة مارغريت آتوود إن المخاوف واسعة النطاق بشأن قضايا المرأة في أعقاب الانتخابات الأمريكية دفع روايتها "قصة الخادمة" إلى رأس قوائم أفضل المبيعات.
واحتلت الرواية قائمة أفضل المبيعات على موقع أمازون في مطلع الأسبوع الجاري، ولا تزال في قائمة أهم عشرة كتب.
وتعد "قصة الخادمة" من أحدث الروايات المنتمية لفئة الدستوبيا، أو أدب المدينة الفاسدة، وتدور أحداثها في دكتاتورية مستبدة في الولايات المتحدة حيث تجبر النساء على حمل أطفال الطبقة الحاكمة.
خلال مشاركتها في معرض كوبا الدولي للكتاب، الذي تشارك فيه كندا بصفتها ضيف الشرف، قالت آتوود إن ارتفاع مبيعات رواية "قصة الخادمة" قد يعود أيضا لفيلم ترويجي قصير عرض على شاشات التلفزيون أثناء المباراة النهائية لدوري كرة القدم الأمريكية.
وقالت الكاتبة الكندية، البالغة من العمر 77 عاما، إن البعض اعتبر روايتها ضربا من الخيال المبالغ فيه حين صدرت لأول مرة عام 1985، "لكن عندما كتبتها كنت متأكدة أنني لا أتحدث عن شيء لم يفعله البشر بالفعل في مكان ما وفي وقت ما"، مضيفة: "ترون مؤشرات على ما تحتويه الآن".
وقالت آتوود إن البعض لجأ إلى كندا منذ انتخاب ترامب، تماما مثل بطلة الرواية التي تحاول الفرار إلى كندا.
رواية "قصة الخادمة" حازت على جائزة آرثر سي كلارك في الأدب سنة 1987، كما حصلت الكاتبة مارغريت آتوود على جائزة بروكر سنة 2000 بفضل رواية أخرى هي "القاتل الأعمى".
ويحظى أدب المدينة الفاسدة، أو الدستوبيا، برواج في الوقت الحالي، حيث احتلت أيضا رواية 1984 للكاتب جورج أورويل، التي صدرت عام 1949، المركز الثالث في قائمة أمازون لأفضل المبيعات.ات.
واحتلت الرواية قائمة أفضل المبيعات على موقع أمازون في مطلع الأسبوع الجاري، ولا تزال في قائمة أهم عشرة كتب.
وتعد "قصة الخادمة" من أحدث الروايات المنتمية لفئة الدستوبيا، أو أدب المدينة الفاسدة، وتدور أحداثها في دكتاتورية مستبدة في الولايات المتحدة حيث تجبر النساء على حمل أطفال الطبقة الحاكمة.
خلال مشاركتها في معرض كوبا الدولي للكتاب، الذي تشارك فيه كندا بصفتها ضيف الشرف، قالت آتوود إن ارتفاع مبيعات رواية "قصة الخادمة" قد يعود أيضا لفيلم ترويجي قصير عرض على شاشات التلفزيون أثناء المباراة النهائية لدوري كرة القدم الأمريكية.
وقالت الكاتبة الكندية، البالغة من العمر 77 عاما، إن البعض اعتبر روايتها ضربا من الخيال المبالغ فيه حين صدرت لأول مرة عام 1985، "لكن عندما كتبتها كنت متأكدة أنني لا أتحدث عن شيء لم يفعله البشر بالفعل في مكان ما وفي وقت ما"، مضيفة: "ترون مؤشرات على ما تحتويه الآن".
وقالت آتوود إن البعض لجأ إلى كندا منذ انتخاب ترامب، تماما مثل بطلة الرواية التي تحاول الفرار إلى كندا.
رواية "قصة الخادمة" حازت على جائزة آرثر سي كلارك في الأدب سنة 1987، كما حصلت الكاتبة مارغريت آتوود على جائزة بروكر سنة 2000 بفضل رواية أخرى هي "القاتل الأعمى".
ويحظى أدب المدينة الفاسدة، أو الدستوبيا، برواج في الوقت الحالي، حيث احتلت أيضا رواية 1984 للكاتب جورج أورويل، التي صدرت عام 1949، المركز الثالث في قائمة أمازون لأفضل المبيعات.ات.