السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسبوعان فقط يفصلان الجمهور العربي عن الحلقة النهائية التي سيتم فيها الإعلان عن صاحب لقب الـ "اكس فاكتور" x factor بعد منافسة حامية على مدى أشهر بين المشاركين والنجوم أعضاء لجنة التحكيم في الوقت ذاته. في الحلقة النهائية سيتنافس 3 على اللقب يكونون قد فازوا بأعلى نسب التصويت، وبالتالي هناك واحد من أعضاء اللجنة سيكون وحيداً في الحلقة النهائية أي دون مشارك ينافس من خلاله، ففي فريق وائل كفوري هناك مشارك واحد هو ادهم، وفي فريق اليسا هناك ايمان، وفي فريق كارول هناك يونغ فاروز بينما لا يزال الجسمي يحتفظ بمشاركين هما ابراهيم ومحمد ريفي، بالتالي مهمن كان من سيخرج من المنافسة مساء الليلة او في حلقة النتائج الأسبوع المقبل، هنك واحد من اللجنة سيكون دون مشارك ينافس من خلاله على اللقب، في الوقت الذي يتوقع فيه كثيرون وصول الجسمي بالمشاركين معاً إلى الحلقة النهائية إلى جانب ادهم من فريق وائل، فهل ستصّح هذه التوقعات؟! أسبوعان فقط ونعرف، وسنعرف أيضاً هوية المشارك الذي سيفوز باللقب وبالعقد الإنتاجي من سوني وروتانا وإعلان شركة بيبسي.
وقبل الدخول في تفاصيل الحلقة، علمنا ان المقدم باسل كان مريضاً غير انه حاول جاهداً الثبات طيلة وقت الحلقة إلى درجة ان شيئاً لم يظهر عليه ولم يلاحظ أحد ذلك بل عملنا انه مريض من الكواليس ومن تغريدات فريق العمل غلى جانب تغريدة من ميار عباس مدير اعمال الجسمي الذي كتب له: رغم المرض انت متألق.
أما بخصوص حلقة يوم أمس، فكما كان متوقعاً عاد النجم وائل كفوري عن قرار انسحابه بعد اجتماع مطوّل مع ايهاب حمود وكريستين جمال من شركة "إن ميديا" (المنتج المنفّذ للبرنامج) كما نشرنا في "داداز" أولاً وفي شكل حصري، وقلنا حينها أننا نعرف ان وائل فنان ملتزم ولا يمكن ان يخل بالتزاماته في منتصف الطريق ويتخلى عن ادهم، وانه في حال قرر مغادرة البرنامج سيفعل ذلك في الموسم الثاني وليس الآن. وائل يوم أمس لم يشرح كثيراً ما حصل وتحفّظ عن ذكر الأسباب التي جعلته يفكر في الانسحاب وبالتالي لم يضف جديداً على ما قاله عبر تويتر. وفي مطلق الأحوال الجمهور شعر بارتياح كبير لعودته، لأنه وائل كفوري، الفنان الكبير صاحب القلب الكبير والطيبة والأخلاق العالية. أما النجمة اليسا فقد رحبت بعودة وائل وفاجأت الجمهور بتحية خاصة إلى الصحافة التي تواكب البرنامج سواء التي تمدح او التي تنتقد معتبرة ان كثافة الكتابة عن البرنامج هي بحد ذاتها نجاح حتى ولو كان البعض ينتقد. كما أعجبت بما كتب عن وائل في كونه فناناً ملتزماً معتبرة ان الصحافة تعاطت بإيجابية كبيرة مع موضوع امكانية انسحاب وائل. اما الجسمي فلم ينس الحديث عن سوريا والظروف المأساوية الصعبة التي تمر بها آملاً من الله أن تمر هذه الأزمة على خير وان يعود السلام إليها، كما كان لافتاً ان محمد ريفي بدوره قدم تحية أيضاً إلى سوريا. اما الفنانة كارول سماحة فقد تحدث عموماً عن مواصفات النجومية وقالت انه الى جانب الصوت هناك قورة الحضور والكاريزما واشياء اخرى كثيرة.
اما في ما يخصّ المشاركين والذين أصبح عددهم خمسة واحد منهم سيخرج مساء الليلة في الحلقة المرتقبة مع النجم ماجد المهندس، فقد قدم كل واحد منهم أغنيتان. ادهم وريفي وابراهيم غنوا في شكل رائع فعلاً، وبرزت قدرات جديدة في غناء ريفي ألا وهو الغناء الشعبي بعدما قدم اغنية "كتاب حياتي يا عين"، كما برز أيضاً إحساس كبير لدى ابراهيم لم يكن ظاهراً بهذه الحلاوة في الحلقات السابقة، كما كان لافتاً الغناء الطربي لأدهم. اما ايمان فغنت بسلاسة والكل يلاحظ تطور ادائها حلقة بعد أخرى، بينما أبدع فريق يونغ فاروز في اغنية خاصة حكت عن الأوضاع العربية عموماً والثورات والإعلام الكاذب في جرأة كبيرة يستحيل ان نشاهدها في أي برنامج آخر....
وقبل الدخول في تفاصيل الحلقة، علمنا ان المقدم باسل كان مريضاً غير انه حاول جاهداً الثبات طيلة وقت الحلقة إلى درجة ان شيئاً لم يظهر عليه ولم يلاحظ أحد ذلك بل عملنا انه مريض من الكواليس ومن تغريدات فريق العمل غلى جانب تغريدة من ميار عباس مدير اعمال الجسمي الذي كتب له: رغم المرض انت متألق.
أما بخصوص حلقة يوم أمس، فكما كان متوقعاً عاد النجم وائل كفوري عن قرار انسحابه بعد اجتماع مطوّل مع ايهاب حمود وكريستين جمال من شركة "إن ميديا" (المنتج المنفّذ للبرنامج) كما نشرنا في "داداز" أولاً وفي شكل حصري، وقلنا حينها أننا نعرف ان وائل فنان ملتزم ولا يمكن ان يخل بالتزاماته في منتصف الطريق ويتخلى عن ادهم، وانه في حال قرر مغادرة البرنامج سيفعل ذلك في الموسم الثاني وليس الآن. وائل يوم أمس لم يشرح كثيراً ما حصل وتحفّظ عن ذكر الأسباب التي جعلته يفكر في الانسحاب وبالتالي لم يضف جديداً على ما قاله عبر تويتر. وفي مطلق الأحوال الجمهور شعر بارتياح كبير لعودته، لأنه وائل كفوري، الفنان الكبير صاحب القلب الكبير والطيبة والأخلاق العالية. أما النجمة اليسا فقد رحبت بعودة وائل وفاجأت الجمهور بتحية خاصة إلى الصحافة التي تواكب البرنامج سواء التي تمدح او التي تنتقد معتبرة ان كثافة الكتابة عن البرنامج هي بحد ذاتها نجاح حتى ولو كان البعض ينتقد. كما أعجبت بما كتب عن وائل في كونه فناناً ملتزماً معتبرة ان الصحافة تعاطت بإيجابية كبيرة مع موضوع امكانية انسحاب وائل. اما الجسمي فلم ينس الحديث عن سوريا والظروف المأساوية الصعبة التي تمر بها آملاً من الله أن تمر هذه الأزمة على خير وان يعود السلام إليها، كما كان لافتاً ان محمد ريفي بدوره قدم تحية أيضاً إلى سوريا. اما الفنانة كارول سماحة فقد تحدث عموماً عن مواصفات النجومية وقالت انه الى جانب الصوت هناك قورة الحضور والكاريزما واشياء اخرى كثيرة.
اما في ما يخصّ المشاركين والذين أصبح عددهم خمسة واحد منهم سيخرج مساء الليلة في الحلقة المرتقبة مع النجم ماجد المهندس، فقد قدم كل واحد منهم أغنيتان. ادهم وريفي وابراهيم غنوا في شكل رائع فعلاً، وبرزت قدرات جديدة في غناء ريفي ألا وهو الغناء الشعبي بعدما قدم اغنية "كتاب حياتي يا عين"، كما برز أيضاً إحساس كبير لدى ابراهيم لم يكن ظاهراً بهذه الحلاوة في الحلقات السابقة، كما كان لافتاً الغناء الطربي لأدهم. اما ايمان فغنت بسلاسة والكل يلاحظ تطور ادائها حلقة بعد أخرى، بينما أبدع فريق يونغ فاروز في اغنية خاصة حكت عن الأوضاع العربية عموماً والثورات والإعلام الكاذب في جرأة كبيرة يستحيل ان نشاهدها في أي برنامج آخر....