فوائد مشاركة الطفل في اعمال الاسرة
هناك مجموعة كبيرة من الفوائد التي تعود فيها مشاركة الطفل على اعمال الاسرة على صحته النفسية وتأثيرها على شخصيته في المستقبل، حيث تشير الدراسات الى ان المهام المنزلية والاسرية تلعب دوراً في جعل الطفل شخصاً واعياً وقادراً على تحمّل المسؤولية وفهم أهمية الدور الذي يلعبه كل فرد من أفراد الأسرة في هذه المسؤولية.
كما ان تحفيز الطفل على القيام بهذه الأمور ينمي لديه الروح العائلية، اضافة الى العمل على تقريب أعضاء الأسرة الواحدة من بعضهم البعض، كما يحثّ الطفل على القيام بالمطلوب منه بحماسة ومتعة.
وتُعلّم المهام المنزلية الطفل كيف يقوم بدوره على أكمل وجه وكيف يكون مستقلاً وكيف يتصرّف باستقلالية في ظروف تتطلّب منه بذل الجهود، هذا من دون أن ننسى أن هذه المهام وانطلاقاً من أنها تتطلب الكثير من التركيز من قبل الطفل والصبر، تنعكس إيجاباً على دراسته، كونها ستعلمه هاتين الميزتين، وتعلّمه أيضاً المهارات الحياتية الأساسية التي ستفرض نفسها عليه في مرحلتي المراهقة والنضوج.
تمنح المهام المنزلية الطفل الثقة بالنفس وبقدرته على تولّي الأمور من دون مساعدة.
هناك مجموعة كبيرة من الفوائد التي تعود فيها مشاركة الطفل على اعمال الاسرة على صحته النفسية وتأثيرها على شخصيته في المستقبل، حيث تشير الدراسات الى ان المهام المنزلية والاسرية تلعب دوراً في جعل الطفل شخصاً واعياً وقادراً على تحمّل المسؤولية وفهم أهمية الدور الذي يلعبه كل فرد من أفراد الأسرة في هذه المسؤولية.
كما ان تحفيز الطفل على القيام بهذه الأمور ينمي لديه الروح العائلية، اضافة الى العمل على تقريب أعضاء الأسرة الواحدة من بعضهم البعض، كما يحثّ الطفل على القيام بالمطلوب منه بحماسة ومتعة.
وتُعلّم المهام المنزلية الطفل كيف يقوم بدوره على أكمل وجه وكيف يكون مستقلاً وكيف يتصرّف باستقلالية في ظروف تتطلّب منه بذل الجهود، هذا من دون أن ننسى أن هذه المهام وانطلاقاً من أنها تتطلب الكثير من التركيز من قبل الطفل والصبر، تنعكس إيجاباً على دراسته، كونها ستعلمه هاتين الميزتين، وتعلّمه أيضاً المهارات الحياتية الأساسية التي ستفرض نفسها عليه في مرحلتي المراهقة والنضوج.
تمنح المهام المنزلية الطفل الثقة بالنفس وبقدرته على تولّي الأمور من دون مساعدة.
