((غريب,محرج جامد يفقد المقدرة على المشي بفخامة او التوقف بصلابة فاحدى رجليه وكانها تشك باختها ترغب بشدة ان تهرب من الرجل الاخرى))شارلز تشيرشل
كل منا يمشي بطريقة مميزة تجعله معروفا لدى اصدقاءه وبعض خصائص المشي تعود الى البنية الجسدية لكن اتساع الخطوة وسرعة السير ووضع الجسم كلها عوامل تتاثر بالحالة العاطفية
فاذا كان امامنا طفل سعيد نراه يسير بسرعة وخفة انا ان لم يكن نلاحظ كتفيه منخفضتين ويسير متثاقلا
عموما فان البالغين الذين يسيرون بسرعة ويحركون ذراعيهم بانطلاق يكونون على الاغلب من هؤلاء الاشخاص الذي يركزون على هدفهم ويسعون خلف مطالبهم
بينما الشخص الذي يسير بشكل عادي ويداه في جيبيه حتى في الايام الدافئة فانه شخص كتوم وانتقادي فهو يلعب عادة دور المناصر للشر حيث انه يحب ان يخذل الاخرين
عندما يشعر الانسان بالكابة فانه يسير ببطء ويداه في جيبه ونادرا ما ينظر للاعلى او يلاحظ ان يتجه وقد يمر من مزراب دون ان ينظر لما فيه
اما الشخص الذي يمشي ويداه على خصره فهو كلاعب الوثب اكثر من كونه كلاعب جري مسافات طويلة فهو يرغب بسلوك اقصر مسافة ممكنة باسرع وقت ممكن للوصول الى اهدافه وعادة ما يتبع استهلاك المفاجئ للطاقة لديه فترة من الفتور يخطط فيها الخطوة المصيرية التالية
ان الاشخاص الذين تشغلهم مشكلة ما عادة ما يسيرون بطريقة معتدلة حيث يكون الراس منخفضا واليدان متشابكتان خلف الظهر وخطواتهم بطيئة وقد يتوقفون لركل حجر او يرفعون ورقة بيضاء عن الارض ويقلبونها ثم يتركونها ويبدون وكانهم يقولون بينهم وبين انفسهم(لننظر في هذا الموضوع من جميع زواياه)
اما الاشخاص الراضيين عن انفسهم ومغرورين بعض الشي فهم يظهرون شعورهم بمشية اشتهر بها موسوليني حيث تكون ذقنه عالية وتتارجح ذراعاه بطريقة مبالغ فيها وقدمان ثابتتان وسرعة منتظمة ومحسوبة لتثير اعجاب الاخرين
ضبط الخطوة هذا مصطلح ينطبق على المعاونين الذين يبقى قادتهم متاخرين عنهم بخطوة واحدة مثل الفراح التي تتبع امهاا وهذا الاسلوب يعبر عن الولاء والاخلاص لدى التابع وفي كل المجتمعات نجد القادة يحافظون على ضبط الخطوة
وهذه الملاحظة ساعت العديد من المهتمين بالكرملين بتزويدهم بالعديد من الكلمات المتطابقة
قراته في كتاب(كيف تقرا افكار الاخرين من خلال حركاتهم)فنقلته لكم
كل منا يمشي بطريقة مميزة تجعله معروفا لدى اصدقاءه وبعض خصائص المشي تعود الى البنية الجسدية لكن اتساع الخطوة وسرعة السير ووضع الجسم كلها عوامل تتاثر بالحالة العاطفية
فاذا كان امامنا طفل سعيد نراه يسير بسرعة وخفة انا ان لم يكن نلاحظ كتفيه منخفضتين ويسير متثاقلا
عموما فان البالغين الذين يسيرون بسرعة ويحركون ذراعيهم بانطلاق يكونون على الاغلب من هؤلاء الاشخاص الذي يركزون على هدفهم ويسعون خلف مطالبهم
بينما الشخص الذي يسير بشكل عادي ويداه في جيبيه حتى في الايام الدافئة فانه شخص كتوم وانتقادي فهو يلعب عادة دور المناصر للشر حيث انه يحب ان يخذل الاخرين
عندما يشعر الانسان بالكابة فانه يسير ببطء ويداه في جيبه ونادرا ما ينظر للاعلى او يلاحظ ان يتجه وقد يمر من مزراب دون ان ينظر لما فيه
اما الشخص الذي يمشي ويداه على خصره فهو كلاعب الوثب اكثر من كونه كلاعب جري مسافات طويلة فهو يرغب بسلوك اقصر مسافة ممكنة باسرع وقت ممكن للوصول الى اهدافه وعادة ما يتبع استهلاك المفاجئ للطاقة لديه فترة من الفتور يخطط فيها الخطوة المصيرية التالية
ان الاشخاص الذين تشغلهم مشكلة ما عادة ما يسيرون بطريقة معتدلة حيث يكون الراس منخفضا واليدان متشابكتان خلف الظهر وخطواتهم بطيئة وقد يتوقفون لركل حجر او يرفعون ورقة بيضاء عن الارض ويقلبونها ثم يتركونها ويبدون وكانهم يقولون بينهم وبين انفسهم(لننظر في هذا الموضوع من جميع زواياه)
اما الاشخاص الراضيين عن انفسهم ومغرورين بعض الشي فهم يظهرون شعورهم بمشية اشتهر بها موسوليني حيث تكون ذقنه عالية وتتارجح ذراعاه بطريقة مبالغ فيها وقدمان ثابتتان وسرعة منتظمة ومحسوبة لتثير اعجاب الاخرين
ضبط الخطوة هذا مصطلح ينطبق على المعاونين الذين يبقى قادتهم متاخرين عنهم بخطوة واحدة مثل الفراح التي تتبع امهاا وهذا الاسلوب يعبر عن الولاء والاخلاص لدى التابع وفي كل المجتمعات نجد القادة يحافظون على ضبط الخطوة
وهذه الملاحظة ساعت العديد من المهتمين بالكرملين بتزويدهم بالعديد من الكلمات المتطابقة
قراته في كتاب(كيف تقرا افكار الاخرين من خلال حركاتهم)فنقلته لكم