السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختبر الطلاب اليوم تجربة جديدة في التمثيل مع أستاذة المسرح بيتي توتل التي فاجأتهم بمجموعة من الأزياء التي سبق وارتدوها في البرايم ومنها أزياء الأمراء في العصور التاريخية القديمة.
وقد طلبت من كل شخص إرتداء زيّ معيّن وارتدت بدورها زيّ الأميرة وجلست في غرفة الجلوس حيث بدأت بإعطاء الطلاب الأوامر على طريقتها الخاصّة.
المشهد التمثيلي الأول الذي قدّمه الطلاب كان كوميديًّا حيث قام عبد الله بخطف سكينة التي لعبت دور الضحيّة، وطغت أجواء من الضحك على الأكاديميّة.
أما المشهد الثاني، فلعب فيه عبد الله دور شخص مقتول ورمى نفسه على الأرض، فراح الطلاب يبكون عليه ولم تغب الأجواء الطريفة والكوميدية عن المشهد.
وقدّم كل من رنا، محمود ومصعب مشهداً ثالثاً حيث لعبت فيه رنا دور العصفور الذي سينقذ محمود من أسره بعد أن وقع تحت تهديد مصعب. وكانت نهاية المشهد حزينة إذ لم تتمكّن رنا من إنقاذ محمود بعد أن تمّ قتلها.
وتحوّلت الأجواء الكوميديّة الى أجواء دراميّة بعد أن طلبت بيتي من عبد الله وسكينة تقديم مشهد مؤثّر تلعب فيه سكينة دور الحبيبة التي ستودّع حبيبها بسبب إجبارها على الزواج من قريبها.
وبعد تكرار المشهد عدّة مرّات، تمكّنت سكينة من تجسيده بطريقة مؤثرة وناجحة حيث بكت أثناء التمثيل وكان أداؤها صادقاً ومقنعاً، ووصفت بيتي هذا المشهد بالرائع.
وكانت المشاهد التمثيليّة مرفقة بموسيقى تصويريّة إذ كان جان يعزف على العود في معظم الأوقات، واعتبرت بيتي أن هذه التجربة الجديدة في التمثيل تساعد الطلاب على توسيع آفاق مخيّلتهم وإبتكار أفكار ناجحة في المشاهد التمثيلية متمنّيةً الحظ الموفٌّق لهم في إختبار الإيفال الذي سيقدّمونه غداً أمام الأساتذة.
اختبر الطلاب اليوم تجربة جديدة في التمثيل مع أستاذة المسرح بيتي توتل التي فاجأتهم بمجموعة من الأزياء التي سبق وارتدوها في البرايم ومنها أزياء الأمراء في العصور التاريخية القديمة.
وقد طلبت من كل شخص إرتداء زيّ معيّن وارتدت بدورها زيّ الأميرة وجلست في غرفة الجلوس حيث بدأت بإعطاء الطلاب الأوامر على طريقتها الخاصّة.
المشهد التمثيلي الأول الذي قدّمه الطلاب كان كوميديًّا حيث قام عبد الله بخطف سكينة التي لعبت دور الضحيّة، وطغت أجواء من الضحك على الأكاديميّة.
أما المشهد الثاني، فلعب فيه عبد الله دور شخص مقتول ورمى نفسه على الأرض، فراح الطلاب يبكون عليه ولم تغب الأجواء الطريفة والكوميدية عن المشهد.
وقدّم كل من رنا، محمود ومصعب مشهداً ثالثاً حيث لعبت فيه رنا دور العصفور الذي سينقذ محمود من أسره بعد أن وقع تحت تهديد مصعب. وكانت نهاية المشهد حزينة إذ لم تتمكّن رنا من إنقاذ محمود بعد أن تمّ قتلها.
وتحوّلت الأجواء الكوميديّة الى أجواء دراميّة بعد أن طلبت بيتي من عبد الله وسكينة تقديم مشهد مؤثّر تلعب فيه سكينة دور الحبيبة التي ستودّع حبيبها بسبب إجبارها على الزواج من قريبها.
وبعد تكرار المشهد عدّة مرّات، تمكّنت سكينة من تجسيده بطريقة مؤثرة وناجحة حيث بكت أثناء التمثيل وكان أداؤها صادقاً ومقنعاً، ووصفت بيتي هذا المشهد بالرائع.
وكانت المشاهد التمثيليّة مرفقة بموسيقى تصويريّة إذ كان جان يعزف على العود في معظم الأوقات، واعتبرت بيتي أن هذه التجربة الجديدة في التمثيل تساعد الطلاب على توسيع آفاق مخيّلتهم وإبتكار أفكار ناجحة في المشاهد التمثيلية متمنّيةً الحظ الموفٌّق لهم في إختبار الإيفال الذي سيقدّمونه غداً أمام الأساتذة.