السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتحم اليوم رجل غريب الأكاديميّة، وكان يرتدي بذلةً سوداء مع نظارات على وجهه. سكينة كانت أوّل من رأته في الأكاديميّة، وبدت مصدومة بوجوده بين الطلاب الذين حاولوا التكلم معه.
في المقابل، لم يتجاوب هذا الرجل الغريب معهم في الحديث، وقام بحمل أغراضهم ورميها على الأرض. فتوجّه الى غرفة نوم الشباب ورمى أغطية فراشهم في غرفة الجلوس. كما أخذ آلتي العود والغيتار وغيّر مكانها المعتاد في الأكاديميّة.
وبعد أن كانت زينب تتدرّب على أغنية للإيفال، منعها من الغناء وحمل الوسادة الخاصة بسكينة محاولاً إثارة غضبها. كما أخذ حصّتها الغذائية أثناء الغداء ووضعها في غرفة الإتصالات.
ودارت حرب الوسادات من جديد في الاكاديمية، بعد أن حاول هذا الرجل الغريب رمي الوسادات على الأرض. وعبّر عن غضبه الشديد بعد أن رمى صحناً على الأرض وكسره أمام عيون الطلاب.
اقتحم اليوم رجل غريب الأكاديميّة، وكان يرتدي بذلةً سوداء مع نظارات على وجهه. سكينة كانت أوّل من رأته في الأكاديميّة، وبدت مصدومة بوجوده بين الطلاب الذين حاولوا التكلم معه.
في المقابل، لم يتجاوب هذا الرجل الغريب معهم في الحديث، وقام بحمل أغراضهم ورميها على الأرض. فتوجّه الى غرفة نوم الشباب ورمى أغطية فراشهم في غرفة الجلوس. كما أخذ آلتي العود والغيتار وغيّر مكانها المعتاد في الأكاديميّة.
وبعد أن كانت زينب تتدرّب على أغنية للإيفال، منعها من الغناء وحمل الوسادة الخاصة بسكينة محاولاً إثارة غضبها. كما أخذ حصّتها الغذائية أثناء الغداء ووضعها في غرفة الإتصالات.
ودارت حرب الوسادات من جديد في الاكاديمية، بعد أن حاول هذا الرجل الغريب رمي الوسادات على الأرض. وعبّر عن غضبه الشديد بعد أن رمى صحناً على الأرض وكسره أمام عيون الطلاب.