عثرت السلطات الجزائرية صباح الخميس الماضي في منطقة عين الحمام بولاية تيزي وزو شرقي الجزائر على جثة تعود للرهينة الفرنسي هرفي غوردال الذي اعدمه تنظيم موالي لداعش في شرقي الجزائر.
وقال بيان لوزارة الدفاع الجزائرية أن النتائج الأولوية أثبتت ان الهيكل العظمي المستخرج من منطقة عين الحمام بولاية تيوزي وزو شرقي الجزائر يتطابق مع هوية الضحية الفرنسي هرفي غوردال.
وكانت السلطات الجزائرية قد طالبت عينات من الحمض النووي لأحد أفراد عائلة الفرنسي الذي خطفه واغتاله تنظيم "جند الخلافة" في سبتمبر الماضي، ووصلت العينة إلى الجزائر صباح الجمعة، لمقارنتها مع تحاليل الحمض النووي للجثة التي عثر عليها الخميس.
وكانت وحدة من الجيش الجزائري مدعومة بكلاب مدربة على كشف الجثث، قد عثرت على جثة مقطوعة الرأس، في منطقة جبلية بعين الحمام بولاية تيزي وزو شرقي الجزائر.
وذكرت وزارة الدفاع أن مسلحا كان ينشط في صفوف مجموعة ارهابية في المنطق ، سلم نفسه قبل أسبوع لمصالح الأمن، دل قوات الجيش الجزائرية على مكان الجثة.
واختطفت مجموعة ارهابية تتبع تنظيم "جند الخلافة في أرض الجزائر" المنشق عن القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي والموالي لتنظيم داعش، في 21 سبتمبر الماضي هرفي غوردال عندما كان معه مجموعة من زملائه الجزائريين في منطقة بولاية البويرة 120 كيلو متر شرقي الجزائر.
وطالب التنظيم المسلح حينها فرنسا بوقف عملياتها العسكرية ضد تنظيم داعش في العراق وسوريا، مقابل الافراج عن غوردال، قبل أن يعلن في 24 سبتمبر أيلول الماضي عن إعدامه للرهينة الفرنسي.
وفي نفس السياق أتلف الجيش الجزائري شحنات ناسفة وذخائر، عثر عليها خلال عملية تمشيط لمنطقة بضواحي ولاية تيزي وزو شرق العاصمة.
وقال الجيش في بيان إن المتفجرات عبارة عن خمسة أحزمة ناسفة وست قنابل يدوية الصنع وكمية من الذخائر.
وأضاف البيان أنه تم الكشف عن هذه المضبوطات قرب المكان الذي وارى فيه متطرفون جثة الفرنسي هيرفي غوردال الذي اغتيل في سبتمبر الماضي
وقال بيان لوزارة الدفاع الجزائرية أن النتائج الأولوية أثبتت ان الهيكل العظمي المستخرج من منطقة عين الحمام بولاية تيوزي وزو شرقي الجزائر يتطابق مع هوية الضحية الفرنسي هرفي غوردال.
وكانت السلطات الجزائرية قد طالبت عينات من الحمض النووي لأحد أفراد عائلة الفرنسي الذي خطفه واغتاله تنظيم "جند الخلافة" في سبتمبر الماضي، ووصلت العينة إلى الجزائر صباح الجمعة، لمقارنتها مع تحاليل الحمض النووي للجثة التي عثر عليها الخميس.
وكانت وحدة من الجيش الجزائري مدعومة بكلاب مدربة على كشف الجثث، قد عثرت على جثة مقطوعة الرأس، في منطقة جبلية بعين الحمام بولاية تيزي وزو شرقي الجزائر.
وذكرت وزارة الدفاع أن مسلحا كان ينشط في صفوف مجموعة ارهابية في المنطق ، سلم نفسه قبل أسبوع لمصالح الأمن، دل قوات الجيش الجزائرية على مكان الجثة.
واختطفت مجموعة ارهابية تتبع تنظيم "جند الخلافة في أرض الجزائر" المنشق عن القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي والموالي لتنظيم داعش، في 21 سبتمبر الماضي هرفي غوردال عندما كان معه مجموعة من زملائه الجزائريين في منطقة بولاية البويرة 120 كيلو متر شرقي الجزائر.
وطالب التنظيم المسلح حينها فرنسا بوقف عملياتها العسكرية ضد تنظيم داعش في العراق وسوريا، مقابل الافراج عن غوردال، قبل أن يعلن في 24 سبتمبر أيلول الماضي عن إعدامه للرهينة الفرنسي.
وفي نفس السياق أتلف الجيش الجزائري شحنات ناسفة وذخائر، عثر عليها خلال عملية تمشيط لمنطقة بضواحي ولاية تيزي وزو شرق العاصمة.
وقال الجيش في بيان إن المتفجرات عبارة عن خمسة أحزمة ناسفة وست قنابل يدوية الصنع وكمية من الذخائر.
وأضاف البيان أنه تم الكشف عن هذه المضبوطات قرب المكان الذي وارى فيه متطرفون جثة الفرنسي هيرفي غوردال الذي اغتيل في سبتمبر الماضي
