غالباً ما تفقد الفتيات اللواتي يدخلن فترة الخطوبة الثقة بأنفسهن في يوم الخطوبة واليوم الكبير في ما يتعلق بالقرارات. ولكن عودة الثقة في خضم التنسيق لحفل الزفاف ضرورة لتنجزي مهامك بنجاح.
سيطري على الجمهور
سيكون لكل انسان رأيه وسيدلي به، سواء كان فعّالاً أم لا. أليس جميلاً أن تري أن الجميع يريدون المشاركة في زفافك؟ ليس دائماً، لهذا السبب، نقترح على العروس أن تبقي مجال النصائح والاقتراحات محدوداً بالحد الأدنى. إنها القاعدة رقم واحد، لأن كثرة الأصوات قد تفقدك صواب رؤيتك. إنه يومك أنت، لذا يجب أن تفكري بمعنى هذه الجملة، وأن تدلي بدلوك. إليك بعض الطرق لتحافظي على تركيزك.
تعرّفي إلى نفسك
هناك المئات من الأمور التي تعرفينها بالتأكيد عن نفسك: ابدئي بربط الأمور التي تجعلك سعيدة بعضها ببعض. ما هو لونك المفضل؟ ما هي أطباقك المفضلة؟ الآن حان دور زفافك: عندما تغمضين عينيك، ماذا ترين؟ لمسات أنيقة كورود حمراء وكريستال؟ أو هل ترين نفسك ترقصين تحت ضوء النجوم في حقل من الورود البرية؟ ماذا يقول قلبك؟ استمعي لقلبك، ثقي به، وتأكدي من أن القرار الذي ستتخذينه ليس القرار الصائب فحسب، بل إنه سيكون الأكثر تميزاً في هذا اليوم.
سجّلي كل شيء
الآن، بات لديك بعض عصارات الأفكار لزفافك، لذا يجب أن تسجلي كل شيء، وأن تبدئي بجمع هذه الأفكار. يمكنك أن تبدئي بالباعة والمتاجر وبالمواعيد والترتيبات الزمنية. فور اكتمال أفكارك، وخطط ومصادر إلهامك، ستكتشفين أن هذا التنظيم والترتيب قد منحك إحساساً بالراحة والخفة والهدوء واستجماع القوى. إليك الخطوات التالية لثبات أكبر: احتفظي بنقاط مسجلة على أوراق، وصور وخطة تجعلك تضعين اقتراحات الجميع في حدّها الأدنى: فأنت تعرفين ماذا تريدين، لذا لا داعي لأن يغدق عليك الجميع بالأفكار.
صديقة حميمة ومفيدة
صنّفي صديقاتك لتعرفي من منهن ستساعدك فعلاً خلال التخطيط، ودعيها تكون الملجأ الوحيد للاستشارة عند اتخاذ القرارات. في يومك الأهم لها دور أيضاً، لأنك بالتأكيد ستحتاجين إلى من يسهل الأوضاع الشائكة والغريبة عليك... وحاولي قدر الإمكان أن تتفادي والدة العريس في اللحظات الحرجة.
نعم، تستطيعين
ثقي بحدسك، ستتمكنين من إكمال كل شيء وكما تريدين. يجب عليك أن تتبعي قلبك، وأن تختاري ما يعجبك، وما لا يعجبك، لا تترددي في رميه خلف ظهرك. لا تتخذي القرار حتى تعشقيه. كوني منظمة وحازمة، فغالباً ما تكون العروس الهادئة هي العروس السعيدة، والعروس الواثقة.
سيطري على الجمهور
سيكون لكل انسان رأيه وسيدلي به، سواء كان فعّالاً أم لا. أليس جميلاً أن تري أن الجميع يريدون المشاركة في زفافك؟ ليس دائماً، لهذا السبب، نقترح على العروس أن تبقي مجال النصائح والاقتراحات محدوداً بالحد الأدنى. إنها القاعدة رقم واحد، لأن كثرة الأصوات قد تفقدك صواب رؤيتك. إنه يومك أنت، لذا يجب أن تفكري بمعنى هذه الجملة، وأن تدلي بدلوك. إليك بعض الطرق لتحافظي على تركيزك.
تعرّفي إلى نفسك
هناك المئات من الأمور التي تعرفينها بالتأكيد عن نفسك: ابدئي بربط الأمور التي تجعلك سعيدة بعضها ببعض. ما هو لونك المفضل؟ ما هي أطباقك المفضلة؟ الآن حان دور زفافك: عندما تغمضين عينيك، ماذا ترين؟ لمسات أنيقة كورود حمراء وكريستال؟ أو هل ترين نفسك ترقصين تحت ضوء النجوم في حقل من الورود البرية؟ ماذا يقول قلبك؟ استمعي لقلبك، ثقي به، وتأكدي من أن القرار الذي ستتخذينه ليس القرار الصائب فحسب، بل إنه سيكون الأكثر تميزاً في هذا اليوم.
سجّلي كل شيء
الآن، بات لديك بعض عصارات الأفكار لزفافك، لذا يجب أن تسجلي كل شيء، وأن تبدئي بجمع هذه الأفكار. يمكنك أن تبدئي بالباعة والمتاجر وبالمواعيد والترتيبات الزمنية. فور اكتمال أفكارك، وخطط ومصادر إلهامك، ستكتشفين أن هذا التنظيم والترتيب قد منحك إحساساً بالراحة والخفة والهدوء واستجماع القوى. إليك الخطوات التالية لثبات أكبر: احتفظي بنقاط مسجلة على أوراق، وصور وخطة تجعلك تضعين اقتراحات الجميع في حدّها الأدنى: فأنت تعرفين ماذا تريدين، لذا لا داعي لأن يغدق عليك الجميع بالأفكار.
صديقة حميمة ومفيدة
صنّفي صديقاتك لتعرفي من منهن ستساعدك فعلاً خلال التخطيط، ودعيها تكون الملجأ الوحيد للاستشارة عند اتخاذ القرارات. في يومك الأهم لها دور أيضاً، لأنك بالتأكيد ستحتاجين إلى من يسهل الأوضاع الشائكة والغريبة عليك... وحاولي قدر الإمكان أن تتفادي والدة العريس في اللحظات الحرجة.
نعم، تستطيعين
ثقي بحدسك، ستتمكنين من إكمال كل شيء وكما تريدين. يجب عليك أن تتبعي قلبك، وأن تختاري ما يعجبك، وما لا يعجبك، لا تترددي في رميه خلف ظهرك. لا تتخذي القرار حتى تعشقيه. كوني منظمة وحازمة، فغالباً ما تكون العروس الهادئة هي العروس السعيدة، والعروس الواثقة.
