تختلف السنة الأولى من الزواج عن توقعات العروسين وخصوصاً العروس التي تتصور الحياة مليئة بالفرح والسعادة
تدخل والدة الزوج بكل التفاصيل
من أبرز العناصر المفاجئة للعروس في السنة الأولى من الارتباط هي العلاقة المقربة جداً بين زوجها ووالدته، إلى درجة السماح لها بالتدخل بكل شاردة وواردة في حياتهما الشخصية. وهذا الأمر قد يشكل صدمة للمرأة خصوصاً إن كان الزوج يعتمد على والدته لاخاذ القرارات المصيرية عوض الاعتماد على نفسه أو مشاورة زوجته بهذه الأمور.
حب الزوج للسيطرة
العيش معاً تحت سقف واحد يكشف العديد من الصفات بين الطرفين التي لا تكون جلية في فترة التعارف والخطوبة. ومن أبرز ما يصدم المراة في السنة الأولى من الزواج هي طباع زوجها، خصوصاً إذا كان يميل إلى السيطرة والتحكم في زمام الأمور من دون العودة إلى رأيها الشخصي وكأنها تابعة له لا رأي لها. وهذا ما يؤدي إلى الكثير من الخلافات في السنة الأولى، ومن هنا أهمية التحاور لمتابعة العلاقة بنجاح.
الزوج مسرفاً أو بخيلاً
في بداية كل علاقة، يكون الرجل متحمساً جداً ويقوم بكل الجهود لكسب قلب الفتاة التي يحبها. ولكن بعد الزواج قد تكتشف المراة ما كان غير جلي في زوجها، ومنها الإسراف أو البخل. فبعض الرجال قد يكونون مبذرين بشكل كبير ما يدفع المراة إلى تولي المسؤولية المالية في المنزلية، في حين قد يكون بعض الرجال بخلاء ويدققون في تفاصيل المضاريف المنزلية إلى حد متعب.
ندم الزوج على الزواج
في لحظات غير محبذة، يميل الزوج إلى إظهار ندمه على الزواج، والحنية إلى أيام العزوبية مع إسماع المراة بعض التعابير الجارحة. وهذا قد يؤثر بشكل كبير على نجاح العلاقة الزوجية بينهما.
الأعباء والمسؤوليات الكبيرة
الفرحة التي تغمر المراة قبل الزواج قد تزول شيئاً فشيئاً عند رؤيتها للمسؤوليات الجمة الملقاة على عاتقها، والأعباء الكثيرة التي يجب عليها تحملها من إدارة المنزل والزوج والأولاد، كلها تكون صادمة للمرأة في السنة الأولى من الزواج
تدخل والدة الزوج بكل التفاصيل
من أبرز العناصر المفاجئة للعروس في السنة الأولى من الارتباط هي العلاقة المقربة جداً بين زوجها ووالدته، إلى درجة السماح لها بالتدخل بكل شاردة وواردة في حياتهما الشخصية. وهذا الأمر قد يشكل صدمة للمرأة خصوصاً إن كان الزوج يعتمد على والدته لاخاذ القرارات المصيرية عوض الاعتماد على نفسه أو مشاورة زوجته بهذه الأمور.
حب الزوج للسيطرة
العيش معاً تحت سقف واحد يكشف العديد من الصفات بين الطرفين التي لا تكون جلية في فترة التعارف والخطوبة. ومن أبرز ما يصدم المراة في السنة الأولى من الزواج هي طباع زوجها، خصوصاً إذا كان يميل إلى السيطرة والتحكم في زمام الأمور من دون العودة إلى رأيها الشخصي وكأنها تابعة له لا رأي لها. وهذا ما يؤدي إلى الكثير من الخلافات في السنة الأولى، ومن هنا أهمية التحاور لمتابعة العلاقة بنجاح.
الزوج مسرفاً أو بخيلاً
في بداية كل علاقة، يكون الرجل متحمساً جداً ويقوم بكل الجهود لكسب قلب الفتاة التي يحبها. ولكن بعد الزواج قد تكتشف المراة ما كان غير جلي في زوجها، ومنها الإسراف أو البخل. فبعض الرجال قد يكونون مبذرين بشكل كبير ما يدفع المراة إلى تولي المسؤولية المالية في المنزلية، في حين قد يكون بعض الرجال بخلاء ويدققون في تفاصيل المضاريف المنزلية إلى حد متعب.
ندم الزوج على الزواج
في لحظات غير محبذة، يميل الزوج إلى إظهار ندمه على الزواج، والحنية إلى أيام العزوبية مع إسماع المراة بعض التعابير الجارحة. وهذا قد يؤثر بشكل كبير على نجاح العلاقة الزوجية بينهما.
الأعباء والمسؤوليات الكبيرة
الفرحة التي تغمر المراة قبل الزواج قد تزول شيئاً فشيئاً عند رؤيتها للمسؤوليات الجمة الملقاة على عاتقها، والأعباء الكثيرة التي يجب عليها تحملها من إدارة المنزل والزوج والأولاد، كلها تكون صادمة للمرأة في السنة الأولى من الزواج
