هناك أربع أشكال من العلاقات الزوجية كما يقول خبراء الزاوج في العالم، وهذه الأنواع تؤثر على التغيرات التي يمر بها الزواج وعلى التفاهم بين الطرفين.
1- علاقة درامية
في هذه العلاقة الكثير من الاضطراب العاطفي والقلق، ويقضي فيها الاثنان وقتاً قصيراً مع بعضهما. وهناك خوف مستمر لدى واحد من الطرفين أو كلاهما أن الآخر لديه نية في تركه. وتقول المؤشرات أن مثل هذه العلاقات لا تطول ويعتريها الكثير من الخلافات إن لم يحاول الاثنان النجاة بها وتغيير نمط التفكير في الآخر وزيادة نسبة الثقة في الزواج والتفاهم.
2- علاقة صراع
هذه العلاقة فيها نديّة بين الزوجين، تقوم على الصراع بينهما في كل كبيرة وصغيرة لكنهما متماسكان وعند اللزوم يقف واحدهما في ظهر الآخر ويسانده بشراسة. وتشير النسب إلى أن هذه العلاقات قد تطول ولكنها لن تكون علاقة سعيدة، إنها متينة نوعاً ما لكن متانتها لا تظهر إلا في الشدائد وفي الأيام العادية يسبب كل طرف التعاسة والتوتر والغضب للآخر.
3- علاقة اجتماعية
هذه العلاقة معتمدة كثيراً على الشكل الاجتماعي وماذا سيقول الناس إن اختلفنا إن افترقنا إن حدث طلاق، وفيها اكتراث أكثر للصورة الاجتماعية أكثر مما هو حال العلاقة من الداخل. ويتدخل فيها الشبكة الاجتماعية من الأهل والأصدقاء. هذه العلاقة قد تستمر على حساب الطرفين، إنه زواج أسرتين ومجتمعين وليس زواج فردين، غالباً ما يظل الاثنان معا، وقد يعيش كل منهما وحيداً في عالمه الخاص.
4- علاقة تركيز على الشريك
علاقة يهتم فيها الشريك بشريكه ويعتبره أولويه في حياته، يهمه إسعاد الآخر ويشقى كثيراً إذا شعر أنه تسبب في غضبه أو تعاسته ولو للحظة. يعتمد كل طرف على الآخر ولا يمسحان لأحد بالتدخل في حياتهما. هذه أنجح العلاقات وفيها الكثير من محاولات إسعاد كل طرف للآخر، وفيها الخلافات أيضا إذا زاد التركيز على الشريك عن حده، فقد تتحول إلى علاقة درامية. لذلك تحتاج إلى ميزان في التفكير والمشاعر
1- علاقة درامية
في هذه العلاقة الكثير من الاضطراب العاطفي والقلق، ويقضي فيها الاثنان وقتاً قصيراً مع بعضهما. وهناك خوف مستمر لدى واحد من الطرفين أو كلاهما أن الآخر لديه نية في تركه. وتقول المؤشرات أن مثل هذه العلاقات لا تطول ويعتريها الكثير من الخلافات إن لم يحاول الاثنان النجاة بها وتغيير نمط التفكير في الآخر وزيادة نسبة الثقة في الزواج والتفاهم.
2- علاقة صراع
هذه العلاقة فيها نديّة بين الزوجين، تقوم على الصراع بينهما في كل كبيرة وصغيرة لكنهما متماسكان وعند اللزوم يقف واحدهما في ظهر الآخر ويسانده بشراسة. وتشير النسب إلى أن هذه العلاقات قد تطول ولكنها لن تكون علاقة سعيدة، إنها متينة نوعاً ما لكن متانتها لا تظهر إلا في الشدائد وفي الأيام العادية يسبب كل طرف التعاسة والتوتر والغضب للآخر.
3- علاقة اجتماعية
هذه العلاقة معتمدة كثيراً على الشكل الاجتماعي وماذا سيقول الناس إن اختلفنا إن افترقنا إن حدث طلاق، وفيها اكتراث أكثر للصورة الاجتماعية أكثر مما هو حال العلاقة من الداخل. ويتدخل فيها الشبكة الاجتماعية من الأهل والأصدقاء. هذه العلاقة قد تستمر على حساب الطرفين، إنه زواج أسرتين ومجتمعين وليس زواج فردين، غالباً ما يظل الاثنان معا، وقد يعيش كل منهما وحيداً في عالمه الخاص.
4- علاقة تركيز على الشريك
علاقة يهتم فيها الشريك بشريكه ويعتبره أولويه في حياته، يهمه إسعاد الآخر ويشقى كثيراً إذا شعر أنه تسبب في غضبه أو تعاسته ولو للحظة. يعتمد كل طرف على الآخر ولا يمسحان لأحد بالتدخل في حياتهما. هذه أنجح العلاقات وفيها الكثير من محاولات إسعاد كل طرف للآخر، وفيها الخلافات أيضا إذا زاد التركيز على الشريك عن حده، فقد تتحول إلى علاقة درامية. لذلك تحتاج إلى ميزان في التفكير والمشاعر
